مصر الجغرافيا الجغرافيا والزراعة

The geography of Egypt is deeply important in understanding why the Egyptians centered their lives around the Nile.
جغرافية مصر المهم في فهم عميق لماذا المصريين تتمحور حياتهم حول النيل. Both before and during the use of canal irrigation in Egypt, the Nile Valley could be separated into two parts, the River Basin or the flat alluvial (or black land soil), and the Red Land or red desert land.
على حد سواء قبل وأثناء استخدام الري القناة في مصر يمكن فصلها ، وادي النيل إلى قسمين ، وحوض نهر أو شقة الطمي (التربة أو الأرض السوداء) ، وأرض الأحمر أو الأراضي الصحراوية. The River basin of the Nile was in sharp contrast to the rest of the land of Egypt and was rich with wild life and water fowl, depending on the waxing and waning cycles of the Nile.
نهر من حوض نهر النيل وكان في تناقض حاد مع ما تبقى من أرض مصر ، وكانت غنية بالحياة البرية والطيور المائية ، اعتمادا على الصبح ، وتضاؤل دورات لنهر النيل. In contrast, the red desert was a flat dry area which was devoid of most life and water, regardless of any seasonal cycle.
في المقابل ، كان الأحمر الصحراء جافة مساحة الشقة التي كان خاليا من معظم الحياة والمياه ، وبغض النظر عن أي دورة موسمية.
The Nile in it's natural state goes through periods of inundation and relinquishment.
النيل في انها حالة طبيعية يمر عبر فترات غمر ، والتخلي. The inundation of the Nile-a slightly unpredictable event- was the time of greatest fertility for Egypt.
فيضان النيل ، ويمكن التنبؤ بها قليلا حدث كان أكبر من الوقت الخصوبة في مصر. As the banks rose, the water would fill the man-made canals and canal basins and would water the crops for the coming year.
كما ارتفعت البنوك والماء سوف يملأ من صنع رجل قنوات وأحواض مياه القناة ، وسوف المحاصيل للعام المقبل. However, if the inundation was even twenty inches above or below normal, it could have massive consequences upon the Egyptian agricultural economy.
ومع ذلك ، إذا كان غمر العشرين بوصة حتى أعلى أو أقل من العادي ، يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة على الاقتصاد الزراعي المصري و. Even with this variability, the Egyptians were able to easily grow tree crops and vegetable gardens in the lower part of the Nile Valley, while at higher elevations, usually near levees, the Nile Valley was sparsely planted.
حتى مع هذا التغير ، وكان المصريون قادرة على النمو بسهولة محاصيل الأشجار والحدائق النباتية في الجزء السفلي من وادي النيل ، بينما في المرتفعات ، وعادة بالقرب من السدود ، كانت مزروعة قليلة وادي النيل.
Agricultural crops were not the mainstay of the ancient Egyptian diet.
وكانت المحاصيل الزراعية لا الدعامة الأساسية لنظام غذائي المصرية القديمة. Rather, the Nile supplied a constant influx of fish which were cultivated year around.
بدلا من ذلك ، زودت النيل تدفقا مستمرا من الأسماك التي كانت تزرع على مدار السنة. In addition to fish, water fowl and cattle were also kept by the Egyptians.
بالإضافة إلى الأسماك ، والماشية أيضا إبقاء الماء والطيور من قبل المصريين. Flocks of geese were raised from the earliest times and supplied eggs, meat and fat.
الإوز أثيرت أسراب من أقرب الأوقات والبيض الموردة واللحوم والدهون. However, the domestic fowl didn't make its appearance until Ramesside times, and then in only very isolated places.
ومع ذلك ، لم الطيور المحلية وليس جعل مظهره حتى الرعامسة مرات ، ثم في أماكن منعزلة جدا فقط. The Egyptian farmers, in their early experimental phase, also tried to domesticate other animals such as hyenas, gazelles and cranes but gave up after the Old Kingdom .
للمزارعين المصريين ، في وقت مبكر من المرحلة التجريبية ، كما حاولت تدجين الحيوانات الأخرى مثل الغزلان والضباع والرافعات لكنه تخلى بعد عصر الدولة القديمة . Cattle were also part of the staple diet of the Egyptians, suggesting that grazing land was available for the Egyptians during the times when the Nile receded.
وكانت الماشية أيضا جزءا من الغذاء اليومي للمصريين ، مشيرا إلى أن الأراضي المخصصة للرعي كان متاحا للمصريين خلال الأوقات التي انحسر النيل. However, during the inundation, cattle were brought to the higher levels of the flood plain area and were often fed the grains harvested from the previous year.
ومع ذلك ، أثناء الفيضان ، والمواشي جلبت إلى أعلى المستويات في منطقة سهل الفيضانات وغذيت غالبا ما تحصد من الحبوب في العام السابق.
The Egyptian diet was by no means limited to tree crops and vegetables, nor was it limited to an animal or fish diet.
المصري كان النظام الغذائي لا يعني تقتصر على المحاصيل الشجرية والخضار ، كما أنها تقتصر على حيوان أو غذاء الاسماك. The Egyptians cultivated barley, emmer wheat, beans, chickpeas, flax, and other types of vegetables.
المصريون المزروعة الشعير والقمح الإمر والفول والحمص ، والكتان ، وغيرها من أنواع الخضار. In addition, the cultivation of grains was not entirely for consumption.
وبالإضافة إلى ذلك ، زراعة الحبوب كان لا تماما للاستهلاك. One of the most prized products of the Nile and of Egyptian agriculture was oil.
من أكثر المنتجات الثمينة من نهر النيل والمصرية كانت الزراعة واحدة النفط. Oil was customarily used as a payment to workmen employed by the state, and depending on the type, was highly prized.
كما كان يستخدم عادة لدفع العمال الذين تستخدمهم الدولة ، وتبعا لنوع كان النفط تحظى بتقدير كبير. The most common oil (kiki) was obtained from the castor oil plant.
المشتركة (كيكي النفط) وقد تم الحصول على أكثر من غيرها من النباتات الخروع النفط. Sesame oil from the New Kingdom was also cultivated and was highly prized during the later Hellenistic Period .
زيت السمسم من عصر الدولة الحديثة كان يزرع أيضا ، وكان له قيمة كبيرة في وقت لاحق خلال الفترة الهلنستية .