بداية أقول لكل قرائي الأعزاء
الأحباء المحترمين (سواء المقيمين في مصر أو خارجها) كل عام وأنتم بخير..
ومصرنا الحبيبة تنعم بكل حب ورخاء وشعبها يحيا حياة كريمة بكل عزة وكرامة..
وأنتهز هذه الفرصة أيضا وأشكر قرائي الذين أمتعوني على مدار العام الماضي،
منذ أنشأ موقع الأهرام الإليكتروني مساحة عامود أراء حرة، بتفاعلاتهم سواء
أعجبهم رأيي أو إختلفوا معه بالتأكيد أستفيد من وجهة نظرهم التي طالما
تسعدني حتى لو خالفتني، ومن دواعي فخري جو المحبة والألفة الذي نشأ بين
المعلقين بعضهم ببعض وتحاورهم حول المقال.. تحية حب وتقدير!
نويت في هذا المقال أن أطلق العنان لأمنياتي من خلال هذه السطور، الآن
وبعد أن هلّ علينا العام الجديد، فلي 10 أمنيات أتمنى أن أراها تتحقق بإذن
الله هذا العام، وقد تشاركوني بأمانيكم إن أردتم.
الأمنية الأولى (المحبة): أتمنى أن يسود جو المحبة بيننا جميعا وألا يكن
شخص في نفسه لأخيه أو صديقه أو زميله في العمل، فقد علمتني التجارب أن
الصراحة راحة حتى لو كانت شديدة، تذيب ما في النفوس وتصفى القلوب.. حتى نحب
للغير ما نحب لأنفسنا، يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز: بسم الله رحمن
الرحيم (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصا). الآية 9 من سورة الحشر.
الأمنية الثانية (العمل): أتمنى أن أرى الشعب المصري خلية نحل تعمل،
فانقضى عام كامل منذ الثورة (عام كامل في حياة أي دولة يمكن أن تسهم في
النهوض باقتصادها) ومع الأسف مازال لعاب البعض يسيل للمزيد من المليونيات
والثرثرة واللهو وعدم الجد في العمل، نتمنى أن نكتفي كلاما ونبدأ العمل،
فأنا وبعض من زملائي في العمل من أول يوم في أحداث الثورة، كنا ننزل ونعمل
فالعمل واجب قومي، أتمنى أن أرى عجلة العمل تدور لتأتي التنمية، كل فرد في
المجتمع يبدأ بنفسه أولا (وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا
غلابا). ويقول سبحانه وتعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله
والمؤمنون) الآية 105 سورة التوبة. إذن، المطلوب العمل ثم العمل ثم العمل
في الوقت الراهن.
الأمنية الثالثة (أن يولي علينا من يصلح): أتمنى ونحن على أعتاب انتخابات
رئاسية في المرحلة المقبلة أن يولي علينا من يصلح، لقد اكتفينا على مدار
العقود الماضية ما عانيناه من ترف وبذخ حكام لا يفكرون في شعوبهم،
فالانتفاضات أو الثورات التي مرت بها الشعوب العربية كلها نتاج فساد حكامها
وكما قالت الآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم: (وإذا أردنا أن نهلك
قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها وحق عليها القول فدمرناها تدميرا) الآية 16
سورة الإسراء.. وبالنظر لما فعله الحكام العرب بالتخلي عن شعوبهم والنظر
لمصالحهم، فدمرهم الخالق. نريد من يتق الله، للأسف لم يظهر بعد من يصلح
مصر، كلهم يتصارعون على الكراسي والمناصب ومازلنا نحن خارج دائرة حساباتهم
الجدية، إذن فليولي علينا من يصلح.
الأمنية الرابعة (الأفكار المستنيرة): أتمنى أن تنشئ الدولة صندوقا ولتشرف
عليه كل جهة في اختصاصتها تحت مظلة حكومية (دون أن يتحول عبء على كاهل
الدولة بمصروفات ومحسوبية) فقط لتلقي أفكار الكثيرين من أبناء الوطن
الشرفاء اللائي يتقدم منهم بفكرة تصلح للتنفيذ لخدمة البلد، فأكم من أراء
ودراسات ومشاريع مستنيرة قد يقدمها ملايين من محبي بلدنا الغالي. (ولن ننسى
أن فكرة تحطيم خط بارليف جاءت من جندي بسيط)!
الأمنية الخامسة (رفع الامتيازات عن البرلمانيين): أتمنى أن يتم رفع
الامتيازات التي يحصل عليها أعضاء البرلمان خاصة المادية ويكتفي بالمعنوية
فقط، وليكتفي كل عضو بأن الشعب منحه ثقة غالية، ويفهم أن هذا المقعد هو عمل
عام وليس (سبوبة) لتقاضي رواتب وركوب سيارات فارهة ويكفيه شرفا أنه يخدم
مصر، أما إذا رفض فذلك يعني أننا عدنا للوراء وللمحسوبية والوجاهة وهذا
مرفوض تماما!
الأمنية السادسة (تحسين التعليم): هناك مقولة أنا مقتنعة بها جدا أن نهوض
الأمم يبدأ من تعليم شعوبها، فإذا أردنا تحسين أوضاعنا على كافة المستويات
فلابد أن نهتم بالعملية التعليمية، فإذا نظرنا للدول المتقدمة، سنجد أن
التعليم العام هو أفضل بكثير من التعليم الخاص الذي ينفق عليه الكثير،
لماذا؟ لأن الدولة وفرت المناخ والبنية التحتية اللازمة لخدمة هذا الهدف،
وبالطبع القضاء على الأمية التي لازالت تعتلي أكثر من 35% من الشعب المصري،
ومن ثم تتحسن جميع أوضاعنا.
الأمنية السابعة (التدريب المهني): أتمنى أن أرى تدريب مهني يساعدنا في
تحسين أداءنا الوظيفي ونمونا الإقتصادي، فكل مؤسسة حكومية يعمل بها أكثر من
10 ألاف شخص، بالتأكيد بها على الأقل خبير أو أكثر يمكن أن يفيد في مجاله
وتستفيد منه مؤسسته التي يعمل بها، وعدم اللجوء للخبير الأجنبي إلا إذا
تعثر وجود مصري ويكون بجانب مساعد مصري، فنحن الأقدر على فهم معطيات
واحتياجات بلدنا من الغير، وعدم وضع المحسوبية والواسطة في أولويات العمل،
لأن ذلك يقلل من الكفاءة المهنية فأهم شيء مراعاة الدقة في اختيار الأشخاص
بناء على جهاز شئون العاملين المتوفر داخل كل جهاز حكومي.
الأمنية الثامنة (عمل ساعة راحة للموظف الحكومي): أتمنى أن تختفي ظاهرة
شرب الشاي والقهوة في أماكن العمل وقراءة الصحف، لأن ذلك يعني غياب
الإنتاج، و الاكتفاء بعمل هذه الأشياء في وقت الساعة الراحة ((Break
فبالتأكيد أخذ قسط من الراحة يعني التغيير وأداء وظيفي أفضل، يمكن للموظف
أن يقوم وقتها بأداء فريضته واحتساء الشاي أو القهوة، فلا يمكن القيام بهذه
الأشياء أثناء ساعات الدوام (فالعمل عبادة أيضا).
الأمنية التاسعة (حرية وشفافية الإعلام): أتمنى المزيد من حرية وشفافية
الإعلام، فذلك لصالح المواطن في النهاية، فمن حق المواطن الفهم الصحيح
للأمور، وليس من مصلحتنا كإعلاميين أن تصيب المواطن حالة من عدم الوعي،
فيضطر أن يلجأ للقنوات الموجهة سياسيا والتي تبث ما تريد أن تقنع به
المشاهد ويقع في براثن الأخطاء.. وأعتقد أنه إذا تم فصل قطاع الإعلام عن
الدولة، سيتمتع بالمزيد من الحرية.
الأمنية العاشرة (عدم الاقتراض): أتمنى أن ننتهي من مسلسل الاقتراض الذي
أصبح سيفا مسلطا على رقابنا، كفانا ما حملناه على أكتافنا طيلة العقود
الماضية، أتمنى أن تنعم الأجيال القادمة برخاء افتقدناه نحن نتيجة القروض
الدائمة التي أثقلت كاهلنا والتي استسهلها حكام هذا البلد، في حين كانوا هم
المستفيد الأول بثروات البلاد، أعتقد أننا إذا أنشأنا صندوق تبرع يشرف
عليه من شرفاء هذا البلد، تستطيع كل أسرة أن تتبرع بمائة جنية لصالح وطننا
الغالي، بالإضافة لمحبي مصر المقيمين في الخارج، ممن يفوق عددهم الخمسة
ملايين، أن يتبرع كل منهم بمائة دولار أو أكثر، بجانب مواردنا من الإنتاج
والاقتصاد، سنستطيع التغلب على أزماتنا، لأن الذي يقرض بالتالي ينتظر منك
المقابل، كفانا انصياع وراء مطالب الآخرين ولننظر لما نريد ولا ننتظر من
يحركنا، فنحن وحدنا صناع القرار في هذا البلد وليس
الآخرين..
وكل عام وأنتم بخير وعام سعيد عليكم جميعا!
الأحباء المحترمين (سواء المقيمين في مصر أو خارجها) كل عام وأنتم بخير..
ومصرنا الحبيبة تنعم بكل حب ورخاء وشعبها يحيا حياة كريمة بكل عزة وكرامة..
وأنتهز هذه الفرصة أيضا وأشكر قرائي الذين أمتعوني على مدار العام الماضي،
منذ أنشأ موقع الأهرام الإليكتروني مساحة عامود أراء حرة، بتفاعلاتهم سواء
أعجبهم رأيي أو إختلفوا معه بالتأكيد أستفيد من وجهة نظرهم التي طالما
تسعدني حتى لو خالفتني، ومن دواعي فخري جو المحبة والألفة الذي نشأ بين
المعلقين بعضهم ببعض وتحاورهم حول المقال.. تحية حب وتقدير!
نويت في هذا المقال أن أطلق العنان لأمنياتي من خلال هذه السطور، الآن
وبعد أن هلّ علينا العام الجديد، فلي 10 أمنيات أتمنى أن أراها تتحقق بإذن
الله هذا العام، وقد تشاركوني بأمانيكم إن أردتم.
الأمنية الأولى (المحبة): أتمنى أن يسود جو المحبة بيننا جميعا وألا يكن
شخص في نفسه لأخيه أو صديقه أو زميله في العمل، فقد علمتني التجارب أن
الصراحة راحة حتى لو كانت شديدة، تذيب ما في النفوس وتصفى القلوب.. حتى نحب
للغير ما نحب لأنفسنا، يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز: بسم الله رحمن
الرحيم (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصا). الآية 9 من سورة الحشر.
الأمنية الثانية (العمل): أتمنى أن أرى الشعب المصري خلية نحل تعمل،
فانقضى عام كامل منذ الثورة (عام كامل في حياة أي دولة يمكن أن تسهم في
النهوض باقتصادها) ومع الأسف مازال لعاب البعض يسيل للمزيد من المليونيات
والثرثرة واللهو وعدم الجد في العمل، نتمنى أن نكتفي كلاما ونبدأ العمل،
فأنا وبعض من زملائي في العمل من أول يوم في أحداث الثورة، كنا ننزل ونعمل
فالعمل واجب قومي، أتمنى أن أرى عجلة العمل تدور لتأتي التنمية، كل فرد في
المجتمع يبدأ بنفسه أولا (وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا
غلابا). ويقول سبحانه وتعالى: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله
والمؤمنون) الآية 105 سورة التوبة. إذن، المطلوب العمل ثم العمل ثم العمل
في الوقت الراهن.
الأمنية الثالثة (أن يولي علينا من يصلح): أتمنى ونحن على أعتاب انتخابات
رئاسية في المرحلة المقبلة أن يولي علينا من يصلح، لقد اكتفينا على مدار
العقود الماضية ما عانيناه من ترف وبذخ حكام لا يفكرون في شعوبهم،
فالانتفاضات أو الثورات التي مرت بها الشعوب العربية كلها نتاج فساد حكامها
وكما قالت الآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم: (وإذا أردنا أن نهلك
قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها وحق عليها القول فدمرناها تدميرا) الآية 16
سورة الإسراء.. وبالنظر لما فعله الحكام العرب بالتخلي عن شعوبهم والنظر
لمصالحهم، فدمرهم الخالق. نريد من يتق الله، للأسف لم يظهر بعد من يصلح
مصر، كلهم يتصارعون على الكراسي والمناصب ومازلنا نحن خارج دائرة حساباتهم
الجدية، إذن فليولي علينا من يصلح.
الأمنية الرابعة (الأفكار المستنيرة): أتمنى أن تنشئ الدولة صندوقا ولتشرف
عليه كل جهة في اختصاصتها تحت مظلة حكومية (دون أن يتحول عبء على كاهل
الدولة بمصروفات ومحسوبية) فقط لتلقي أفكار الكثيرين من أبناء الوطن
الشرفاء اللائي يتقدم منهم بفكرة تصلح للتنفيذ لخدمة البلد، فأكم من أراء
ودراسات ومشاريع مستنيرة قد يقدمها ملايين من محبي بلدنا الغالي. (ولن ننسى
أن فكرة تحطيم خط بارليف جاءت من جندي بسيط)!
الأمنية الخامسة (رفع الامتيازات عن البرلمانيين): أتمنى أن يتم رفع
الامتيازات التي يحصل عليها أعضاء البرلمان خاصة المادية ويكتفي بالمعنوية
فقط، وليكتفي كل عضو بأن الشعب منحه ثقة غالية، ويفهم أن هذا المقعد هو عمل
عام وليس (سبوبة) لتقاضي رواتب وركوب سيارات فارهة ويكفيه شرفا أنه يخدم
مصر، أما إذا رفض فذلك يعني أننا عدنا للوراء وللمحسوبية والوجاهة وهذا
مرفوض تماما!
الأمنية السادسة (تحسين التعليم): هناك مقولة أنا مقتنعة بها جدا أن نهوض
الأمم يبدأ من تعليم شعوبها، فإذا أردنا تحسين أوضاعنا على كافة المستويات
فلابد أن نهتم بالعملية التعليمية، فإذا نظرنا للدول المتقدمة، سنجد أن
التعليم العام هو أفضل بكثير من التعليم الخاص الذي ينفق عليه الكثير،
لماذا؟ لأن الدولة وفرت المناخ والبنية التحتية اللازمة لخدمة هذا الهدف،
وبالطبع القضاء على الأمية التي لازالت تعتلي أكثر من 35% من الشعب المصري،
ومن ثم تتحسن جميع أوضاعنا.
الأمنية السابعة (التدريب المهني): أتمنى أن أرى تدريب مهني يساعدنا في
تحسين أداءنا الوظيفي ونمونا الإقتصادي، فكل مؤسسة حكومية يعمل بها أكثر من
10 ألاف شخص، بالتأكيد بها على الأقل خبير أو أكثر يمكن أن يفيد في مجاله
وتستفيد منه مؤسسته التي يعمل بها، وعدم اللجوء للخبير الأجنبي إلا إذا
تعثر وجود مصري ويكون بجانب مساعد مصري، فنحن الأقدر على فهم معطيات
واحتياجات بلدنا من الغير، وعدم وضع المحسوبية والواسطة في أولويات العمل،
لأن ذلك يقلل من الكفاءة المهنية فأهم شيء مراعاة الدقة في اختيار الأشخاص
بناء على جهاز شئون العاملين المتوفر داخل كل جهاز حكومي.
الأمنية الثامنة (عمل ساعة راحة للموظف الحكومي): أتمنى أن تختفي ظاهرة
شرب الشاي والقهوة في أماكن العمل وقراءة الصحف، لأن ذلك يعني غياب
الإنتاج، و الاكتفاء بعمل هذه الأشياء في وقت الساعة الراحة ((Break
فبالتأكيد أخذ قسط من الراحة يعني التغيير وأداء وظيفي أفضل، يمكن للموظف
أن يقوم وقتها بأداء فريضته واحتساء الشاي أو القهوة، فلا يمكن القيام بهذه
الأشياء أثناء ساعات الدوام (فالعمل عبادة أيضا).
الأمنية التاسعة (حرية وشفافية الإعلام): أتمنى المزيد من حرية وشفافية
الإعلام، فذلك لصالح المواطن في النهاية، فمن حق المواطن الفهم الصحيح
للأمور، وليس من مصلحتنا كإعلاميين أن تصيب المواطن حالة من عدم الوعي،
فيضطر أن يلجأ للقنوات الموجهة سياسيا والتي تبث ما تريد أن تقنع به
المشاهد ويقع في براثن الأخطاء.. وأعتقد أنه إذا تم فصل قطاع الإعلام عن
الدولة، سيتمتع بالمزيد من الحرية.
الأمنية العاشرة (عدم الاقتراض): أتمنى أن ننتهي من مسلسل الاقتراض الذي
أصبح سيفا مسلطا على رقابنا، كفانا ما حملناه على أكتافنا طيلة العقود
الماضية، أتمنى أن تنعم الأجيال القادمة برخاء افتقدناه نحن نتيجة القروض
الدائمة التي أثقلت كاهلنا والتي استسهلها حكام هذا البلد، في حين كانوا هم
المستفيد الأول بثروات البلاد، أعتقد أننا إذا أنشأنا صندوق تبرع يشرف
عليه من شرفاء هذا البلد، تستطيع كل أسرة أن تتبرع بمائة جنية لصالح وطننا
الغالي، بالإضافة لمحبي مصر المقيمين في الخارج، ممن يفوق عددهم الخمسة
ملايين، أن يتبرع كل منهم بمائة دولار أو أكثر، بجانب مواردنا من الإنتاج
والاقتصاد، سنستطيع التغلب على أزماتنا، لأن الذي يقرض بالتالي ينتظر منك
المقابل، كفانا انصياع وراء مطالب الآخرين ولننظر لما نريد ولا ننتظر من
يحركنا، فنحن وحدنا صناع القرار في هذا البلد وليس
الآخرين..
وكل عام وأنتم بخير وعام سعيد عليكم جميعا!
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ