كشمير
· الموقع:
في شمال غرب ولاية كشمير السابقة (ولاية جامو وكشمير حاليًا). وفي الغرب
تقع أزد كشيمر، ولها مجلسها التشريعي الخاص بها في مظفر أباد. أما الشمال
والشرق فيخضعان للحكم الباكستاني المباشر.
· السطح: قمة نانجا باربات من قمم الهيمالا، ممر كاراكورام، منبع نهر الهندوس، نهر بلتورو الجليدي.
·
كانت كشمير جزءًا من ولاية جامو في شمال الهند أيام الحكم البريطاني،
وأغلبية سكانها مسلمون، ولكن كان يحكمها مهراجا هندي ضمها إلى جمهورية
الهند بعد الاستقلال عام 1947، ونشب قتال بين طبقة الهندوس الحاكمة
والموالية للهند، وبين أغلبية السكان المسلمين الموالين لباكستان، وتورط في
هذا القتال القوات الهندية والباكستانية، إلى أن تم الاتفاق بوساطة من
الأمم المتحدة على وقف إطلاق النار في 30 أكتوبر 1948، ثم وقعت حرب علنية
بين البلدين مرة في 1965-66، وثانية في 1971، وكشمير اليوم مقسمة بحكم
اتفاقية سملا (مدينة شمال دلهي) التي عقدت عام 1972 بين منطقة كشمير
الباكستانية، وبين ولاية جامو وكشمير الهندية.
جبال الهيمالايا في كشمير
ومنذ عام 1990 وأعمال العنف تمزق البلاد، حيث تنشر الهند هناك قوات يزيد
عددها على 150 ألف جندي، وجهت إليها جماعات حقوق الإنسان الانتقادات
لقيامها بأعمال التعذيب والاغتصاب والقتل، ويتراوح عدد المصابين بين قتيل
وجريح في المدة من 1990 إلى 1993 ما بين ثمانية آلاف وعشرين ألف شخص( وكل هذه الاعمال الوحشية تمارس ضد المسلمين وسط سكوت و تعتيم و انتقادات هزيلة!!!!).
وقد
صعّد الانفصاليون أعمال العنف في عام 1995. أما الحزب السياسي الرئيسي في
ولاية جامو وكشمير فهو جبهة تحرير جامو وكشمير الانفصالية، وهي منقسمة إلى
طائفتين: إحداهما تتخذ من الهند قاعدة لها، بينما تتخذ الثانية من باكستان
قاعدة لها. أما حزب المؤتمر الوطني الذي يهدف إلى الإبقاء على الولاية داخل
نطاق الدولة الهندية، فقد كسب في 1996 أول انتخابات محلية تجرى في البلاد
بعد اندلاع أعمال العنف عام 1990.
في القرن الرابع عشر ترسخ الحكم الإسلامي لكشمير، وبدأ حكم المغول
(الأتراك فاتحي الهند) للبلاد في القرن السادس عشر حتى الغزو الأفغاني في
عام 1753. ثم خضعت البلاد لسيادة السيخ ابتداءً من عام 1819، وفي حروب
السيخ التي اشتعلت في منتصف القرن التاسع عشر أقام المهراجا غلاب سينغ
ولاية جديدة خاضعة للحكم الهندوسي تكونت من منطقة جامو الواقعة جنوب كشمير،
وكشمير ذاتها وأسماها ولاية جامو وكشمير.
وفيما يلي نبذة عن «ولاية جامو وكشمير»: هي ولاية هندية.
· مساحتها: 85791 ميلاً مربعًا (222200 كم2).
· العاصمة الشتوية: جامو.
· العاصمة الصيفية: سريناجار.
· الصناعة: الأخشاب، الحبوب، الأرز، الفاكهة، الحرير، السجاد.
· السكان: (في المنطقة التي تحتلها الهند وفي تعداد 1994) 8.5 مليون نسمة.
وادي جامو و كشمير
وفيما يلي نبذة عن منطقة كشمير التي تحتلها باكستان:
· المساحة: 30445 ميلاً مربعًا (78900 كم2).
· السكان: (تعداد 1995) 2.8 مليون نسمة.
· المدن الرئيسية: جلجيت، سكاردو.
· الموقع:
في شمال غرب ولاية كشمير السابقة (ولاية جامو وكشمير حاليًا). وفي الغرب
تقع أزد كشيمر، ولها مجلسها التشريعي الخاص بها في مظفر أباد. أما الشمال
والشرق فيخضعان للحكم الباكستاني المباشر.
· السطح: قمة نانجا باربات من قمم الهيمالا، ممر كاراكورام، منبع نهر الهندوس، نهر بلتورو الجليدي.
·
كانت كشمير جزءًا من ولاية جامو في شمال الهند أيام الحكم البريطاني،
وأغلبية سكانها مسلمون، ولكن كان يحكمها مهراجا هندي ضمها إلى جمهورية
الهند بعد الاستقلال عام 1947، ونشب قتال بين طبقة الهندوس الحاكمة
والموالية للهند، وبين أغلبية السكان المسلمين الموالين لباكستان، وتورط في
هذا القتال القوات الهندية والباكستانية، إلى أن تم الاتفاق بوساطة من
الأمم المتحدة على وقف إطلاق النار في 30 أكتوبر 1948، ثم وقعت حرب علنية
بين البلدين مرة في 1965-66، وثانية في 1971، وكشمير اليوم مقسمة بحكم
اتفاقية سملا (مدينة شمال دلهي) التي عقدت عام 1972 بين منطقة كشمير
الباكستانية، وبين ولاية جامو وكشمير الهندية.
جبال الهيمالايا في كشمير
ومنذ عام 1990 وأعمال العنف تمزق البلاد، حيث تنشر الهند هناك قوات يزيد
عددها على 150 ألف جندي، وجهت إليها جماعات حقوق الإنسان الانتقادات
لقيامها بأعمال التعذيب والاغتصاب والقتل، ويتراوح عدد المصابين بين قتيل
وجريح في المدة من 1990 إلى 1993 ما بين ثمانية آلاف وعشرين ألف شخص( وكل هذه الاعمال الوحشية تمارس ضد المسلمين وسط سكوت و تعتيم و انتقادات هزيلة!!!!).
وقد
صعّد الانفصاليون أعمال العنف في عام 1995. أما الحزب السياسي الرئيسي في
ولاية جامو وكشمير فهو جبهة تحرير جامو وكشمير الانفصالية، وهي منقسمة إلى
طائفتين: إحداهما تتخذ من الهند قاعدة لها، بينما تتخذ الثانية من باكستان
قاعدة لها. أما حزب المؤتمر الوطني الذي يهدف إلى الإبقاء على الولاية داخل
نطاق الدولة الهندية، فقد كسب في 1996 أول انتخابات محلية تجرى في البلاد
بعد اندلاع أعمال العنف عام 1990.
في القرن الرابع عشر ترسخ الحكم الإسلامي لكشمير، وبدأ حكم المغول
(الأتراك فاتحي الهند) للبلاد في القرن السادس عشر حتى الغزو الأفغاني في
عام 1753. ثم خضعت البلاد لسيادة السيخ ابتداءً من عام 1819، وفي حروب
السيخ التي اشتعلت في منتصف القرن التاسع عشر أقام المهراجا غلاب سينغ
ولاية جديدة خاضعة للحكم الهندوسي تكونت من منطقة جامو الواقعة جنوب كشمير،
وكشمير ذاتها وأسماها ولاية جامو وكشمير.
وفيما يلي نبذة عن «ولاية جامو وكشمير»: هي ولاية هندية.
· مساحتها: 85791 ميلاً مربعًا (222200 كم2).
· العاصمة الشتوية: جامو.
· العاصمة الصيفية: سريناجار.
· الصناعة: الأخشاب، الحبوب، الأرز، الفاكهة، الحرير، السجاد.
· السكان: (في المنطقة التي تحتلها الهند وفي تعداد 1994) 8.5 مليون نسمة.
وادي جامو و كشمير
وفيما يلي نبذة عن منطقة كشمير التي تحتلها باكستان:
· المساحة: 30445 ميلاً مربعًا (78900 كم2).
· السكان: (تعداد 1995) 2.8 مليون نسمة.
· المدن الرئيسية: جلجيت، سكاردو.
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي