أحمد محمد على
أكد المتحدث الرسمى للقوات المسلحة العقيد أركان حرب أحمد محمد على أن القيادة العامة للقوات المسلحة وضعت خطة متكاملة للأنشطة التدريبية من خلال تنفيذ مناورة إستراتيجية واسعة النطاق خلال الفترة من 22 سبتمبر حتى 13 نوفمبر 2012، وتشمل فعاليات المناورة العديد من الأنشطة التدريبية لجميع أسلحة القوات المسلحة سواء البرية والبحرية والجوية والدفاع الجوى وجميع الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية على مستوى الجمهورية ورمايات ومشروعات تخصصية لقوات الصاعقة والمظلات، تأتى جميعها فى إطار تنمية قدرات القوات المسلحة خلال الفترة المقبلة وجاهزيتها للدفاع عن أمن وسلامة الوطن.
قال العقيد أركان حرب أحمد محمد، المتحدث العسكرى، إن ما تناولته بعض وسائل الإعلام عن فشل العمليات العسكرية فى سيناء، تحليل مغلوط ويخالف المشهد الكلى، لافتا إلى أن أى خطط أمنية هى خطط مرنة بالأساس، مشيرا إلى وجود مستجدات تتم على الأرض، منها إمكانية الحوار، والحلول السياسية، والحوارات الفكرية، مؤكدا أن هذا ما تقوم به الدولة خلال الفترة الحالية، من خلال مزجها بين الحلول الأمنية والسياسية، مضيفا أن المشكلة فى سيناء ليست أمنية فى المقام الأول، ولكن لها أبعاداً متعددة.
ولفت العقيد أحمد محمد، خلال المؤتمر الصحفى للمحررين العسكريين، إلى وجود منظومة متكاملة تعمل على تدمير الأنفاق فى سيناء، مشيرا إلى أنها تمكنت حتى يوم 1 أكتوبر 2012 من تدمير عدد 104 أنفاق من خلال منظومة تقوم على أجهزة سونار ومجسات وكاميرات تصوير حرارية، منها 62 نفقا تم تدميره بواسطة منظومة الأنفاق، بينما تم تدمير 21 نفقا بواسطة عناصر حرس الحدود، و11 نفقا تم تدميرها بواسطة الصور الجوية للأقمار الصناعية.
وأشار الرسمى للقوات المسلحة الى أن مصر حريصة على استكمال خطط التسليح وبناء القدرات التى تلبى سياسات الدفاع عن الأمن القومى المصرى وعلى ثقة كاملة مع الدول التى نعقد معها الصفقات فى ظل دور مصر الإقليمى والدولى البارز، لافتا إلى أن ما أثير فى الفترة الماضية حول توقف صفقة الغواصات الألمانية 209 أمر يجب ألا تنساق إليه وسائل الإعلام خلال الفترة الحالية، فهذه التقارير تضر بأمن القوات المسلحة، ولا يجب بأى شكل أن تكون برامج التسليح مادة للتواصل أو الحوار المجتمعى فالمزايدة فى هذه الأمور قد يضر بأمن واستقرار القوات المسلحة.
وأوضح أن قرارات الحصول على نظم التسليح، مثل الغواصات تخضع لحسابات ودراسات إستراتيجية مهمة جدا ويكون مصدر الحصول على هذه الصفقات أحد أهم المعلومات المهمة الخاصة بها.
وأكد العقيد أن وجود أجهزة اتصال إسرائيلية الصنع على طائرات إف 16 المصرية أمر عار تماما عن الصحة ولا أساس له على الإطلاق، لافتا إلى أن هذا الموضوع ورد فى تقارير صحفية لم تكن تتحدث عن مصر.
وأوضح أن هناك 26 دولة تستخدم هذه الطائرات منها أمريكا نفسها، وهناك ضوابط مهمة تسمى أمن المنتج أثناء مراجعة تنفيذ هذه الصفقات، وفى عالم اليوم ليس هناك منتجا وطنيا خالصا فى ظل الشركات متعددة الجنسيات بالإضافية إلى العلاقات الدولية.
كما نفى المتحدث الرسمى حقيقة تواجد قواعد عسكرية أجنبية على أراضى مصرية مؤكدا أن مثل هذه الأمور لا يمكن إخفاؤها على الرأى العام الولايات ومصر لا تقبل مثل هذه القواعد على أراضيها.
وبين العقيد أركان حرب أحمد محمد المتحدث الرسمى العسكرى، أن القوات المسلحة تولت حماية الأهداف الحيوية للدولة منذ قيام ثورة 25 يناير ولمدة سنة وثمانية أشهر تقريبا، مشيرا إلى أنها بدأت فى انسحاب تدريجى خلال الفترة الحالية، لافتا إلى أنها تتواجد فقط فى بعض المناطق المحدودة جدا نظرا لحساسية هذه الأماكن، حيث سيتم تسليم تلك المناطق للشرطة المدنية بشكل كامل قريبا.
وتقدم المتحدث العسكرى للقوات المسلحة بأسمى التهانى لرجال للشعب المصرى بكافة فئاته وأبناء القوات المسلحة بذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، ومرور 39 عاما على تلك الانتصارات الخالدة.
وقال المتحدث العسكرى إن الموضوع الخاص بقضية ضباط 8 إبريل أخذ اهتماما كبيرا من وسائل الإعلام على مدار الفترة الماضية دون النظر إلى مصلحة القوات المسلحة، التى يجب أن تعمل دائما بدون انتماءات، ويجب أن تستند إلى عقيدة واحدة وهى حماية الوطن والدفاع عن أراضيه.
وأوضح العقيد خلال المؤتمر الصحفى للمحررين العسكريين أن القوات المسلحة تقوم على الالتزام والانضباط ولا تسمح للخروج عن هذا السياق، ومنذ اليوم الأول لثورة يناير كانت مع حق الشعب المصرى فى التظاهر.
وبيّن العقيد، أن الالتزام والتماسك وقت الأزمات هما عقيدة القوات المسلحة، والبطولة فيها ليست الصعود على المنصات، ولكن حماية الشعب، مؤكدا أن الأحكام التى صدرت بشأن ضباط 8 إبريل راعت كثيرا الأجواء التى مرت بها مصر خلال الفترة الماضية، لافتا إلى أن التعامل مع أبنائنا الضباط جاء بروح القانون وليس القانون كله، مشيرا إلى أنه فى حال ما إذا تم تطبيق نص القانون لكانت العواقب وخيمة وهم يعلمون ذلك، لافتا إلى خضوعهم لبرامج تأهيل معنوى بواسطة لجان متخصصة، وعلى أساس استجابتهم لبرامج التأهيل يتحدد عودتهم إلى الخدمة من عدمه.
وأكد المتحدث العسكرى، أن القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول عبد الفتاح السيسى قد صدق على تخفيف العقوبة لتكون سنة مع إيقاف التنفيذ، وخرج 21 من الضباط المحبوسين وبقى واحد فقط، نظرا لارتكابه مخالفات أثناء تواجده فى محبسه، بالإضافة لوجود خمسة ضباط ما زالوا محل نظر من القيادة العامة للقوات المسلحة.
قال العقيد أركان حرب أحمد محمد، المتحدث العسكرى، إن ما تناولته بعض وسائل الإعلام عن فشل العمليات العسكرية فى سيناء، تحليل مغلوط ويخالف المشهد الكلى، لافتا إلى أن أى خطط أمنية هى خطط مرنة بالأساس، مشيرا إلى وجود مستجدات تتم على الأرض، منها إمكانية الحوار، والحلول السياسية، والحوارات الفكرية، مؤكدا أن هذا ما تقوم به الدولة خلال الفترة الحالية، من خلال مزجها بين الحلول الأمنية والسياسية، مضيفا أن المشكلة فى سيناء ليست أمنية فى المقام الأول، ولكن لها أبعاداً متعددة.
ولفت العقيد أحمد محمد، خلال المؤتمر الصحفى للمحررين العسكريين، إلى وجود منظومة متكاملة تعمل على تدمير الأنفاق فى سيناء، مشيرا إلى أنها تمكنت حتى يوم 1 أكتوبر 2012 من تدمير عدد 104 أنفاق من خلال منظومة تقوم على أجهزة سونار ومجسات وكاميرات تصوير حرارية، منها 62 نفقا تم تدميره بواسطة منظومة الأنفاق، بينما تم تدمير 21 نفقا بواسطة عناصر حرس الحدود، و11 نفقا تم تدميرها بواسطة الصور الجوية للأقمار الصناعية.
وأشار الرسمى للقوات المسلحة الى أن مصر حريصة على استكمال خطط التسليح وبناء القدرات التى تلبى سياسات الدفاع عن الأمن القومى المصرى وعلى ثقة كاملة مع الدول التى نعقد معها الصفقات فى ظل دور مصر الإقليمى والدولى البارز، لافتا إلى أن ما أثير فى الفترة الماضية حول توقف صفقة الغواصات الألمانية 209 أمر يجب ألا تنساق إليه وسائل الإعلام خلال الفترة الحالية، فهذه التقارير تضر بأمن القوات المسلحة، ولا يجب بأى شكل أن تكون برامج التسليح مادة للتواصل أو الحوار المجتمعى فالمزايدة فى هذه الأمور قد يضر بأمن واستقرار القوات المسلحة.
وأوضح أن قرارات الحصول على نظم التسليح، مثل الغواصات تخضع لحسابات ودراسات إستراتيجية مهمة جدا ويكون مصدر الحصول على هذه الصفقات أحد أهم المعلومات المهمة الخاصة بها.
وأكد العقيد أن وجود أجهزة اتصال إسرائيلية الصنع على طائرات إف 16 المصرية أمر عار تماما عن الصحة ولا أساس له على الإطلاق، لافتا إلى أن هذا الموضوع ورد فى تقارير صحفية لم تكن تتحدث عن مصر.
وأوضح أن هناك 26 دولة تستخدم هذه الطائرات منها أمريكا نفسها، وهناك ضوابط مهمة تسمى أمن المنتج أثناء مراجعة تنفيذ هذه الصفقات، وفى عالم اليوم ليس هناك منتجا وطنيا خالصا فى ظل الشركات متعددة الجنسيات بالإضافية إلى العلاقات الدولية.
كما نفى المتحدث الرسمى حقيقة تواجد قواعد عسكرية أجنبية على أراضى مصرية مؤكدا أن مثل هذه الأمور لا يمكن إخفاؤها على الرأى العام الولايات ومصر لا تقبل مثل هذه القواعد على أراضيها.
وبين العقيد أركان حرب أحمد محمد المتحدث الرسمى العسكرى، أن القوات المسلحة تولت حماية الأهداف الحيوية للدولة منذ قيام ثورة 25 يناير ولمدة سنة وثمانية أشهر تقريبا، مشيرا إلى أنها بدأت فى انسحاب تدريجى خلال الفترة الحالية، لافتا إلى أنها تتواجد فقط فى بعض المناطق المحدودة جدا نظرا لحساسية هذه الأماكن، حيث سيتم تسليم تلك المناطق للشرطة المدنية بشكل كامل قريبا.
وتقدم المتحدث العسكرى للقوات المسلحة بأسمى التهانى لرجال للشعب المصرى بكافة فئاته وأبناء القوات المسلحة بذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، ومرور 39 عاما على تلك الانتصارات الخالدة.
وقال المتحدث العسكرى إن الموضوع الخاص بقضية ضباط 8 إبريل أخذ اهتماما كبيرا من وسائل الإعلام على مدار الفترة الماضية دون النظر إلى مصلحة القوات المسلحة، التى يجب أن تعمل دائما بدون انتماءات، ويجب أن تستند إلى عقيدة واحدة وهى حماية الوطن والدفاع عن أراضيه.
وأوضح العقيد خلال المؤتمر الصحفى للمحررين العسكريين أن القوات المسلحة تقوم على الالتزام والانضباط ولا تسمح للخروج عن هذا السياق، ومنذ اليوم الأول لثورة يناير كانت مع حق الشعب المصرى فى التظاهر.
وبيّن العقيد، أن الالتزام والتماسك وقت الأزمات هما عقيدة القوات المسلحة، والبطولة فيها ليست الصعود على المنصات، ولكن حماية الشعب، مؤكدا أن الأحكام التى صدرت بشأن ضباط 8 إبريل راعت كثيرا الأجواء التى مرت بها مصر خلال الفترة الماضية، لافتا إلى أن التعامل مع أبنائنا الضباط جاء بروح القانون وليس القانون كله، مشيرا إلى أنه فى حال ما إذا تم تطبيق نص القانون لكانت العواقب وخيمة وهم يعلمون ذلك، لافتا إلى خضوعهم لبرامج تأهيل معنوى بواسطة لجان متخصصة، وعلى أساس استجابتهم لبرامج التأهيل يتحدد عودتهم إلى الخدمة من عدمه.
وأكد المتحدث العسكرى، أن القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول عبد الفتاح السيسى قد صدق على تخفيف العقوبة لتكون سنة مع إيقاف التنفيذ، وخرج 21 من الضباط المحبوسين وبقى واحد فقط، نظرا لارتكابه مخالفات أثناء تواجده فى محبسه، بالإضافة لوجود خمسة ضباط ما زالوا محل نظر من القيادة العامة للقوات المسلحة.
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي