قال حواس ان قطع اثرية اخرى خارج مصر هي تمثال (حم أيونو) المهندس المعمارى للهرم الاكبر الموجود بمتحف هيلدسهايم بألمانيا والقبة السماوية (الزودياك) الموجودة بمتحف اللوفر والتى انتزعت من معبد دندرة وتمثال (عنخ حا اف) مهندس هرم خفرع والمعروض بمتحف بوسطن للفنون في الولايات المتحدة.
توجد العديد من التماثيل الشهيرة للملكة نفرتيتى والتى تظهر جمالها الفائق هى إحدى أشهر الشخصيات فى العصور الفرعونية فى مصر الممتدة لعدة ألاف من السنين ومن أشهر تماثيلها تمثال يوجد فى المتحف المصري في برلين ديتريتش فليدونج بألمانيا ويعتبر التمثال من حق ألمانيا وفقاً للقانون الدولى لليونسكو حيث أن تمثال نفرتيتى خرج من مصر عام 1914م يذكر ان اليونسكو تطبق القانون الذى صدر بعدم أحقية الدول فى استعادة الآثار التى خرجت منها بعدالعام 1972 م راس نفرتيتى اثر يعود الى 3000 سنة ومن المقررعرضه عام 2009 فى قاعة المتحف الالمانى الجديد بعد اعادة بنائه فى برلين ويقول وزير الثقافة الالمانى أن وجود رأس نفرتيتى بالمانيا قانونى منذ عام 1912 وانه لا يوجد حق قانونى لمصر فى استعادته.
ملاحظة من الموقع : المصرى يحب أن يحتفظ بتراثه وآثار أجداده فى مصر , ولكن للحقيقة أن السرقة والإهمال والفساد والرشوة التى أصبحت أمراض متفشية فى المجتمع المصرى يفضل أن تحتفظ الدول الأجنبية ذات الحضارة على آثارنا لأنه أقدر على الإحتفاظ والعناية بها , والدليل على هذا أن الرئيس الجمهورية محمد أنور السادات كان يهدى رؤساء الدول وأسرهم هدايا من كنوز الفراعنة لا حصر لها وذلك فى مقابل عائد مادى ممن يحصلون على هذه الهدايا .
كانت الملكة الجميلة نفرتيتي ، زوجة للملك إخناتون ، ثم انتقلت نفرتيتى معه إلى أخيتاتون أو تل العمارنة التى اختارها عاصمة للدولة الفرعونية داعياً إلى عبادة إله جديد والتخلص من سطوة كهنة آمون فى طيبة .
وظهرت نفرتيتي مع إخناتون أثناء الاحتفالات والطقوس، وبالمشاهد العائلية ، حتى في المناظر التقليدية للحملات العسكرية والتي صورت فيها وهى تقوم بالقضاء على الأعداء.
ثم توفيت إحدى بناتهم وهى ميكيت- أتون، وقد صور حزنهم عليها فى بعض الرسوم الحائطية. وبعد وفاة إبنتهم ، إختفت نفرتيتى من البلاط الملكى وحلت إبنتها ميريت أتون محلها ، وحصلت على لقب الزوجة الملكية العظمى.
وقد توفيت نفرتيتي في العام الرابع عشر لحكم إخناتون ، ويعتقد أن تكون قد دفنت في مقبرتها بالمقابر الملكية، في تل العمارنة ، ولكن لم يتم العثور على موميتها حتى الآن .
***********************************
الأهرام 1/3/2009م السنة 131 العدد 44645 عن خبر بعنوان [ أجواء أسطورية لـ رأس نفرتيتي في برلين]
أجواء أسطورية يتم إعدادها حاليا لعرض رأس الملكة نفرتيتي والبرديات المصرية وآثار المتحف المصري ببرلين في المقر الجديد للمتحف, الذي سيفتتح رسميا في أكتوبر المقبل ، ومن المقرر وضع رأس نفرتيتي تحت إضاءة إلكترونية خاصة وزوايا تظهر جمال وأهمية القطعة الأثرية النادرة التي يضعها المتحف علي قمة الأثريات التي يقتنيها أمام المشاهدين الألمان الذين يأتون للمتحف من كل الولايات الألمانية لمشاهدة الأثريات المصرية ، جدير بالذكر أن انتقال رأس نفرتيتي إلي المتحف الجديد سترافقه إجراءات أمنية مشددة لحماية القطعة النادرة, والآثار المصرية من التعرض لأي تلف أو سرقة أو ضرر.
بينما سيتم استخدام كل الإمكانات التكنولوجية الحديثة في مكان العرض الجديد. *****************************
الملكة نفرتيتى ، والتمثال غير كامل مصنوع من الحجر الرملي، وهذه الرأس هي لتمثال مركب، تم تجميعه من قطع منحوتة مختلفة. أبعاد التمثال : الارتفاع ١٨ سم
إشتهرت نفرتيتي فى التاريخ بالجمال وهى زوجة للملك إخناتون ، ولم تكن من الدم ملكي ، وأنجبت ست بنات. وقد ظهرت نفرتيتي على اللوحات مع إخناتون في المواكب ، وفي أوضاع إنسانية وهما يداعبان أطفالهما أو ينتحبان لفقدان إحدى بناتهما. أختلفت تماما عن الفن الفرعونى الذى كان سائداً منذ قرون ؛ كما تميز فن تماثيل هذا العصر بأنه أقترب من الشكل الطبيعى ,
********************************
عنخ سن با أتون هي إحدى بنات إخناتون، والتى تزوجت من توت عنخ آمون وهى فى سن الثالثة عشر. وبعد أن تسلط كهنة آمون على الملك الشاب غيروا اسمها إلى عنخ إس إن آمون، بعد أن أهملوا عبادة آتون إلى عبادة آتون . وقد صورت واقفة أمام زوجها على ظهر كرسي العرش الخاص به. وبعد وفاة توت عنخ آمون، إعتلى الفرعون " آى " العرش وتزوج من عنخ سن با أتون.
**********************************الأهرام 1/4/2009م السنة 133 العدد 44676 عن خبر بعنوان [ نفرتيتي.. ذات الوجهين! ] برلين ـ أ.ب:
علي الرغم من مرور آلاف السنين علي رحيلها, فمازالت الملكة المصرية الفرعونية نفرتيتي تخلب ألباب العالم برقبتها ووجهها الفاتن. أخيرا تكشفت مفاجأة مذهلة, وهي أن هذا الوجه المتمثل في تمثالها بمتحف برلين مزدوج, أي أن لها وجها آخر تحت الوجه الظاهر في التمثال! فقد استخدم فريق من الباحثين الألمان أسلوبا طبيا حديثا ساعدهم في التوصل إلي اكتشاف بأن تمثال رأس نفرتيتي تحته حفر علي الحجر يختلف عن الوجه الخارجي الظاهر المنحوت علي الجص الحجر الجبسي. وقال العلماء الألمان, الذين استخدموا طريقة جديدة للمسح بالكمبيوتر والأشعة المقطعية: إنه حتي حين إجراء المسح لم يكن من المعروف عمق طبقة الجص الخارجية, وهل يخفي تحته وجها آخر, وكانت هناك فرضية بأن الحجر الموجود تحت الجص هو مجرد دعامة. لكن المسح أظهر أن هناك اختلافات بين الوجهين
وإن كانت طفيفة, وتتمثل في تجاعيد حول زاويتي الفم, ونتوء علي أنف النسخة الحجرية, مما يدعو إلي الافتراض بأن شخصا ما أجري تعديلات للتوفيق بين الوجه الداخلي والوجه الخارجي. ويقول جون تايلور المسئول عن الآثار المصرية والسودانية في المتحف البريطاني بلندن: إن ما توصل إليه الألمان يثير عدة أسئلة مهمة حول الغرض من التعديلات, والإجابة غير معروفة علي وجه الدقة, ومنها أن النسخة النهائية كانت أكثر قبولا من النسخة المخفية, ويبقي السؤال: هل تنافس نفرتيتي بتمثالها الجميل غموض لوحة الموناليزا للرسام العالمي دافنشي؟
******************
وأعلن باحثون ألمان عن أن تمثال نفرتيتى، إحدى أجمل الملكات فى العالم القديم، ربما يكون قد «تعرض للمسات تجميل ليظهر بهذا الشكل»، وكشف الباحثون فى تقرير نشرته مجلة رديولوجى العلمية أمس الأول، وتناقلته الصحف الأجنبية ووكالات الأنباء، أن التمثال له «وجهان».وذكر التقرير أن التصوير الطبقى للتمثال، الذى اكتشفه بورخارت عام ١٩١٢، «كشف عن سر الملكة»، مشيرًا إلى أن الباحثين فى معهد «ايمجينج ساينس» بمستشفى شاريته فى برلين، «عثروا على وجه من الحجر الجيرى تم نحته بدقة تحت النقش الجصى».وقال مدير المعهد ألكسندر هوبرتس إن الوجه الداخلى للتمثال «ليس مجهول المصدر، بل نحته بدقة النحات الملكى تحتمس»، مشيراً إلى أن التعديلات التى تمت على التمثال«، ربما يكون زوجها إخناتون قد أمر بها لجعل زوجته نموذجًا للجمال. ونقلت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية عن مسؤول آثار مصر والسودان فى المتحف البريطانى بلندن، جون تايلور، قوله: «الاكتشاف يثير تساؤلات حول سبب تعديل ملامح التمثال، لكن الإجابة تبقى غامضة»، مطالبًا بـ«الحذر» عند محاولة تفسير السبب، ومشيرًا إلى أن التمثال الأخير «قد يبدو مقبولا أكثر من التمثال السفلى الخفى».
*****************
الأهرام 25/4/2009م السنة 133 العدد 44700بقلم : د. زاهي حواس
عن مشروع قانون الآثار الجديد.. ورأس نفرتيتي
* عودة نفرتيتي: الرأس الجميل للملكة نفرتيتي زوجة الملك أخناتون.. أول فرعون مصري يقول إن: خالق الكون إله واحد لا شريك له.. والموجودة حاليا بمتحف برلين.. فتحنا الملف مرة أخري وذلك لنشر معلومات جديدة تؤكد أن رأس الملكة خرج من مصر بطريقة غير شرعية بعد أن كشف عنه العالم الألماني بورخارد عام1912 في حفائره بتل العمارنة, عندما عثر عليه داخل أتيليه المثال المصري القديم جحوتي مس, والذي كان يشغل جزءا من منزله بتل العمارنة, وهناك شهادات عديدة من علماء آثار يؤكدون وقوع الغش والخداع في عملية القسمة التي حدثت داخل خيمة حفائر تل العمارنة بين البعثة الألمانية والمتحف المصري وفق القوانين المعمول بها في ذلك العهد.. وكشفت الحكومة المصرية عملية الخداع وطلبت عودة الرأس ووافق هتلر علي عودة الرأس إلي مصر ولم يكن قد رآه, ولكنه بعد زيارته لمتحف برلين والوقوف لدقائق معدودة أمام الرأس البديع وقع هتلر في غرام الملكة المصرية وقرر إلغاء قراره بعودة الرأس إلي مصر, لتبقي نفرتيتي في ألمانيا إلي الآن.
ذهبنا نسأل في الأشمونيين وتل العمارنة وبدروم المتحف المصري علنا نجد الأوراق التي حررت في أثناء عملية القسمة, وأهم شيء هو تعاطف العالم معنا والكل يؤيد أن مكان الرأس هو متحف أخناتون بمدينة المنيا ـ أول متحف للآثار المصرية يقام علي ضفاف النيل ليحكي قصة هذا المفكر والفيلسوف العظيم الذي لايزال العلماء يعكفون علي دراسة عصره بكل جوانبه في محاولة لكشف أسرار عصر العمارنة ـ عصر الملك أخناتون.
ـ احترام الصحراء: في صحراء مصر كنوز لاتقدر بمال. الحديث هنا ليس عن المعادن والأحجار الثمينة التي تملأ صحراء مصر, وانما عن المجتمعات الانسانية التي عمرت هذه الصحراء منذ آلاف السنين قبل بداية التاريخ الانساني ونزوح الانسان المصري الي وادي ودلتا النيل ليبدأ مرحلة حضارية متميزة تقوم علي الزراعة والاستقرار في مجتمعات متعاونة. كذلك نتحدث هنا عن الطرق التجارية القديمة التي سلكتها البعثات المصرية بأوامر من الملك المصري لاستغلال كنوز تلك الصحراء وماتركته هذه البعثات من آثار علي هذه الطرق, سواء كانت كتابات تذكارية أو أماكن استراحة علي طول الطرق الممتدة لآلاف الكيلومترات.
من أشهر من يعملون في صحراء مصر العالم الأثري الألماني كوبر, ونظرا لأهمية الحفاظ علي هذه الصحراء وعدم العبث بآثارها فقد قمنا في المجلس الأعلي للآثار بعقد اجتماع لكل المتصلين بسياحة الصحراء ممن ينظمون رحلات السفاري للأجانب من مختلف الجنسيات, وقدمنا لهم كل المعلومات المهمة عن ضرورة الحفاظ علي الصحراء علي اعتبارهم هم المسئولين مباشرة عن حراستها وحفظها, نظرا لصعوبة وضع حراسة دائمة في ربوع صحرائنا الممتدة, ويقوم محمود عبد المنعم القيسوني بجهد كبير في توعية كل من يرافق السائحين في رحلة المغامرات الي الجلف الكبير, والتي تمر بعدد كبير من الأماكن والمواقع الأثرية التي كشف معظمها رواد الصحراء وبعضها علماء الآثار, ومن أهم ماكشفه المغامرون العاشقون لصحراء مصر من آثار هو الكشف عن نص يشير الي أن الملك خوفو أرسل بعثة الي الصحراء الغربية في العام27 من حكمه لاحضار المافت وهي البودرة الحمراء التي نجدها علي سطح وداخل الأهرامات.
هذا الكشف غير تماما التاريخ المعروف لمدة حكم الملك خوفو حيث كانت بردية تورين قد أشارت الي أن الملك قد حكم23 عاما, بينما النص المكتشف يشير الي العام27 من حكمه, الأمر الذي يعني أنه كم حوالي30 أو32 عاما.
اكتشاف وجه ثان لنفرتيتي
وطنى 16/11/2009م ريهام حياتي:
وصف د.زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار ما نشرته صحيفتا (زود دويتشه) و(نورد فيست) الألمانيتان تحت عنوان وجه نفرتيتي المصاب بالتجاعيد عن اكتشاف وجه ثان يختبئ خلف الوجه الشهير لتمثال ملكة مصر الجميلة نفرتيتي الموجود حاليا بالمتحف المصري بالعاصمة الألمانية برلين بأنه حدث جلل واكتشاف كبير يظهر إبداع الفنان المصري القديم. وصرح الدكتور زاهي حواس أنه شئ عظيم أن يكتشف العلم الحديث أن تمثال نفرتيتي من الحجر الجيري, حيث كان الاعتقاد أنه من الجبس وتم اكتشاف أن هناك قناعا فقط من الجبس يغلف وجها ثانيا من الجير. أشار إلي أن هذا الاكتشاف يجعل مصر تطالب الألمان باسترداد تمثالين للجميلة نفرتيتي وليس تمثالا واحدا كما كان في السابق, لينضم إلي مجموعة زوجها الملك الفرعوني الشهير إخناتون في متحفه الذي يقام حاليا بالمنيا. وكان العلماء الألمان قد اكتشفوا أن هناك وجها ثانيا لنفرتيتي نحت كنواة لتمثال الملكة المصرية, وأن الهيكل الأساسي للتمثال قد صممه النحاتون المصريون باستخدام الجبس قبل 3300عام خلال الفترات القديمة من التاريخ الفرعوني. وقد عرضت البيانات العلمية لهيكل التمثال علي جهاز الكمبيوتر بصورة ثلاثية الأبعاد, ومن ثم ظهر أنه يتألف من النواة الصخرية الرملية الجبلية الجيرية, وكل من الوجه الحقيقي والتاج المصممين بالجبس فوق الهيكل الأساسي للتمثال فيما تكمن المفاجأة في اكتشاف وجه داخلي منحوت بشكل مباشر علي الهيكل الصخري الجيري للتمثال, ومن ثم أضيفت الطبقة الجبيسية الرقيقة فوق الأذنين والوجه الداخلي فيما تشكل الطبقات الجبسية السمكية الجزء الخلفي من التاج. نقلت الصحيفتان تصريحات العلماء بأن الوجه الداخلي قد نحت علي الصخرة الرملية الجيرية كما صمم بشكل متناسق, مشيرين إلي وجود بعض الفوارق التي تميزه عن الطبقة الجبسية العلوية إذ تبدو زاوية العين أقل عمقا من قرينتها الجبسية, فضلا عن التجاعيد الملحوظة علي زاوية الفم والوجنات. وأظهر الكشف وجود حدبة بمنطقة الأنف كما أظهر قيام النحاتون المصريون بتهذيب تلك الشقوق والحدبة عبر إضافة طبقة جبسية علوية أضفت مزيدا من الجمال علي وجه الملة المصرية الفرعونية نفرتيتي التي توصف بأنها أجمل نساء ا
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ