من هو فرعــــــــون خــــــروج بنى أسرائيل من أرض مصر؟

"معبد الدير البحري يقف في وسط المدرج المنحدرات الطبيعية ، التي تعد واحدة فقط من عدد من أصغر مدرجات في الجبال الكلسية التي من القبور وتفككت. في جدار يفصل بين هذه الصخور حوض من واحدة بالقرب من لديه بعض المهندسين المصرية القديمة التي شيدت في مكان اختباء ، التي ظلت سرية منذ ما يقرب من ثلاثة آلاف سنة ".

"ويبدو غريبا أنه على الرغم من جسد هذا الرجل" الذي اجتاح فلسطين مع جيوشه من مئتي سنة قبل ولادة موسى"، مفتت للغبار ، وكانت رائعة جدا مع الحفاظ على الزهور التي كان مكللا أنه حتى هذه اللون يمكن تمييز "(مانينغ أرض الفراعنة).

"ان رئيس طويلة والصغيرة بما يتناسب مع الجسم. الجزء العلوي من الجمجمة عارية تماما. على المعبد وهناك عدد قليل متناثر الشعر ، ولكن في الاستطلاع الشعر سميكا جدا ، والتي تشكل على نحو سلس ، أقفال مباشرة عن بوصتين [5،08 سم] في طول. الأبيض في وقت وفاته ، فقد كانت مصبوغة ضوء أصفر من التوابل المستخدمة في التحنيط. و جبين منخفضة وضيقة ، وجبين بارز ، ريدج ، والعين الحواجب سميكة وبيضاء ، وعيون صغيرة وقريبة من بعضها البعض ، وأنف طويل ، رقيقة ، ويتقوس مثل أنوف من البوربون ، والمعابد وغرقت ، والخد اخترقت الجولة آذان ، والوقوف على مسافة بعيدة من الرأس ، ومثل تلك المرأة ، لارتداء ؛ - عظام بارزة جدا أقراط، و عظام الفك هائل وقوي ، والذقن بارزة جدا ، والفم صغير ، ولكن الشفاه سميكة ؛ الأسنان البالية وهشة جدا ، ولكن بيضاء وحفظت جيدا. والشارب لحية هي رقيقة. يبدو أنها ظلت حليق خلال الحياة ، ولكن سمح على الارجح في النمو خلال الملك قد نما في مرض آخر ، أو أنها بعد وفاته. الشعر هم من البيض ، مثل تلك التي في الرأس والحاجبين ، ولكن قاسية وخشنة ، وعشر من [milimeters 2،54] بوصة في الطول. الجلد هو من بني ترابي ، يشوبه مع الأسود. وأخيرا ، فإنه يمكن القول ، على وجه المومياء يعطي فكرة عادلة من وجه الحية الملك. كان التعبير unintellectual ، ربما الحيوان قليلا ، ولكن حتى في ظل بعض الشيء بشع تمويه التحنيط هناك بوضوح أن ينظر إليها جوا من جلالة ذات سيادة ، من حل ، والفخر ".

"في ربيع عام 1896 ، اكتشف البروفيسور فليندرز بيتري ، من بين أنقاض معبد Menephtah في طيبة ، وهي لوحة من الجرانيت كبير ، حيث تم نقش ترنيمة النصر في ذكرى هزيمة الليبي الغزاة الذين كانوا قد تجاوز الدلتا. في الطرف الآخر من الانتصارات Menephtah ويحملق في ويقال أن 'إسرائيل (Isyraelu) هي minished (؟) بحيث أنها لا تملك البذور.' Menephtah كان ابنه وخليفته من رمسيس الثاني ، باني Pithomوشهدت فترة طويلة العلماء المصريين له فرعون الخروج. وضعت أيضا الخروج في عهده من اسطورة المصرية من الحفاظ على هذا الحدث من قبل مؤرخ مانيتو. في نقش اسم إسرائيل وحاسمة لا من 'بلد' أو 'منطقة' الملحقة بها ، كما هو الحال مع كافة الأسماء الأخرى (كنعان ، عسقلان, جازر، أو جنوب خار فلسطين، الخ.) المذكورة معها ، ويبدو أن ذلك في الوقت الذي ترنيمة وتألفت ، سبق أن إسرائيل خسرت أمام مرأى من المصريين في الصحراء. وفي جميع الأحوال يجب أن يكون لديهم وطنا لا بعد ثابت أو منطقة خاصة بهم. قد نرى ذلك في إشارة إلى نسخة منها فرعون من هجرة جماعيةوالكوارث التي حلت المصريين يتم تمرير أكثر من طبيعي في صمت ، ويتم تسجيل سوى تدمير 'الأطفال الرجال في بني إسرائيل. بيان من الشاعر المصري مواز ملحوظا ل السابقين. 1:10-22.”