المرشح المتهم بحيازة مخدرات: أنا بريء ولن أتراجع عن الترشيح
جاء خبر العثورعلى مخدرات بحوزة مرشح لعضوية مجلس الشعب بأسيوط كالصاعقة على أهالي أسيوط، كيف يقوم أحد المرشحين للدفاع عن القانون بمخالفته، وكيف يصبح قدوة الشباب مجرم وراء القضبان... هذه الأسئلة وأكثر تناقلها الشارع الأسيوطي.
الكل اتهم الرجل إلا أهالي قريته ومؤيديه هم فقط من من وقفوا بجواره.. ولكن طريقة القبض عليه وورود بلاغ إلى كمين الجامعة كلها أسباب توحي إلى أن الواقعة فعل فاعل.."حقوق دوت كوم" التقت المرشح بعد قرار النيابة بالإفراج عنه بكفالة 1000جنيه وواجهته بالتهم فماذا قال..
بدأ ناصر محروس المرشح لانتخابات مجلس الشعب عن دائرة القوصية "مقعد العمل" كلامه قائلاً .. حسبي الله ونعم الوكيل.. لم أتخيل أن يكون هناك من يهوى دمار البيوت هكذا.. هل لأنني أردت ان أخدم أبناء دائرتي وأن أمثلهم تحت قبة البرلمان فيتم إرسالي إلى السجن ويصورني للمجتمع على انني مجرم... بدايتي كانت اتصالا هاتفيا من اثنين من الصحفيين طلبا مني الحضور إلى مدينة أسيوط لإجراء حوار صحفي معي، وأثناء انتظاري لهما أمام أحد المطاعم بمنطقة عامة تركت السيارة دون إغلاقها لأن التكييف كان يعمل وذهبت لمطعم مجاور لجلب وجبة الغداء.. لم أغب عن السيارة سوى بضعة دقائق.. وعدت بعدها ووجدت الصحفيين قد وصلا وطلبا مني تأجيل اللقاء إلى يوم آخر لارتباطهما بموعد مع شخص مسافر، بعدها بلساعة طلبا مني الحضور في مدينة منقباد لإجراء الحوار وفي طريق عودتي فوجئت بكمين جامعة أسيوط يوقفني رغم معرفة الضباط بي وطلبوا تفتيشي على الرغم من أنها لم تحدث من قبل، لم أعترض بكلمة واحدة وتركت لهم السيارة، وفوجئت بضابط الكمين يعرض علي لفافة ويخبرني بأن بها مخدرا البانجو، أكدت له أنني لا اعلم عنه شيئاً، فقام بالاتصال بقياداته وتركني أغادر الكمين، وبعد عدة ساعات تركت المنزل في جولة من جولاتي
وجاءتني مكالمة من مديرية أمن أسيوط تخبرني بضرورة الحضور للتحقيق معي، وعندما تأخرت عليهم قليلاً قاموا بإرسال قوة قبضت على ابني وسائقي وأخذوا السيارة معهم، وعندما تأخر ابني قمت في الساعة الثانية بعد منتصف الليل بإرسال فاكس إلى وزير العدل وتسليم نفسي بعدها مباشرة، فوجدت الضابط حرر محضراً يؤكد فيه أنه قبض عليّ في الثالثة عصراً على الرغم من أنني سلمت نفسي في الثالثة صباحاً.. وهو السبب الذي يؤكد وجود تلاعب بالموضوع، المهم .. النيابة أخلت سبيلي بكفالة 1000جنيه وطلبت تحريات المباحث.
وعن اتهامه لأحد بعينه ، قال: ليس أحدا بعينه والمنافسة لم تكن أكثر من خلافات في وجهات النظر.. ولكن سبق هذه الحادثة أكثر من مكالمة تليفونية ورسائل على الموبايل تحوي تهديدات من مجهولين بأنه في حالة استمراري في الانتخابات سيدمرونني.. ولكني لم أعطها أي اهتمام وقلت انها مضايقات ليس أكثر.. ولكن حدث ما حدث بعدها مباشرة.
وعن استمراره في الانتخابات، قال: نعم قمت بتقديم أوراقي لمديرية أمن أسيوط، ولن أتراجع وستثبت الأيام برائتي.
جاء خبر العثورعلى مخدرات بحوزة مرشح لعضوية مجلس الشعب بأسيوط كالصاعقة على أهالي أسيوط، كيف يقوم أحد المرشحين للدفاع عن القانون بمخالفته، وكيف يصبح قدوة الشباب مجرم وراء القضبان... هذه الأسئلة وأكثر تناقلها الشارع الأسيوطي.
الكل اتهم الرجل إلا أهالي قريته ومؤيديه هم فقط من من وقفوا بجواره.. ولكن طريقة القبض عليه وورود بلاغ إلى كمين الجامعة كلها أسباب توحي إلى أن الواقعة فعل فاعل.."حقوق دوت كوم" التقت المرشح بعد قرار النيابة بالإفراج عنه بكفالة 1000جنيه وواجهته بالتهم فماذا قال..
بدأ ناصر محروس المرشح لانتخابات مجلس الشعب عن دائرة القوصية "مقعد العمل" كلامه قائلاً .. حسبي الله ونعم الوكيل.. لم أتخيل أن يكون هناك من يهوى دمار البيوت هكذا.. هل لأنني أردت ان أخدم أبناء دائرتي وأن أمثلهم تحت قبة البرلمان فيتم إرسالي إلى السجن ويصورني للمجتمع على انني مجرم... بدايتي كانت اتصالا هاتفيا من اثنين من الصحفيين طلبا مني الحضور إلى مدينة أسيوط لإجراء حوار صحفي معي، وأثناء انتظاري لهما أمام أحد المطاعم بمنطقة عامة تركت السيارة دون إغلاقها لأن التكييف كان يعمل وذهبت لمطعم مجاور لجلب وجبة الغداء.. لم أغب عن السيارة سوى بضعة دقائق.. وعدت بعدها ووجدت الصحفيين قد وصلا وطلبا مني تأجيل اللقاء إلى يوم آخر لارتباطهما بموعد مع شخص مسافر، بعدها بلساعة طلبا مني الحضور في مدينة منقباد لإجراء الحوار وفي طريق عودتي فوجئت بكمين جامعة أسيوط يوقفني رغم معرفة الضباط بي وطلبوا تفتيشي على الرغم من أنها لم تحدث من قبل، لم أعترض بكلمة واحدة وتركت لهم السيارة، وفوجئت بضابط الكمين يعرض علي لفافة ويخبرني بأن بها مخدرا البانجو، أكدت له أنني لا اعلم عنه شيئاً، فقام بالاتصال بقياداته وتركني أغادر الكمين، وبعد عدة ساعات تركت المنزل في جولة من جولاتي
وجاءتني مكالمة من مديرية أمن أسيوط تخبرني بضرورة الحضور للتحقيق معي، وعندما تأخرت عليهم قليلاً قاموا بإرسال قوة قبضت على ابني وسائقي وأخذوا السيارة معهم، وعندما تأخر ابني قمت في الساعة الثانية بعد منتصف الليل بإرسال فاكس إلى وزير العدل وتسليم نفسي بعدها مباشرة، فوجدت الضابط حرر محضراً يؤكد فيه أنه قبض عليّ في الثالثة عصراً على الرغم من أنني سلمت نفسي في الثالثة صباحاً.. وهو السبب الذي يؤكد وجود تلاعب بالموضوع، المهم .. النيابة أخلت سبيلي بكفالة 1000جنيه وطلبت تحريات المباحث.
وعن اتهامه لأحد بعينه ، قال: ليس أحدا بعينه والمنافسة لم تكن أكثر من خلافات في وجهات النظر.. ولكن سبق هذه الحادثة أكثر من مكالمة تليفونية ورسائل على الموبايل تحوي تهديدات من مجهولين بأنه في حالة استمراري في الانتخابات سيدمرونني.. ولكني لم أعطها أي اهتمام وقلت انها مضايقات ليس أكثر.. ولكن حدث ما حدث بعدها مباشرة.
وعن استمراره في الانتخابات، قال: نعم قمت بتقديم أوراقي لمديرية أمن أسيوط، ولن أتراجع وستثبت الأيام برائتي.
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي