أكد المهندس إبراهيم خيربك رئيس دائرة أثار جبلة أن أعمال الكشف والتنقيب التي تقوم بها الدائرة في موقع عين سالم الأثرية جنوب شرق مدينة جبلة أسفرت عن اكتشاف جزء من أرضية لوحة فسيفساء
ثانية وهو نقد برونزي عليه نقش للامبراطور جوستنيان يعود للعصر البيزنطي وقد كتب على وجه النقد (سيدنا جوستنيان هو دائما ملك) بينما تضمن الوجه الآخر للنقش تاريخه سنة 12 من حكم جوستنيان والتاريخ المذكور هو 539 ميلادي. وأضاف م0خيربك بأن أعمال التنقيب أسفرت عن اكتشاف مجموعة من الكسر الفخارية وبعض القطع البرونزية من بينها رأس نبلة كما ظهرت أربع غرف تأخذ شكل مستطيل جدرانها محفوظة على عدة مداميك مبنية من الحجر الكلسي المحلي وإحدى هذه الغرف كانت أرضيتها من الفسيفساء محفوظة بشكل بسيط تحمل بعض عناصر زخرفية هندسية والأخرى أرضيتها مرصوفة ببلاطات حجرية وتؤكد مجموعة العناصر المعمارية والكسر الفخارية وأرضيات الفسيفساء بأنها تعود لكنيسة من العصر البيزنطي وأوضح خيربك أن موقع عين سالم الأثري قد تم اكتشافه العام الماضي أثناء قيام احد المزارعين بأعمال زراعية حيث تم العثور على لوحة فسيفساء يبلغ طولها حوالي 10 متر وعرضها متر وتحوي رسومات لأحياء بحرية وأخرى لحيوانات برية مصنوعة من حبيبات او مكعبات حجرية بألوان مختلفة ويرجح أن تكون هذه اللوحة أرضية لكنيسة تعود لنفس الفترة . هذا وقد تضمنت اللوحة أربعة مشاهد الأول يمثل الحياة البحرية وفيه مجموعة من الأسماك والأحياء البحرية والثاني يمثل الحياة البرية وفيه أسد ولبوة تتوسطهما شجرة بالإضافة إلى غزالين بينهما عدة أشجار وهي ذات رموز ودلالات معينة كما يوجد قاعدة اسطوانية الشكل لعمود من الحجر الكلسي ومن الجهة الشرقية للموقع ظهرت بقايا جدار من مدماكن واحد يحتوي أحجار مشغولة بزخرفات وأشكال هندسية متعددة وتعد هذه اللوحة الفسيفسائية من اللوحات النادرة في الجبال الساحلية .
ثانية وهو نقد برونزي عليه نقش للامبراطور جوستنيان يعود للعصر البيزنطي وقد كتب على وجه النقد (سيدنا جوستنيان هو دائما ملك) بينما تضمن الوجه الآخر للنقش تاريخه سنة 12 من حكم جوستنيان والتاريخ المذكور هو 539 ميلادي. وأضاف م0خيربك بأن أعمال التنقيب أسفرت عن اكتشاف مجموعة من الكسر الفخارية وبعض القطع البرونزية من بينها رأس نبلة كما ظهرت أربع غرف تأخذ شكل مستطيل جدرانها محفوظة على عدة مداميك مبنية من الحجر الكلسي المحلي وإحدى هذه الغرف كانت أرضيتها من الفسيفساء محفوظة بشكل بسيط تحمل بعض عناصر زخرفية هندسية والأخرى أرضيتها مرصوفة ببلاطات حجرية وتؤكد مجموعة العناصر المعمارية والكسر الفخارية وأرضيات الفسيفساء بأنها تعود لكنيسة من العصر البيزنطي وأوضح خيربك أن موقع عين سالم الأثري قد تم اكتشافه العام الماضي أثناء قيام احد المزارعين بأعمال زراعية حيث تم العثور على لوحة فسيفساء يبلغ طولها حوالي 10 متر وعرضها متر وتحوي رسومات لأحياء بحرية وأخرى لحيوانات برية مصنوعة من حبيبات او مكعبات حجرية بألوان مختلفة ويرجح أن تكون هذه اللوحة أرضية لكنيسة تعود لنفس الفترة . هذا وقد تضمنت اللوحة أربعة مشاهد الأول يمثل الحياة البحرية وفيه مجموعة من الأسماك والأحياء البحرية والثاني يمثل الحياة البرية وفيه أسد ولبوة تتوسطهما شجرة بالإضافة إلى غزالين بينهما عدة أشجار وهي ذات رموز ودلالات معينة كما يوجد قاعدة اسطوانية الشكل لعمود من الحجر الكلسي ومن الجهة الشرقية للموقع ظهرت بقايا جدار من مدماكن واحد يحتوي أحجار مشغولة بزخرفات وأشكال هندسية متعددة وتعد هذه اللوحة الفسيفسائية من اللوحات النادرة في الجبال الساحلية .
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي