أسماء فراعنة الأسرة السادسة 2323 –2150 ق.م :-
أسس هذه الأسرة الفرعون تتى
****************************************************
1 - تتى 2323 – 2291 ق.م حكم 12 أو غير معروف (؟) سنة
http://www.coptichistory.org/new_page_2531.htm إكتشاف هرم الملكة ششتي والدة الملك تتي الأول من الأسرة الفرعونية السادسة
http://www.coptichistory.org/new_page_2532.htm تابوت مومياء الملكة شيشتي أم الملك تيتي داخل هرم سقارة الجديد
****************************************************
2 - أوسر كا رع 2291 – 2289 ق.م حكم 4 سنين أو غير معروف (؟) سنة
****************************************************
3 - ببى الأول ( مرى رع ) 2289 – 2255 ق.م حكم 25 سنين
****************************************************
4 - مرى أن رع ( عنتى ام سا إف ) الأول 2255 – 2246 ق.م حكم 10 سنين
****************************************************
5 - ببى الثانى ( نفر كا رع ) 2246 – 2152 ق. م حكم 94 سنين
http://www.coptichistory.org/new_page_2530.htm ببى الثانى 2246 – 2152 ق. م
http://www.coptichistory.org/untitled_1696.htm البرديات العشرة
http://www.coptichistory.org/untitled_2756.htm عالم الأقزام ورسالة الملك ببى الثانى في مصر القديمة
****************************************************
6 - مرن رع الثانى 2152 – 2150 ق.م حكم سنة واحدة
****************************************************
7 - من كا ورع - نيت إقرتى (نينوكريس) سنتان
القاهرة، مصر (CNN) -- عثر علماء آثار مصريون وبولنديون على مقبرة قديمة لمسؤول ملكي، يعود تاريخها إلى أكثر من 4000 عام، وفقا لما أعلنه عدد من المسؤولين المصريين الأربعاء.
وفي بيان مكتوب، أعلن وزير الثقافة المصري، فاروق حسني، العثور على المقبرة الكبيرة قرب أهرامات سقارة
، التي تقع على بعد 15 ميلا جنوب القاهرة. وتخص المقبرة "ني-عنخ-نفتم" الذي كان يعرف بخادم الإله في عهد الملك يوناس والملكة تيتي، اللذين حكما مصر بنجاح بين عامي 2375 و 2291 قبل الميلاد، وفقا لما ذكرته وكالة الأسوشيتد برس.وتحتوي المقبرة المستطيلة الشكل على عدد من الأبواب الوهمية، ومصلى صغير، وغرفة دفن مزخرفة بمشاهد تصور مشاهد من الحياة اليومية للمتوفي، وتسجل ألقابه، ومنها "حارس أملاك الملك"، و"رئيس الخدم في البيت الكبير."
وأكد زاهي حواس، رئيس المجلس الأعلى للآثار المصرية، أنه تم العثور على المقبرة تحت أنقاض متراكمة من بقايا مومياوات، وأكفان خشبية، وهياكل عظمية يعود تاريخها إلى العصور الفرعونية والبطلمية والرومانية
***********************************
قال الأمين العام للمجلس الأعلى المصري للآثار زاهي حواس أمس الخميس أن : " خبراء آثار أستراليين اكتشفوا مقبرة يعتقد أنها تخص معلم الفرعون بيبي الأول الذي حكم مصر قبل أكثر من 4200 عام. "
تحتوي على ثلاثة توابيت تعود إلى فترة أحدث مما يعد كشفا مهما –على حد قوله - لأن صاحب المقبرة كان معلما وهو
ما يدعو للاعتقاد أنه كان معلم الملك بيبي الأول.النقوش الموجودة على المقبرة تقول إن المعلم كان اسمه ميري وإن التمثالين المنحوتين على الباب المزيف يعودان له ولزوجته, مشيرا إلى اعتقاده أن ميري كان مشرفا على المراكب المقدسة الأربعة التي دفنت بجوار الهرم القريب من المقبرة وهو ما يمكن أن يوضح العلاقة الغامضة بين المراكب والهرم.
وتقع المقبرة إلى الشمال من هرم تيتي والد الملك بيبي الأول بمنطقة سقارة القديمة الواقعة على بعد 20 كيلومترا جنوبي القاهرة. وحكم الملك بيبي الأول مصر من عام 2332 إلى 2282 قبل الميلاد.
********************************
الضمير الغائب أحضرة الفراعنة لمصر
قال الأستاذ العلامة جمال بدوى فى جريدة الأخبار بتاريخ 12/ 2006 السنة 55 العدد 16918 : " تعرضت مصر في أواخر ايام الاسرة السادسة الي حالة من الفوضي والاضطراب الاجتماعي، فانهارت السلطة المركزية، وتفككت عري الوحدة السياسية، وعاثت العصابات فسادا حتي بارت الارض ولم تجد من يفلحها، وتسلل الغزاة من الحدود الشرقية وهيمنوا علي الوجه البحري، وسقطت هيبة البيت المالك، حتي ليذكر 'مانيتون' أن الأسرة السابعة شهدت سبعين ملكا خلال سبعين يوما، بمعدل ملك كل يوم '!!'
ولكن لم تلبث مصر أن نهضت من كبوتها، واستعادت وحدتها، وخرجت من محنتها بعد أن تعلمت الكثير من تلك الكارثة الفادحة، وكان أهم ما تعلمته علي ما يذكر الدكتور احمد فخري ما يتعلق بقيمة الانسان وحقوقه في مقابل السلطات المطلقة التي كان يتمتع بها الجهاز الحاكم، وكان من أثر هذه الثورة الاجتماعية ان تغيرت نظرة المصريين الي حكامهم، وفي تلك الفترة ظهرت قصة الفلاح الفصيح الذي تمسك بحقه تجاه احد رجال القصر، وتنبأت الادبيات بظهور شكل جديد للحاكم ينظر الي رعيته نظرة الاب الشغوف.
وقال العلامة 'هنري بريستد' في كتابه 'فجرالضمير' فحدثنا عن الكاهن 'نفرروهو' الذي استهل وثيقته بمقدمة تاريخية وصف فيها الخراب الذي عم البلاد، وعبر فيها عن لوعته، وتنبأ بقدوم المخلص الذي سينهض بالبلاد الي الأمن والرخاء. واشار اليه باسم 'أميني' الذي سيولد من ام نوبية، في اشار واضحة انه لن يكون من نسل الفراعين 'وسيفرح اهل زمانه، وسيجعل ابن الانسان اسمه باقيا أبد الآبدين.. اما الذين كانوا قد تآمروا علي الشر، ودبروا الفتنة، فسيحرقهم بلهيبه، وسوف يستسلم الثوار لنصائحه، ويخضع العصاة لبطشه'
وجاء 'أمنمحات' علي الصورة التي تخيلها هذا المتنبيء لبؤس الاسرة الثانية عشرة، ويوطد سلطان مصر، ويمحو الظلم لانه يحب العدل كثيرا 'يعني ماعت رمز الحق والعدل والفضيلة' ومع ذلك فانه يتعرض وهو في سن الشيخوخة لمحاولة اغتيال دنيئة مما جعله يفقد الثقة في الناس، حتي انه ينصح ولي عهده بعدم الاختلاط بالآخرين.ويقول له في مرارة: حينما تنام حافظ بنفسك علي قلبك، لان الانسان لا أناسي له يوم الكريهة، فلقد اعطيت السائل، واطعمت اليتيم، وادخلت الحقير والعظيم في حضرتي، غير أن الذي أكل زادي قد عصاني، ومن مددت له يدي قد بعث فيها الخوف'
ويعلق 'بريستد' علي هذه الصورة المتشائمة المفعمة بسوء الظن بالناس، وتدل علي منتهي الريبة وسوء الظن بالناس، ولكن رجال الفكر الاجتماعيين الذين كانوا في البلاط الملكي لم يشاركوا الملك تشاؤمه المطلق، فقد كانوا علي يقين بان الملك العادل لا يستغني عن الموظفين العدول الذين يتصفون بالكفاية والأمانة ليقوم علي اكتافهم بناء العصر الجديد الذي تسوده العدالة الاجتماعية.. ويقول: رغم تشاؤم 'أمنمحات' فقد قام هو نفسه بمجهودات ومشروعات دبرت بعناية حتي تضمن له عهد حكم عادل، وكان الوزير الاعظمأي رئيس الوزراء لسان حال الفرعون، وقد حفظت لنانسخ من خطاب وجهه الملك مشافهة الي وزيره الاعظم، وكان الملك يلقي ذلك الخطاب كلما اسندت مسئولية الحكم الي وزير اعظم جديد، مما يدل علي ان احلام المفكرين قد تحققت، وان روح العدالة الاجتماعية التي كانوا يشعرون بها قد وصلت الي العرش نفسه، ثم انتشرت في كيان الحكومة.
وأورد بريسد نص خطاب التكليف الذي كان يحمل الوزير المسئولية الملقاة علي عاتقه فيقول: " اجتمع اعضاء المجلس في قاعة مجلس الفرعون، له الحياة والفلاح والعافية، وقد أمرالواحد 'يعني الملك' بإحضار الوزير الاعظم وقال له جلالته: تبصر في وظيفتك، وكن يقظا لمهامها كلها، انظر الي الركن الركين لكل البلاد، واعلم ان الوزارة ليست حلوة المذاق بل انها مرة، لانهاتعني اظهار احترام اشخاص الامراء والمستشارين وليس الغرض منها ان يتخذ الوزير لنفسه عبيدا من الشعب.
واعلم انه عندما يأتي اليك شاك من الوجه القبلي أو من الوجه البحري او من اي بقعة في البلاد، فعليك أي تطمئن الي أن كل شيء يجري وفق القانون، وان كل شيء قد تم حسب العرف الجاري فتعطي كل ذي حق حقه، واعلم ان الامير يحتل مكانة بارزة، وان الماء والهواء يخبران بكل ما يفعله، واعلم ان كل ما يفعله لا يبقي مجهولا ابدا.
وبعد ذلك يضع الفرعون لوزيره الاعظم النهج الذي يعالج به الأمور التي تعرض عليه، ويستشهد بسابقة سيئة ارتكبها الوزير 'حنيتي' الذي حكم بالظلم علي بعض اقربائه حتي يشتهر بالعدل وعدم المحاباة، فلا تنس ان تحكم بالعدل، لان التحيز يعد طغيانا علي الاله، وهذا هو التعليم الذي أعلمك اياه، فاعمل وفقا له وعامل من تعرفه معاملة من لا تعرفه، والمقرب من الملك كالبعيد عنه، واعلم ان الوزير الذي يعمل ذلك سيستمر هنا في هذا المكان، ولا تغضبن علي رجل لم تتحر الصواب في أمره، بل اغضب علي من يجب الغضب عليه.
اجعل نفسك مهيبا، ودع الناس يهابونك، والأمير لا يكون أميرا الا اذا هابه الناس، واعلم ان الخوف من الامير يأتي من اقامته العدل، واعلم ان الانسان اذا جعل الناس يخافونه اكثر مما ينبغي، دل ذلك علي نقص فيه، فلن يقولوا عنه انه رجل بمعني الكلمة، واعلم انك ستصل الي تحقيق الغرض من منصبك اذا جعلت العدل رائدا في عملك.. ان الناس ينتظرون العدل في كل تصرفات الوزير وهي سنة العدل المعروفة منذ ايام حكم الاله في الارض، والناس يقولون عن كاتب الوزير انه 'كاتب عادل'. اما الذي يقيم العدل بين جميع الناس فهو كبيرالوزراء.
ويلاحظ 'بريستد' ان اهم تشديد في كل هذه الوثيقة الحكومية ينصب علي العدالة الاجتماعية، فلم يكن الغرض من الوزارة استعباد الشعب، بل ان كل عدالة تجري يجب ان تكون حسب القانون في كل قضية، ولا ينسي الوزير ان وظيفته بارزة وكل تصرفاته ظاهرة بين الناس حتي أن الرياح والمياه تذيع اخباره بين الناس، ولا تعني العدالة ان يقع ظلم علي اصحاب المكانة السامية مع ان الحق في جانبهم، وليس هذا من العدل في شيء.
وتعني العدالة: الحياء المطلق والتسوية بين الناس دون تمييز فرد علي فرد، وذلك يضمن للوزير الاستمرار الطويل في منصبه، ومن الواجب علي الوزير ان يظهر منتهي الحكمة عند الغضب، مما يكسبه احترام الشعب له. والناس يتطلعون الي العدالة في ديوان الوزير لان العدالة قانونه المعتاد منذ ان قام بالحكم اله الشمس فوق الارض خلال الف سنة.. ومنذ عهد 'هليوبوليس' كان الوزير هو الشخص الذي يذكر بانه 'الذي سيقيم العدل بين جميع الناس' ونجاحه متوقف علي مقدرته في تصريف العدالة.
يصف بريستد هذه الوثيقة الرسمية المفعمة بروح العدالة الاجتماعية بأنها صدي للافكار التي عبر عنها اصحاب المقالات المصرية الاجتماعية، ومنها يثبت ان موضوع 'الضمير' في ذلك العصر قد صار يعد شيئا اكثرمن كونه مجرد تأثيرخاص بسلوك الفرد، فقد صار 'الضمير' في الواقع المصري قوة اجتماعية ذات تأثير عظيم في الحياة الاجتماعية لأول مرة في التاريخ البشري.
أعلي الصفحة إرسل الصفحة إلي صديق إطبع الصفحة إحفظ هذه الصفحة في المفضلة
************************************************
جريدة الجمهورية بتاريخ السبت 12 من ربيع الأول 1428هـ -31 من مارس 2007 م عثرت بعثة الآثار المصرية الاسترالية المشتركة علي مقبرة فرعونية مبنية من الطوب اللبن تعود إلي أكثر من 4 آلاف عام بالقرب من هرم سقارة بعد أسابيع قليلة من اكتشاف مقبرة حامل الختم الملكي "بتاح".
وقال د.زاهي حواس الامين العام للمجلس الأعلي للآثار ان المقبرة تعود إلي "كا ـ حاي" كاتب السجلات المقدسة وزوجته. وسبق للبعثة أن عثرت علي خمسة تماثيل خشبية لصاحب المقبرة وزوجته ومن بينها تمثال مزدوج لهما وهما جالسان.
تعود المقبرة الطينية إلي نهاية الأسرة الخامسة وأوائل الأسرة السادسة قبل الميلاد. أي أكثر من 4300 عاما. وتضم المقبرة السجلات الخاصة والمقتنيات الملكية الخاصة بها مشيرا إلي العثور علي مائدتين للقرابين احداهما لصاحب المقبرة والأخري لزوجته.
ومن ناحية أخري يعلن الدكتور حواس بعد غد "الاثنين" عن كشف أثري مهم من موقعه في منطقة القنطرة شرق. تشير بعض المصادر إلي أنه من العصر اليوناني الروماني إلا أن مصادر أخري رفضت الافصاح عن طبيعة تفاصيله باعتبار أن ذلك مفاجأة أثرية كبري. حسب تعبيرها ويضم 4 اكتشافات ضخمة سوف تحدث دعاية كبري لمصر في مختلف دول العالم وتغير كثيرا من المفاهيم التاريخية.
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي