اليوم فى هذا الموضع نظريات بناء الاهرمات واعدكم فى موضوع اخر بسر بناء الاهرامات بحقائق علميه وبادله علماء
النظريه الاولى
سأخبرك بثلاثة أعمار أرجو أن تتذكرها خلال قراءتك لهذا المقال :
- الأول عمر البشر على الأرض الذي يتجاوز 400ألف عام..
- والثاني عمر الأرض الذي يتجاوز 4000مليون عام..
- والثالث عمر بعض النجوم والكواكب البعيدة التي تتجاوز العشرة والعشرين بليون عام..
وكل هذا يعني أن احتمال زيارة الأرض من قبل حضارات فضائية متطورة يرتفع (ويزيد رياضيا) حين نقارن عمر الإنسان بالأرض أو بقية النجوم والكواكب..
ومجرد إيماننا بوجود مخلوقات غيرنا في الكون يرجح احتمال زيارتها للأرض خلال هذه الفترة الطويلة (كونها تملك وقتا طويلا للمحاولة يعود الى أربعة بلايين عام مضت هي عمر الأرض)..
وهي بالتأكيد تملك التقنية اللازمة لفعل ذلك كونها سبقت البشر في مسيرة التطور بآلاف - وربما ملايين - السنين ؛ فحين نفكر بوسائل السفر المتقدمة التي نملكها نحن حاليا (كالطائرة والصاروخ والمركبات الفضائية) نجد أن عمرها لا يتجاوز ال 100عام فقط ؛ وبالتالي لك أن تتصور حال الحضارات الكونية العريقة التي استمرت لديها عجلة التطور طوال 1000أو 2000أو 3000عام. وقياسا على التقدم التقني الذي حدث على الأرض (خلال المائة عام الماضية فقط) لا أستبعد امتلاك تلك الحضارات لتقنيات قادرة على كسر حواجز الكون وقطع ملايين السنين الضوئية نحو الأرض !!
.. الجديد في الموضوع هو إدراكنا المتأخر لهذا الاحتمال (كونه يظل قائما ومتوقعا منذ ملايين السنين) ؛ فمن الملاحظ مثلا أن مصطلح "الأطباق الطائرة" لم يظهر إلا في أربعينيات القرن العشرين في حين أن تاريخ الأرض الطويل يعود الى 4000مليون عام (وبالتالي يرفع من احتمال زيارة أي مركبة فضائية بنسبة كبيرة !!)...
ورغم حداثة المصطلح - ورغم أن الأطباق الطائرة تبدو من خزعبلات العصر الحديث - إلا أن التاريخ يثبت أن "الظاهرة" ذاتها موجودة منذ بدأ الإنسان يرسل نظره الى السماء.. وأقدم شهادة موثقة بهذا الخصوص تعود الى زمن الفرعون تحتمس الثالث قبل 3040عاماً (يليها رؤيا النبي حزقيال التي وردت في الإنجيل زمن نبوخذنصر ملك بابل)!!
.. أما في الزمن القريب فهناك عالم آثار سويسري يدعى فون دايكن نشر عام 1967كتابا بعنوان "عربات الآلهة" ترجم الى 26لغة (ونسجت على فكرته كتب كثيرة لاحقة). وفي هذا الكتاب طرح دانكن فرضية غريبة تدعي ان مخلوقات فضائية متقدمة لجأت الى الأرض قبل تطورنا وساعدتنا على بناء الحضارات القديمة في بابل ومصر والصين والبيرو... !!
ورغم أن فكرة دانكن تبدو خيالية - أو مبالغ فيها - ولكن الحقيقة هي أن الثقافات العريقة نفسها تتضمن اعتقادات وأساطير مشابهة بخصوص أصلها الفضائي.. فأوراق البردي المصرية مثلا تتحدث عن نزول المهندس "رع" من الفضاء واشرافه على بناء الأهرامات وانشاء القناطر، في حين يدعي هنود الأزتك ان اجدادهم قدموا من النجوم البعيدة وبنوا خطوط النازكا في البيرو.. أما قبيلة الدجون في مالي فيعتقدون أن أجدادهم اتصلوا بمخلوقات فضائية متطورة قدمت من كوكب يدور حول النجم الشعري (ورغم أن هذا الكوكب لا يمكن رؤيته بالعين المجردة ولكن ثبت وجوده فعلا عام 1970) !!
... وبناء على كل هذا يتضح أن اتصال الأرض بالحضارات الكونية العريقة ليس احتمالا نادرا أو فريدا في حال راعينا التاريخ الطويل لكوكب الأرض نفسه ورجعنا بتاريخ الإنسان الى 400ألف عام (... أربعمائة ألف عام لا نعرف منها سوى آخر ستة آلاف فقط)
.................................................. ..............ز
الاسئله دى منى
سؤال شغل تفكير كثيرا (من بنى الأهرامات هم الجن وليس الفراعنه)؟؟

1-هل وصل البشر من العلم الي درجة بناء الهرم بهذه الشكل وصنعهم حجيرات بداخله تحفظ الأطعمه اوماشابهه من العفن؟؟
2-كيف تم بناء الهرم بهذه الاحجار الضخمه دون وجود مايلصقها ببعضها من اسمنت او اي ماده اخرى بل جعلوا تجويف الهواء هو مايجعل الحجاره متلاصقه ومتماسكه؟؟
3-كيف جعلوا فتحه صغيره جدا في معبد الاقصر تدخل منها اشعة الشمس وتعكس ضوء الشمس على وجهه تمثال الفرعون بداخل المعبد فقط في يوم ميلاده في كل عام ؟؟
4- مالمانع من كون الجن ساعد في بناء هذه التحف المعماريه ...مع العلم بأن بعض الجن يفوق البشر في العلم بآلاف السنين؟؟
5- لاننسى بأنه في عصر الفراعنه اشتهروا بالسحر وتسخير الجن واللدليل على ذلك قصتهم مع سيدنا موسى عندما القوا عصيهم فأصبحت ثعابين والقى سيدنا موسى عصاته فأصبحت ثعبان ضخم التهم جميع الثعابين؟؟
6- هل يوجد أمر صريح بأن البشر لاتستطيع تسخير الجن ابدا؟؟؟؟؟؟
دى حصريا من امبراطور مملكه الحزن بعد قراه عده كتب استخرج هذه الاسئله واتمنى اى احد يستطيع الاجابه عليها
...................
بعض النظريات الخاطئه
كتب الكثير عن الاهرامات .. بصفتها احد اهم عجائب الدنيا السبعه
واحد اكبر الغاز التاريخ القديم والحديث ..
كانت كل التفسيرات عنها انها مقابر فخمه ضخمه بناها الملوك الثلاثه ( خوفو وخفرع ومنقرع)
ولكن من يذهب الي الهرم ويقف امام الهرم الاكبر ويفكر ..
اهناك عقل يفكر ببناء مثل هذا البناء الضخم الغريب .. في هذا الزمن الغابر
لمجرد مقبره ؟؟؟
حتي ولو مقبره ملك ....!!
بناء ارتفاعه 148 مترا ومساحة قاعدته 13 فدانا ويبلغ طول كل ضلع من اضلاع قاعدته نحو 230 مترا، وتبلغ كمية الحجارة التي استخدمت في بنائه نحو 2300000 قطعة حجرية تزن في مجموعها نحو 5500000 طن تقريبا
! ! ! ! !
وكيف رفعوا الاحجار الي هذه الارتفاعات ..
ثم جاء لنا العلم ليخبرنا بمعلومات لا تصدق
مثل :
أكد فريق من علماء هندسة العمارة وعلم المصريات‏,‏ أن الفراعنة تمكنوا من إلغاء الجاذبية الأرضية عند رفع الأحجار التي استخدمت في بناء الأهرامات وتحريكها لمسافات طويلة‏,‏ وذلك عن طريق توجيه ذبذبات صوتية خاصة وشحنات كهروستاتيكية لتسهيل عملية رفعها‏.‏
وصرح الدكتور سيد كريم أستاذ هندسة العمارة بجامعة القاهرة وخبير علم المصريات ـ للأهرام ـ بأن هذا التفسير لطريقة بناء الأهرامات جاء من خلال برديتين‏:‏ الأولي في مقبرة أحد مهندسي الدولة الوسطي بالكرنك‏,‏ والثانية في متحف اللوفر بباريس‏.‏
وقال‏:‏ إن الفراعنة استطاعوا السيطرة علي كثير من القوي الكونية‏,‏ واستغلوا طاقتها في تحقيق أغراضهم العلمية‏,‏ واستعانوا بالبندول في وضع الأحجار بحيث تتفق مع اتجاه عروقها في الجبال لتكون أكثر مقاومة لعوامل التعرية‏.‏
وأضاف أن الإعجاز الفرعوني يتمثل في كيفية ضبط الزوايا وربطها بهندسة الكون وحركة النجوم‏,‏ والاتجاهات الجغرافية والمغناطيسية للأرض‏.‏ وهذه النظرية تثبت خطأ النظريات السابقة حول الطريقة التي بنيت بها الأهرامات
الاهرامات مثلاً تتوافق مع الاتجاهات الجغرافية الأربعة بدقة كبيرة وتتساوى فيها الاضلاع والزوايا بدقة تصل إلى الألف من المليمتر وتتوازى فيها «الغرفة الداخلية» مع الابعاد الهندسية للهرم ذاته (رغم وجودها في العمق المظلم)..
وقد وجد البعض في الأبعاد الهندسية للأهرامات رسائل فلكية تشير إلى بعد الأرض عن الشمس ومدار القمر حول الارض - ناهيك عن أيام السنة وفصول العام والتاريخ القمري والشمسي.. وفي حين اعتبرها البعض تجسيداً لكواكب موجودة فوقها، اعتبرها آخرون مستودعات للعلوم و«كبسولة زمن» تفشسي اسرارها كل حين.. وفي تسعينيات القرن الماضي ثبت فعلاً أن اهرامات الجيزة الثلاثة رصت - أو صفت - وفقاً للترتيب الذي تظهر عليه اكبر ثلاثة نجوم في حزام الجوزاء (فوقها تماماً)!!
واشياء عديده تفيد ان هذا الهرم ليس مقبره فحسب .. ولكن لغز من الغاز التاريخ
وظهرت بعض التفسيرات العديده للغز الهرم
فهناك مثلاً عالم آثار يهودي (يدعى جو تايلر) الف عام 1959 كتاباً يدعي فيه ان بني إسرائيل بنو الاهرامات - قبل خروجهم من مصر - لحفظ ما توصلوا اليه من علوم وحكمة.. وقبل سبعين عاماً ادعى عراف امريكي يدعى ادجار كيسي ان الفراعنة اخذوا علومهم من حضارة اكثر قدماً غرقت في المحيط الاطلسي (بين المغرب وأمريكا الشمالية) تدعى اطلطنس. وقال ان السجلات العلمية لهذه الحضارة انتقلت الى مصر من خلال حكيم يدعى اوزوريس ثم دفنت لاحقاً في قلب الهرم. ويعتقد اتباع كيسي (ويزيد عددهم اليوم على اربعين الفاً) ان نبوءته تحققت بالفعل حين اكتشفت مقبرة اوزوريس في عام 2000 بين ابو الهول والهرم الاكبر
على أي حال- بصرف النظر عن كل الآراء السابقة - فان مجرد وجود الاهرامات في مكانها (منذ خمسة آلاف عام) خدم العلم بطريقة غير مقصودة. فتعامد الأهرامات مع الاتجاهات الجغرافية الاربعة يثبت ان محور الارض لم يتغير مقارنة بالشمس منذ ذلك الحين - في حين يوضح هذا التعامد فرق التغيير بين الشمال الجغرافي والمغناطيسي للأرض.. كما ان وجود الاهرامات تحت النجوم الرئيسية للجوزاء يتيح قياس مداراتها خلال الخمسين قرناً الماضية.. والأهم من هذا
اثبات خطأ نظرية داروين في تطوير ذكاء الانسان خلال القرون الماضية
ومن اغرب التفسيرات هناك من العلماء من يقدر زمن بناء الاهرامات وأبو الهول بثلاثين ألف سنة قبل الميلاد! وذلك بناءا على تقدير مواقع النجوم, مثل برج الأسد , فهم يقولون أن أبو الهول بني بحيث يكون مواجها تماما لبرج الأسد في وقت معين من السنة الأمر الذي اختلف ألان بسبب تحرك النجوم في السماء حركة بطيئة جدا وقدروا الزمن المنقضي بين موقع النجوم عند بناء أبو الهول بحيث يكون مواجها تماما لبرج الأسد في وقت معين من السنة وموقعها ألان بثلاثين ألف سنة ! وكذلك هناك الآثار الموجودة علي ظهر وجسم أبوا لهول من جراء هطول الأمطار الغزيرة والتي كانت تهطل في مصر قبل ثلاثون ألف سنة ! وكذلك مواقع الاهرامات الثلاث وأبو الهول التي كانت كما يقدر بعض العلماء مطابقة لوضعية معينة للنجوم وبعض الأبراج في السماء في وقت معين من السنة وهو نفس وقت مواجهة أبوا لهول لبرج الأسد الأمر الذي كان مطابقا قبل ثلاثون ألف سنة من قبل الميلاد !
انتظرو حبابى النظريه الوحيد الصحيحه لعالم مصرى