المشروع الصغير :
تبعاً لتغير الزمن وتغير الاحوال
الاقتصادية اختلف تعريف المشروع الصغير تبعا لاختلاف راس المال والعمالة ومستوى
التكنولجى المتبع كما يختلف بالنسبة الى كل دولة فى اليابان مثلا المشروعات الصغيرة
هى التى تجمع تحت سقفها من العمالة اقل من 50 عامل وفى امريكا هى التى تجمع اقل من
25 عامل و فى مصر جهاز الحرفييين عرف المشروع الصغير هو الذى يعمل فيه اقل من 10
وعرفت وزراة التخطيط فى مصر ايضا هى تلك المشروعات التى يعمل بها اقل من 50
.......وما يعنينا هو هى تلك المشروعات التى يقوم بها احد الشباب
براس مال قليل نسبياً بعدد صغير من العمالة بالمستوى التكنولجى المتاح له لتسويق
منتجاته فى السوق المحلى هادفا " وراء ذلك الى سرعة تدوير راس المال باسرع وقت ممكن
.
......اظن كدة واضحة .........طيب نهتم بالتعريف هنا ....... لاسباب
كثيرة منها من السخافة ان يعمل احد الافراد مشروع
ويسميه مشروع صغير وهى لا
يعرف معنى مفهوم المشروع الصغير ...... كما قد نلجاً الى الاقتراض من احد الهيئات
بعتبار مشروعنا مشروعاً صغير وهو ليس كذلك _ مع اعتراضى على الاقتراض فى الاصل لانه
ربا محرم .
دور
المدير فى المشروعات الصغيرة :
بصراحة دور المدير فى المشروعات الصغيرة دورا بالغ الاهمية وذلك لقلة
العمالة لديه لذا يجب ان يكون هو مدير المشتريات ومدير المبيعات وشئون الافراد
والتسويق وكل مايمكن ان يدور بخلدك من المهمات والوظائف لذا ان لم تكن
قادر على القيادة فتوقف حتى تتعلم .
1.
هو الشخص الذي يتخذ قرار المخاطرة برأس المال في سبيل تحقيق فكرة
يعتنقها.
2. وهو الشخص الذي يدير عوامل الانتاج و يصمم هيكل المشروع
.
3. و هو الشخص الذي يخطط و يدير راس المال و العمالة المطلوبة و
غيرها من الموارد.
4. وهو الشخص صاحب الرؤية المستقبلية لتطور
مشروعه.
5. وهو الشخص القادر علي تقييم الفرص و
البدائل.
6. و هو الشخص المبادر الايجابي الذي تنهار العقبات من طريقه ولا
ينهار هو أمام العقبات.
خصائص رجل الأعمال صاحب المشروع
الصغير
1.
القدرة علي تحمل المخاطرة ومعرفة كيفية حسابها.
2. القدرة علي اتخاذ
القرار.
3. التخطيط للأعمال و دراستها قبل الدخول
فيها.
4. استخدام الوقت بكفاءة.
5. القدرة علي قيادة الناس و
توجيههم.
6. القدرة علي الابتكار و الابداع.
7. يعتمد علي نفسه و يعتمد
عليه الآخرون.
8. يثق في نفسه و في
قدراته.
9. قدراته الصحية و البدنية تلاءم طبيعة
العمل.
10. الإصرار و المثابرة نحو بلوغ
الهدف.
11. الرؤية المستقبلية.
12. النجاح لديه أهم من الثراء، فالنجاح
يجلب الثراء.
الاستثمار و المغامرة
يجب
أن نفرق بين عدد من المصطلحات كالمقامرة و المغامرة و المخاطرة والاستثمار الخالي
من المخاطرة، وتكون التفرقة بينهم من وجهة النظر الاستثمارية علي أساس خضوع كل منهم
للدراسة و التحليل، و تأثره بالعوامل غير العلمية كالحظ، و مدي ضمان سامة راس المال
المستثمر.
المشروع الصغير
خصائص المشروع
الصغير
1.
صغر حجم رأس المال اللازم لإنشائه .
2. عدد العاملين صغير(1 – 5
غالبا).
3. التداخل بين الملكية و الادارة ( المالك هو
المدير).
4. يعتمد علي التكنولوجيا البسيطة و
المتوسطة.
5. لا يحتاج لتمويل كبير وفي الأغلب التمويل
ذاتي.
6. يساعد في خلق فرص عمل براس مال
محدود.
عيوب
المشروعات الصغيرة
1.
الدخول فيها يكون دون دراسة أو خبرة كافية.
2. الدخول فيها يكون برأس مال
أقل من اللازم لمواجهة الظروف أو الموسمية.
3. عدم الاستغلال الأمثل
للموارد المتاحة.
4. عدم دراسة
المنافسين.
5. سوء التسعير.
6. الاقتراض بدون دراسة كافية لكيفية و
مواعيد السداد.
7. المضاربة و المغامرة في
الشراء.
8. التوسع غير المدروس.
9. عدم وجود سجلات
منظمة.
10. قلة الدراسة و التحليل و التنبوء.
11. عشوائية اتخاذ
القرارات.
12. عدم العناية باختيار العاملين
الأكفاء.
13. اللجوء الي الأقارب و المعارف بغض النظر عن
خبراتهم
14. عدم العناية بتحديد المسئوليات داخل
العمل.
15. عدم الفصل بين موارد المشروع و الموارد
الشخصية.
16. عدم وجود خطط وأهداف واضحة.
17. عدم وجود إجراءات واضحة و
مبسطة توضح
18. الإهمال في مراقبة نتائج الأداء.
أمثلة لمشروعات بدأت كمشروعات صغيرة
1.
المقاولون العرب.
2. تليفون
أريكسون.
3. مطاعم دجاج كنتاكي.
4. مطاعم
ماكدونالدز.
5. مصانع سيارات مرسيدس.
6. مصانع سيراميكا
كليوباترا.
7. مجموعة مصانع بهجت.
مكونات المشروع الصغير
1.
الموقع .
2. رأس المال (ثابت – عامل – مصروفات
تأسيس).
3. الموارد البشرية : صاحب المشروع و مديره – إداريين - عمالة عادية
و ماهرة.
4. الآلات و المعدات.
5. الخامات و
المستلزمات.
6. الإدارة.
الاستراتيجية و المشروع الصغير:
الاستراتيجية هي خطة عامة تحدد القرارات والإجراءات الواجب اتباعها
للوصول إلى الهدف المحدد. و قد نشأ هذا التعبير أولا في الخطط العسكرية ثم تطور
استخدامه إلى أن اصبح تعبيرا شائعا في عمليات التخطيط على مستوى الأفراد و
المنظمات.
و قد
يتبادر إلى الذهن تساؤل حول الاستراتيجية و المشروع
الصغير:
هل يجب أن يكون للمشروع الصغير أيضا
استراتيجية؟
و
الواقع أن المشروع الصغير أحوج ما يكون إلى وجود استراتيجية واضحة تحكم قراراته،
حيث انه بموارده المحدودة لا يتحمل اتخاذ الكثير من القرارات الخاطئة و التي لا
تكون في اتجاه تحقيق الأهداف المطلوبة.
و كل
مؤسسة و كل فرد له استراتيجيته الخاصة، حتى و أن كانت غير رسمية أو غير مكتوبة، و
كلما كانت هذه الاستراتيجية مدروسة جيدا كلما ساعدت على الوصول إلى الأهداف
المطلوبة . أن وجود استراتيجية واضحة للفرد أو للمؤسسة يساعده على أن يتخذ القرارات
و المبادرات بدلا من أن ينتظر الأحداث من حوله ليتخذ ردا للفعل. كذلك فان المؤسسة
التي يكون لها استراتيجية واضحة فإنها تكون دائما ذات رؤية مستقبلية و توقع جيد
للأحداث بما يمكنها من الاستفادة منها لصالح تحقيق
أهدافها.
تعريف الإدارة الاستراتيجية
هي
فن وعلم تحديد و تنفيذ و متابعة و تقييم القرارات التي تمكن المنظمة من تحقيق
أهدافها.
و من
هذا التعريف نجد أن الإدارة الاستراتيجية تمثل مدخلا منطقيا منظما و موضوعيا لتحديد
الاتجاهات المستقبلية للمنظمة. كذلك يتضمن التعريف أنها تركز على تكامل عناصر
المشروع معا من إدارة و تسويق و تمويل و عمليات إنتاجية نحو تحقيق الأهداف
المحددة.
مزايا الإدارة الاستراتيجية:
تعود
الإدارة الاستراتيجية على المؤسسة بالعديد من المنافع منها المالية و غير
المالية.
المنافع المالية:
تشير الدراسات إلى أن المؤسسات التي تتبع
التخطيط الإستراتيجي تكون اكثر ربحية و إنتاجية من غيرها لأنها تعمل على حسن
استخدام الوقت و الموارد، كما أن الوقت و الموارد المهدرة في تصحيح القرارات
الخاطئة و العشوائية يكون اقل ما يمكن أو ينعدم، كما أن هذه المؤسسات تكون اكثر
قدرة على تقييم و ترتيب الفرص و الأولويات و بالتالي حسن
استغلالها.
المنافع غير المالية:
تتيح
الإدارة الاستراتيجية للمؤسسة العديد من المنافع غير المالية و التي تنتج عن وضوح
رؤية جميع أفراد المنظمة أو المشروع للأهداف و طرق الوصول
إليها:
1.
فالإدارة الاستراتيجية تساعد على تكامل جهود الأفراد في خط واحد في اتجاه
الهدف.
2. كما أنها تعمل على تقليل مقاومة الأفراد للقرارات الإدارية. و
تساعد على رؤية مشاكل المنظمة رؤية موضوعية.
3. و تشجع على التفكير
الإيجابي الموضوعي.
4. كما تقدم مدخلا لمواجهة الفرص و
التحديات التي تواجه المنظمة .
5. و في النهاية تؤدى إلى درجة من الانضباط
و النظام يساعدان على حسن إدارة المشروع.
كيف
تحدد الاستراتيجية الخاصة بمشروعك؟
في
خطوات بسيطة يمكن صياغة استراتيجية المشروع
كالتالي:-
1.
حدد المهمة الأساسية التي يقوم بها مشروعك .
2. حدد الفرص و التهديدات
التي تواجه المشروع.
3. حدد نقاط الضعف و القوة داخل عناصر
مشروعك.
4. بعد دراسة العناصر السابقة – حدد أهدافك طويلة
الأجل.
5. حدد البدائل المتاحة أمامك لتحقيق هذه
الأهداف.
6. قارن بين هذه البدائل لاختيار افضل استراتيجية ممكنة لتحقيق
الهدف.
القرارات الاستراتيجية:-
تساعد وجود استراتيجية واضحة في اتخاذ القرارات الصحيحة التي تحكم
أداء الأفراد و أداء المؤسسة ككل، و من هذه القرارات القرارات
الخاصة:
1.
بالأنشطة و الأعمال التي يجب على المؤسسة الدخول فيها و الأنشطة و الأعمال التي لا
يفضل الدخول فيها.
2. القرارات الخاصة بتخصيص و توزيع
الموارد.
3. القرارات الخاصة بالتوسع أو تنويع تشكيلة
المنتجات.
4. القرارات الخاصة بتوسيع نطاق السوق أو
التصدير.
5. القرارات الخاصة بمستوى الجودة .
بهذا
فان تحديد الاستراتيجية يساعد على اتخاذ قرارات تؤدى إلى التزام المؤسسة بمنتجات
مجدده، و أسواق محدده و مواد و تكنولوجيا وجوده محددة، و عند اتباعها تكون هي اقصر
الطرق للوصول لأهداف المنظمة. كما أن الاستراتيجية هي رؤية مشتركة داخل المؤسسة
تعمل على تجميع الجهود بما يحقق التجانس في القرارات، و تضمن سير المؤسسة في طريق
تحقيق أهدافها.
تحديد استراتيجية المشروع
الصغير:
يجب
على صاحب المشروع الصغير أن تكون له استراتيجيته الواضحة التي يمكن الوصول إليها في
خطوات بسيطة، فعليه أولا أن يحدد المهمة الأساسية التي قام المشروع من اجلها، و
عليه أن يحدد قدراته الذاتية و المميزات التي تساعده على الاستمرار ( الميزة
التنافسية) ، كما أن عليه أن يحدد رغبات و توقعات المستهلك من السلعة التي ينتجها،
و عليه في النهاية أن يحدد لنفسه موقع و مجال المنافسة التي تمكنه قدراته من التميز
فيها.
1- تحديد المهمة الأساسية
المهمة الأساسية للمشروع الصغير هي السبب في إقامته: ما هو العمل
الذي سيؤديه؟ و هذا العمل لا يجب أن يكون شديد التحديد في نطاق ضيق، بل يجب على
صاحب المشروع الصغير أن يحدد مهمة مشروعه و كذلك يجب أن يكون له رؤية لما سيكون
عليه المشروع مستقبلا.
2- تحديد القدرات الذاتية و الميزة
التنافسية
القدرات الذاتية يقصد بها ما يستطيع مشروعك تقديمه افضل من غيره من
المشروعات المماثلة، قد يكون ذلك عن طريق تقديم خدمة متميزة، أو خدمة معينة لصاحب
المشروع، أو فكرة مبتكرة، أو ميزة تتيح له الحصول على عناصر الإنتاج بسعر منخفض، أو
جودة أفضل، أو سرعة اكبر في أداء الخدمة أو غيرها من المميزات، و يلاحظ أن هذه
المميزات يتم دراستها مقارنة بما يستطيع المنافسون
تقديمه.
أن
تحديد الميزة التنافسية و تدعيمها واستثمارها يكون هو الأساس في نجاح المشروع
الصغير، ألا انه يلاحظ أن هذه الميزات التنافسية ليست ثابتة دائما بل أنها تحتاج
إلى مراجعة دائمة حتى لا تفقد قيمتها بسبب عدم أهميتها للعميل أو بسبب قدرة
المنافسين على تقديم ميزة افضل مما نقدمه، و هذا يساعدنا على التطوير و تحسين
الميزة التنافسية بصورة مستمرة، لان ما نراه اليوم ميزة تنافسية قد يصبح غدا أقل من
المعدل الملائم للمنافسة في السوق.
3-
تحديد توقعات المستهلك
يواجه المشروع مشكلة كبيرة إذا كان قدراته الذاتية و ميزاته
التنافسية لا تشكل أهمية كبرى لدى مستهلك السلعة أو الخدمة، و لهذا فانه من الأهمية
دراسة رغبات و توقعات المستهلك لمعرفة العوامل التي تحدد قرارات الشراء سواء
العوامل التي تلفت نظر المستهلك لتقييم السلعة أو العوامل التي ترجع قرار الشراء
النهائي عند المفاضلة بين اكثر من بديل. كذلك يجب ملاحظة أن هذه العوامل أيضا تتغير
مع الزمن و أن توقعات المستهلك و رغباته تتطور، فما كان يعد في السابق درجة عالية
من الجودة اصبح حاليا حد أدنى لا يمكن النزول عنه.
4-
التحديد النهائي لموقع و مجال المنافسة:
يجب
على المشروع الصغير أن يحدد بدقة المجال الدقيق الذي سيركز على المنافسة فيه، فلا
يوجد مشروع يمكن أن يتميز في كل شيء، و لهذا فان عليه أن يحدد واحدا أو اثنين من
العوامل التي يرى أنها تهم المستهلك و أن في مقدوره المنافسة
عليها.
و
يقوم بدراستها جيدا لكي يبنى عليها نجاح مشروعه و تحديد هذه العوامل يجب أن يكون
بناءا على دراسة جيدة لنقاط القوة و الضعف في المشروع و المؤسسة، و احتياجات
المستهلك، و ما يقدمه المنافسون.
أنواع الميزات
التنافسية:
هناك
أربع مجالات رئيسة يمكن للمشروع الصغير أن ينافس عليها و هي التكلفة، الجودة،
التشكيلية، و السرعة.
المنافسة على التكلفة "
السعر":
على
الرغم من أن المنافسة على السعر هي اسهل أنواع المنافسة، إلا انه على المشروع
الصغير ألا يبنى عليها ميزته التنافسية، لأنها أيضا الأسهل للمنافسين الآخرين، فمن
السهل عليهم تخفيض السعر إلى الحد الذي لا يقدر عليه المشروع الصغير بما يتسبب في
سهولة إخراجه من السوق.
و
عموما يسعى المشروع الذي يستهدف المنافسة السعرية إلى تقليل الفاقد، وزيادة
الإنتاجية، كما قد يسعى إلى ميكنة العمل إذا كانت الأيدي العاملة عالية التكلفة،
إلا أن الأسلوب الأفضل دائما يكون عن طريق زيادة إنتاجية العاملين بتدريبهم لرفع
معدلات الإنتاج و تقليل الفواقد.
المنافسة على
الجودة:
يجب
على المشروع الصغير أن يبادر إلى تحسين جودة منتجه و ليس فقط مواجهة مستويات الجودة
التي يفرضها الآخرون عليه، إن عليه أن يطور مستويات الجودة بشكل مستمر و أن يسعى
لكي يسبق الآخرين في ذلك.
و لا
يجب النظر للجودة على أنها تقليل عيوب المنتج، بل يجب النظر إليها على أنها وسيلة
لإسعاد المستهلك و إرضائه، بما يجعله اكثر ارتباطا بالسلعة، و يجب التنبه إلى أن
الجودة يجب أن تحدد من جانب المستهلك و لا يفرضها المنتج، كما يجب النظر إليها على
إنها أداة لإنجاح المشروع.
المنافسة على تشكيلة
المنتجات:
يجب
على المشروع أن يكون قادرا على التنويع في تشكيلة المنتجات لكي يتمكن من التكيف مع
احتياجات العملاء كما يجب أن يكون قادرا على التشكل السريع مع تطور الاحتياجات و
الأذواق و إلا اصبح المنتج الذي يقدمه راكدا و غير مطلوب من
العملاء.
إلا
أن ظروف الإنتاج و التكلفة قد تقف عائقا أمام الرغبة في التنويع، لأن هذا التنويع
قد يتطلب تغييرات أساسية في خطوط الإنتاج، أو العمال و الفنيين، و لذلك فعلى
المشروع الصغير أن يوازن بين التنويع و الثبات في
المنتج.
المنافسة على سرعة تقديم الخدمة
أصبحت سرعة الأداء أحد الميزات التنافسية الهامة و خاصة في المشروعات
الخدمية، و تتطلب المنافسة على سرعة الخدمة أن يكون المشروع ذو قدرة عالية على
التكيف و التطوير، و أن يكون على صلة وثيقة و مستمرة بالعملاء، و أن يضع نصب أعينه
أداء المنافسين في هذا المجال. و من الأمثلة الشائعة التي يمكن فيها المنافسة على
سرعة الأداء المطاعم و خاصة ذات خدمة التوصيل ، و كذلك الخدمات البريدية و الشحن و
التفريغ.
و
يمكن تلخيص ما سبق في أن المشروع الصغير أحوج من غيره في أن تكون له استراتيجيته
التي تحكم أداءه، و أن عليه أن يحدد نقاط القوة و الضعف بمشروعه و كذلك احتياجات
عملائه للوصول إلى الجوانب التي يمكن التميز فيها.
كذلك
فان تحديد الاستراتيجيات الخاصة بالمشروع تمكنه من اتخاذ القرارات الخاصة بالمنتجات
و الأسواق التي يجب عليه الدخول إليها، كما تمكنه من اتخاذ القرارات الخاصة
بالخدمات المقدمة. و يعتبر من أهم الميزات التي تقدمها الاستراتيجية الواضحة
للمشروع أن يكون للمشروع ميزة تنافسية واضحة و مطلوبة من العملاء و تلائم
احتياجاتهم. و عن طريق معرفة هذه الميزة التنافسية و تدعيمها، يكون المشروع الصغير
اكثر قدرة على الاستمرار في السوق و المنافسة و التطور.
دى نماذج للمشاريع اللى بجد الواحد يقدر يبدأ بيها
حياتة،،،
مجموعة الصناعات القائمة علي تدوير المخلفات
:
1. مشروع إنتاج فطريات عيش
الغراب ( المشروم ) .
2. مشروع إنتاج مسحوق الزجاج من المخلفات الزجاجية
.
3. مشروع تدوير القطن لإنتاج
ألواح من الخشب المضغوط .
4. مشروع تدوير مخلفات أتربة الاسمنت في صناعة الطوب الأسمنتي
.
5. مشروع تدوير مخلفات الزجاج
لإنتاج مشغولات زجاجية .
6. مشروع تدوير مخلفات مصانع الكاوتشوك .
7. مشروع إنتاج كرتون من مخلفات الورق
.
8. مشروع إنتاج حبيبات المطاط
من مخلفات الكاوتشوك .
9. مشروع تدوير البلاستيك الناتج من مخلفات المصانع
.
10 . مشروع إنتاج الطوب
الطفلى من مخلفات الطوب الكسر.
11 . مشروع إنتاج البلاط من مخلفات مصانع
الاسمنت.
12 . مشروع إنتاج أعلاف من خامات ومخلفات غير تقليدية
.
13 . مشروع إنتاج الصابون من
الزيوت المستخدمة في قلي الأطعمة .
14 . مشروع إنتاج علف مخلفات القطن والذرة والخضروات والفاكهة
.
15 . مشروع إنتاج علف من
نباتات ورد النيل ومخلفات مصانع حفظ الخضروات والفاكهة
16 . مشروع إنتاج الشحوم من تدوير مخلفات
زيوت المصانع ووسائل النقل .
17 . مشروع ترشيح مخلفات الزيوت المستعملة بالمصانع و محطات خدمة وسائل
النقل.
18 . مشروع كبس مخلفات ونفايات مزارع الدواجن ( فصل العناصر الصلبة
لذرق الطيور
19 . مشروع تصنيع وتنجيد البوف بمخلفات مصانع الإسفنج وصوف البطاطين
.
20 . مشروع إنتاج الطوب
الأسمنتي باستخدام السوائل المتخلفة عن صناعة الورق .
21 . . مشروع إنتاج الخميرة الطازجة من
المولاس .
22 . ..مشروع إنتاج الخميرة الجافة النشطة ( باكنج بودر
)
23 . مشروع إنتاج الخميرة
الجافة (العلف ) من المولاس .
24 . . مشروع إنتاج العلف الحيواني من مخلفات
الشعير.
25 . مشروع أنتاج الكحول من المولاس .
26 . مشروع إنتاج حمض الخليك و الخل من
الكحول.
27 . مشروع إنتاج الجلسرين من المولاس.
28 . مشروع إنتاج حمض الستريك من الكحول
.
29 . مشروع إنتاج أطباق البيض
الفارغة من مخلفات الورق
30 . مشروع تدوير مخلفات البلاستيك لإنتاج إكسسوارات
الألوميتال
31 . مشروع إنتاج سماد من قشر البيض
32 . مشروع تكسير البلاستيك الناتج من
المخلفات المصانع والمنازل.
مجموعة الصناعات القائمة علي التمور و مخلفات
النخيل.
33 . مشروع تجهيز وتعبئة التمر والبلح
الجاف.
34 . مشروع صناعة عسل التمر ( الدبس )
35 . مشروع إنتاج السماد
العضوي.
36 . مشروع إنتاج عجينة التمور.
37 . مشروع إنتاج مربي و مرملاد
البلح.
38 . إنتاج لفائف البلح (تمر الدين)
39 . مشروع إنتاج السيلاج كعلف من مخلفات
النخيل.
40 . مشروع إنتاج بسكويت البلح.
41 . مشروع إنتاج الكارينة من سعف
النخيل.
42 . مشروع إنتاج أقفاص الجريد من النخيل.
43 . مشروع إنتاج أحبال الليف من
النخيل.
44 . مشروع إنتاج عجوة البلح محشو
بالمكسرات.
مجموعة مشروعات ورش تصنيع المعادن
:
45 . مشروع تصنيع أدوات مطبخ .
46 . مشروع تصنيع لوحات الكهرباء .
47 . مشروع صناعة أثاثات معدنية
.
48 . مشروع ورشة أشغال معدنية
( كراسي و ترابيزات )
49 . مشروع ورشة تصنيع شكمنات حديثة و مطابقة للمواصفات سيارات الركوب
.
50 . مشروع ورشة أنتاج عواكس
وحدات الآضاءة .
51 . مشروع تصنيع غلاية المياة .
52 . مشروع أنتاج مسمار التنجيد من
المخلفات المعدنية .
53 . مشروع ورشة إنتاج مسمار القلاووظ .
54 . مشروع إنتاج وسائل الإضاءة الخارجية
.
55 . أنتاج أواني الطهي
المعدنية المطلية بالمينا .
56 . أنتاج بلاطات معدنية للتكسية الحائطية
.
57 . صناعة العدد اليدوية
.
58 . إنتاج وسائل الإضاءة
الداخلية .
59 . صناعة الأسقف المعلقة و صاج الجمالون و الأبواب
.
60 . صناعة المعلبات المعدنية
.
61 . تصنيع أقفال الأبواب
.
62 . تصنيع المستلزمات
المعدنية الدقيقة .
63 . منتجات السلك المستخدمة للتخزين و العرض
.
مجموعة مشروعات التصنيع المتنوع
:
64 . مشروع تصنيع أطقم ميلامين
65 . مشروع تصنيع أقلام رصاص .
66 . مشروع صناعة قطاع الكاوتش المطاط .
67 . مشروع صناعة الجريد
.
68 . مشروع صناعة الكراسي
المتحركة للموعقين .
69 . مشروع ورشة أنتاج مستلزمات الطفل .
70 . مشروع أنتاج لعب الأطفال الخاصة
بالنوادي .
71 . مشروع تجهيز و قص الورق .
72 . مشروع تصنيع المنتجات الفخارية .
73 . ورشة تصنيع الرخام
.
74 . ورشة لتصنيع ورق صنفرة /
حجارة التجليخ صغيرة الحجم .
75 . صناعة وسائل حفظ القمامة .
76 . صناعة الشموع
.
77 . صناعة المعلبات
الورقية.
78 . إنتاج مجففات الشعر .
79 . صناعة السخانات الشمسية .
80 . تصنيع أكياس و شنط بلاستيك .
81 . تصنيع شمسية اليد
.
82 . إنتاج دوائر تخفيض
الإضاءة
83 . تصنيع شاحن بطارية السيارة
84 . مشروع إنتاج حاويات بلاستيكية
للصناعات الكيماوية.
85 . مشروع إنتاج مراوح الغسالات العادية .
86 . مشروع إنتاج جراب
نظارة.
مجموعة مشروعات التصنيع الزراعي و الغذائي
:
87 . تصنيع أيس كريم .
88 . طحن الحبوب وصناعة الأعلاف .
89 . تجفيف فاكهة و خضروات بالطاقة الشمسية
.
90 . صناعة العجائن
.
91 . طهي و تعليب الخضروات و
البقوليات .
92 . تربية الأرانب .
93 . منحل ( عسل النحل )
94 . صناعة المربات و العصائر .
95 . تجفيف الفواكه و الخضروات
.
96 . تصنيع صلصة الطماطم و
مشتقاتها .
97 . إنتاج المخلالات .
98 . تصنيع المخبوزات الريفية .
99 . مشروع إنتاج لفائف الجوافة
.
100 . مشروع إنتاج جبنة
بيضاء
101 . مشروع إنتاج الخميرة
الطازجة.
مجموعة مشروعات تصنيع الملابس و السجاد و
الجلود و مكملاتها
102 . ورشة لصناعة رباط العنق و الأيشارب .
103 . ورشة لإنتاج حشو القمصان و البدل
.
104 . مصنع أنتاج جوارب
.
105 . صناعة منتجات جلدية
.
106 . ورشة لإنتاج مواد تلميع
الجلود.
107 . صناعة مكملات الملابس المعدنية .
108 . تصنيع الأزرار البلاستيك
.
109 . ورشة لإنتاج القفازات
الحرارية و الصناعية .
110 . ورشة لصناعة الكليم من مخلفات مصانع النسيج
.
111 . صناعة الشرائط ( كردون
)
112 . طباعة التى شيرت
.
113 . صناعة المفروشات من
بقايا المنسوجات و الملابس الجاهزة .
114 . مشروع إنتاج مكملات الملابس و المصنوعات
الجلدية.
115 . مشروع إنتاج مصنوعات جلدية.
116 . مشروع إنتاج سجاد يدوي من خيوط صوف
الأغنام.
مجموعة مشروعات تصنيع الأخشاب و الزجاج
.
117 . ورشة لإنتاج قطاعات خشبية مشكلة و أرابيسك
.
118 . صناعة مكملات الأثاث و
مستلزمات الفتحات المعمارية (مفصلات)
119 . ورشة لإنتاج الزجاج الزخرفي .
120 . صناعة الأثاث المدرسي و المكاتب
الخشبية .
121 . ورشة لإنتاج أدوات المائدة من الخزف و السيراميك
.
122 . صناعة الأثاث النمطي
الحديث .
123 . ورشة إنتاج المستنسخات الأثرية و الحلي
.
124 . مشروع تدوير مخلفات
الزجاج .
125 . تصنيع الأدوات و المعدات الزراعية البسيطة
.
126 . صناعة الملونات الطبيعة
.
127 . صناعة الصابون و
المنظفات الصناعية .
128 . استخلاص الزيوت العطرية و الطبية .
129 . صناعة الحلي من خامات البيئة
.
130 . صناعة الجلباب الشعبي و
المنتجات المطرزة .
131 . صناعة الزجاج اليدوي و المعشق .
132 . صناعة ورق الزينة و المعلقات
الزخرفية.
133 . صناعة الدمي و لعب الأطفال .
مجموعة مشروعات خاصة بمحافظة القليوبية
.
134 - كراسي بلاستيك صغيرة .
135 - مشروع أطباق الفاكهة .
136 - مشروع لفائف قمر الدين .
137 - أجولة بلاستيكية منسوجة
.
اتمني لكم الافادة ..
تبعاً لتغير الزمن وتغير الاحوال
الاقتصادية اختلف تعريف المشروع الصغير تبعا لاختلاف راس المال والعمالة ومستوى
التكنولجى المتبع كما يختلف بالنسبة الى كل دولة فى اليابان مثلا المشروعات الصغيرة
هى التى تجمع تحت سقفها من العمالة اقل من 50 عامل وفى امريكا هى التى تجمع اقل من
25 عامل و فى مصر جهاز الحرفييين عرف المشروع الصغير هو الذى يعمل فيه اقل من 10
وعرفت وزراة التخطيط فى مصر ايضا هى تلك المشروعات التى يعمل بها اقل من 50
.......وما يعنينا هو هى تلك المشروعات التى يقوم بها احد الشباب
براس مال قليل نسبياً بعدد صغير من العمالة بالمستوى التكنولجى المتاح له لتسويق
منتجاته فى السوق المحلى هادفا " وراء ذلك الى سرعة تدوير راس المال باسرع وقت ممكن
.
......اظن كدة واضحة .........طيب نهتم بالتعريف هنا ....... لاسباب
كثيرة منها من السخافة ان يعمل احد الافراد مشروع
ويسميه مشروع صغير وهى لا
يعرف معنى مفهوم المشروع الصغير ...... كما قد نلجاً الى الاقتراض من احد الهيئات
بعتبار مشروعنا مشروعاً صغير وهو ليس كذلك _ مع اعتراضى على الاقتراض فى الاصل لانه
ربا محرم .
دور
المدير فى المشروعات الصغيرة :
بصراحة دور المدير فى المشروعات الصغيرة دورا بالغ الاهمية وذلك لقلة
العمالة لديه لذا يجب ان يكون هو مدير المشتريات ومدير المبيعات وشئون الافراد
والتسويق وكل مايمكن ان يدور بخلدك من المهمات والوظائف لذا ان لم تكن
قادر على القيادة فتوقف حتى تتعلم .
1.
هو الشخص الذي يتخذ قرار المخاطرة برأس المال في سبيل تحقيق فكرة
يعتنقها.
2. وهو الشخص الذي يدير عوامل الانتاج و يصمم هيكل المشروع
.
3. و هو الشخص الذي يخطط و يدير راس المال و العمالة المطلوبة و
غيرها من الموارد.
4. وهو الشخص صاحب الرؤية المستقبلية لتطور
مشروعه.
5. وهو الشخص القادر علي تقييم الفرص و
البدائل.
6. و هو الشخص المبادر الايجابي الذي تنهار العقبات من طريقه ولا
ينهار هو أمام العقبات.
خصائص رجل الأعمال صاحب المشروع
الصغير
1.
القدرة علي تحمل المخاطرة ومعرفة كيفية حسابها.
2. القدرة علي اتخاذ
القرار.
3. التخطيط للأعمال و دراستها قبل الدخول
فيها.
4. استخدام الوقت بكفاءة.
5. القدرة علي قيادة الناس و
توجيههم.
6. القدرة علي الابتكار و الابداع.
7. يعتمد علي نفسه و يعتمد
عليه الآخرون.
8. يثق في نفسه و في
قدراته.
9. قدراته الصحية و البدنية تلاءم طبيعة
العمل.
10. الإصرار و المثابرة نحو بلوغ
الهدف.
11. الرؤية المستقبلية.
12. النجاح لديه أهم من الثراء، فالنجاح
يجلب الثراء.
الاستثمار و المغامرة
يجب
أن نفرق بين عدد من المصطلحات كالمقامرة و المغامرة و المخاطرة والاستثمار الخالي
من المخاطرة، وتكون التفرقة بينهم من وجهة النظر الاستثمارية علي أساس خضوع كل منهم
للدراسة و التحليل، و تأثره بالعوامل غير العلمية كالحظ، و مدي ضمان سامة راس المال
المستثمر.
المشروع الصغير
خصائص المشروع
الصغير
1.
صغر حجم رأس المال اللازم لإنشائه .
2. عدد العاملين صغير(1 – 5
غالبا).
3. التداخل بين الملكية و الادارة ( المالك هو
المدير).
4. يعتمد علي التكنولوجيا البسيطة و
المتوسطة.
5. لا يحتاج لتمويل كبير وفي الأغلب التمويل
ذاتي.
6. يساعد في خلق فرص عمل براس مال
محدود.
عيوب
المشروعات الصغيرة
1.
الدخول فيها يكون دون دراسة أو خبرة كافية.
2. الدخول فيها يكون برأس مال
أقل من اللازم لمواجهة الظروف أو الموسمية.
3. عدم الاستغلال الأمثل
للموارد المتاحة.
4. عدم دراسة
المنافسين.
5. سوء التسعير.
6. الاقتراض بدون دراسة كافية لكيفية و
مواعيد السداد.
7. المضاربة و المغامرة في
الشراء.
8. التوسع غير المدروس.
9. عدم وجود سجلات
منظمة.
10. قلة الدراسة و التحليل و التنبوء.
11. عشوائية اتخاذ
القرارات.
12. عدم العناية باختيار العاملين
الأكفاء.
13. اللجوء الي الأقارب و المعارف بغض النظر عن
خبراتهم
14. عدم العناية بتحديد المسئوليات داخل
العمل.
15. عدم الفصل بين موارد المشروع و الموارد
الشخصية.
16. عدم وجود خطط وأهداف واضحة.
17. عدم وجود إجراءات واضحة و
مبسطة توضح
18. الإهمال في مراقبة نتائج الأداء.
أمثلة لمشروعات بدأت كمشروعات صغيرة
1.
المقاولون العرب.
2. تليفون
أريكسون.
3. مطاعم دجاج كنتاكي.
4. مطاعم
ماكدونالدز.
5. مصانع سيارات مرسيدس.
6. مصانع سيراميكا
كليوباترا.
7. مجموعة مصانع بهجت.
مكونات المشروع الصغير
1.
الموقع .
2. رأس المال (ثابت – عامل – مصروفات
تأسيس).
3. الموارد البشرية : صاحب المشروع و مديره – إداريين - عمالة عادية
و ماهرة.
4. الآلات و المعدات.
5. الخامات و
المستلزمات.
6. الإدارة.
الاستراتيجية و المشروع الصغير:
الاستراتيجية هي خطة عامة تحدد القرارات والإجراءات الواجب اتباعها
للوصول إلى الهدف المحدد. و قد نشأ هذا التعبير أولا في الخطط العسكرية ثم تطور
استخدامه إلى أن اصبح تعبيرا شائعا في عمليات التخطيط على مستوى الأفراد و
المنظمات.
و قد
يتبادر إلى الذهن تساؤل حول الاستراتيجية و المشروع
الصغير:
هل يجب أن يكون للمشروع الصغير أيضا
استراتيجية؟
و
الواقع أن المشروع الصغير أحوج ما يكون إلى وجود استراتيجية واضحة تحكم قراراته،
حيث انه بموارده المحدودة لا يتحمل اتخاذ الكثير من القرارات الخاطئة و التي لا
تكون في اتجاه تحقيق الأهداف المطلوبة.
و كل
مؤسسة و كل فرد له استراتيجيته الخاصة، حتى و أن كانت غير رسمية أو غير مكتوبة، و
كلما كانت هذه الاستراتيجية مدروسة جيدا كلما ساعدت على الوصول إلى الأهداف
المطلوبة . أن وجود استراتيجية واضحة للفرد أو للمؤسسة يساعده على أن يتخذ القرارات
و المبادرات بدلا من أن ينتظر الأحداث من حوله ليتخذ ردا للفعل. كذلك فان المؤسسة
التي يكون لها استراتيجية واضحة فإنها تكون دائما ذات رؤية مستقبلية و توقع جيد
للأحداث بما يمكنها من الاستفادة منها لصالح تحقيق
أهدافها.
تعريف الإدارة الاستراتيجية
هي
فن وعلم تحديد و تنفيذ و متابعة و تقييم القرارات التي تمكن المنظمة من تحقيق
أهدافها.
و من
هذا التعريف نجد أن الإدارة الاستراتيجية تمثل مدخلا منطقيا منظما و موضوعيا لتحديد
الاتجاهات المستقبلية للمنظمة. كذلك يتضمن التعريف أنها تركز على تكامل عناصر
المشروع معا من إدارة و تسويق و تمويل و عمليات إنتاجية نحو تحقيق الأهداف
المحددة.
مزايا الإدارة الاستراتيجية:
تعود
الإدارة الاستراتيجية على المؤسسة بالعديد من المنافع منها المالية و غير
المالية.
المنافع المالية:
تشير الدراسات إلى أن المؤسسات التي تتبع
التخطيط الإستراتيجي تكون اكثر ربحية و إنتاجية من غيرها لأنها تعمل على حسن
استخدام الوقت و الموارد، كما أن الوقت و الموارد المهدرة في تصحيح القرارات
الخاطئة و العشوائية يكون اقل ما يمكن أو ينعدم، كما أن هذه المؤسسات تكون اكثر
قدرة على تقييم و ترتيب الفرص و الأولويات و بالتالي حسن
استغلالها.
المنافع غير المالية:
تتيح
الإدارة الاستراتيجية للمؤسسة العديد من المنافع غير المالية و التي تنتج عن وضوح
رؤية جميع أفراد المنظمة أو المشروع للأهداف و طرق الوصول
إليها:
1.
فالإدارة الاستراتيجية تساعد على تكامل جهود الأفراد في خط واحد في اتجاه
الهدف.
2. كما أنها تعمل على تقليل مقاومة الأفراد للقرارات الإدارية. و
تساعد على رؤية مشاكل المنظمة رؤية موضوعية.
3. و تشجع على التفكير
الإيجابي الموضوعي.
4. كما تقدم مدخلا لمواجهة الفرص و
التحديات التي تواجه المنظمة .
5. و في النهاية تؤدى إلى درجة من الانضباط
و النظام يساعدان على حسن إدارة المشروع.
كيف
تحدد الاستراتيجية الخاصة بمشروعك؟
في
خطوات بسيطة يمكن صياغة استراتيجية المشروع
كالتالي:-
1.
حدد المهمة الأساسية التي يقوم بها مشروعك .
2. حدد الفرص و التهديدات
التي تواجه المشروع.
3. حدد نقاط الضعف و القوة داخل عناصر
مشروعك.
4. بعد دراسة العناصر السابقة – حدد أهدافك طويلة
الأجل.
5. حدد البدائل المتاحة أمامك لتحقيق هذه
الأهداف.
6. قارن بين هذه البدائل لاختيار افضل استراتيجية ممكنة لتحقيق
الهدف.
القرارات الاستراتيجية:-
تساعد وجود استراتيجية واضحة في اتخاذ القرارات الصحيحة التي تحكم
أداء الأفراد و أداء المؤسسة ككل، و من هذه القرارات القرارات
الخاصة:
1.
بالأنشطة و الأعمال التي يجب على المؤسسة الدخول فيها و الأنشطة و الأعمال التي لا
يفضل الدخول فيها.
2. القرارات الخاصة بتخصيص و توزيع
الموارد.
3. القرارات الخاصة بالتوسع أو تنويع تشكيلة
المنتجات.
4. القرارات الخاصة بتوسيع نطاق السوق أو
التصدير.
5. القرارات الخاصة بمستوى الجودة .
بهذا
فان تحديد الاستراتيجية يساعد على اتخاذ قرارات تؤدى إلى التزام المؤسسة بمنتجات
مجدده، و أسواق محدده و مواد و تكنولوجيا وجوده محددة، و عند اتباعها تكون هي اقصر
الطرق للوصول لأهداف المنظمة. كما أن الاستراتيجية هي رؤية مشتركة داخل المؤسسة
تعمل على تجميع الجهود بما يحقق التجانس في القرارات، و تضمن سير المؤسسة في طريق
تحقيق أهدافها.
تحديد استراتيجية المشروع
الصغير:
يجب
على صاحب المشروع الصغير أن تكون له استراتيجيته الواضحة التي يمكن الوصول إليها في
خطوات بسيطة، فعليه أولا أن يحدد المهمة الأساسية التي قام المشروع من اجلها، و
عليه أن يحدد قدراته الذاتية و المميزات التي تساعده على الاستمرار ( الميزة
التنافسية) ، كما أن عليه أن يحدد رغبات و توقعات المستهلك من السلعة التي ينتجها،
و عليه في النهاية أن يحدد لنفسه موقع و مجال المنافسة التي تمكنه قدراته من التميز
فيها.
1- تحديد المهمة الأساسية
المهمة الأساسية للمشروع الصغير هي السبب في إقامته: ما هو العمل
الذي سيؤديه؟ و هذا العمل لا يجب أن يكون شديد التحديد في نطاق ضيق، بل يجب على
صاحب المشروع الصغير أن يحدد مهمة مشروعه و كذلك يجب أن يكون له رؤية لما سيكون
عليه المشروع مستقبلا.
2- تحديد القدرات الذاتية و الميزة
التنافسية
القدرات الذاتية يقصد بها ما يستطيع مشروعك تقديمه افضل من غيره من
المشروعات المماثلة، قد يكون ذلك عن طريق تقديم خدمة متميزة، أو خدمة معينة لصاحب
المشروع، أو فكرة مبتكرة، أو ميزة تتيح له الحصول على عناصر الإنتاج بسعر منخفض، أو
جودة أفضل، أو سرعة اكبر في أداء الخدمة أو غيرها من المميزات، و يلاحظ أن هذه
المميزات يتم دراستها مقارنة بما يستطيع المنافسون
تقديمه.
أن
تحديد الميزة التنافسية و تدعيمها واستثمارها يكون هو الأساس في نجاح المشروع
الصغير، ألا انه يلاحظ أن هذه الميزات التنافسية ليست ثابتة دائما بل أنها تحتاج
إلى مراجعة دائمة حتى لا تفقد قيمتها بسبب عدم أهميتها للعميل أو بسبب قدرة
المنافسين على تقديم ميزة افضل مما نقدمه، و هذا يساعدنا على التطوير و تحسين
الميزة التنافسية بصورة مستمرة، لان ما نراه اليوم ميزة تنافسية قد يصبح غدا أقل من
المعدل الملائم للمنافسة في السوق.
3-
تحديد توقعات المستهلك
يواجه المشروع مشكلة كبيرة إذا كان قدراته الذاتية و ميزاته
التنافسية لا تشكل أهمية كبرى لدى مستهلك السلعة أو الخدمة، و لهذا فانه من الأهمية
دراسة رغبات و توقعات المستهلك لمعرفة العوامل التي تحدد قرارات الشراء سواء
العوامل التي تلفت نظر المستهلك لتقييم السلعة أو العوامل التي ترجع قرار الشراء
النهائي عند المفاضلة بين اكثر من بديل. كذلك يجب ملاحظة أن هذه العوامل أيضا تتغير
مع الزمن و أن توقعات المستهلك و رغباته تتطور، فما كان يعد في السابق درجة عالية
من الجودة اصبح حاليا حد أدنى لا يمكن النزول عنه.
4-
التحديد النهائي لموقع و مجال المنافسة:
يجب
على المشروع الصغير أن يحدد بدقة المجال الدقيق الذي سيركز على المنافسة فيه، فلا
يوجد مشروع يمكن أن يتميز في كل شيء، و لهذا فان عليه أن يحدد واحدا أو اثنين من
العوامل التي يرى أنها تهم المستهلك و أن في مقدوره المنافسة
عليها.
و
يقوم بدراستها جيدا لكي يبنى عليها نجاح مشروعه و تحديد هذه العوامل يجب أن يكون
بناءا على دراسة جيدة لنقاط القوة و الضعف في المشروع و المؤسسة، و احتياجات
المستهلك، و ما يقدمه المنافسون.
أنواع الميزات
التنافسية:
هناك
أربع مجالات رئيسة يمكن للمشروع الصغير أن ينافس عليها و هي التكلفة، الجودة،
التشكيلية، و السرعة.
المنافسة على التكلفة "
السعر":
على
الرغم من أن المنافسة على السعر هي اسهل أنواع المنافسة، إلا انه على المشروع
الصغير ألا يبنى عليها ميزته التنافسية، لأنها أيضا الأسهل للمنافسين الآخرين، فمن
السهل عليهم تخفيض السعر إلى الحد الذي لا يقدر عليه المشروع الصغير بما يتسبب في
سهولة إخراجه من السوق.
و
عموما يسعى المشروع الذي يستهدف المنافسة السعرية إلى تقليل الفاقد، وزيادة
الإنتاجية، كما قد يسعى إلى ميكنة العمل إذا كانت الأيدي العاملة عالية التكلفة،
إلا أن الأسلوب الأفضل دائما يكون عن طريق زيادة إنتاجية العاملين بتدريبهم لرفع
معدلات الإنتاج و تقليل الفواقد.
المنافسة على
الجودة:
يجب
على المشروع الصغير أن يبادر إلى تحسين جودة منتجه و ليس فقط مواجهة مستويات الجودة
التي يفرضها الآخرون عليه، إن عليه أن يطور مستويات الجودة بشكل مستمر و أن يسعى
لكي يسبق الآخرين في ذلك.
و لا
يجب النظر للجودة على أنها تقليل عيوب المنتج، بل يجب النظر إليها على أنها وسيلة
لإسعاد المستهلك و إرضائه، بما يجعله اكثر ارتباطا بالسلعة، و يجب التنبه إلى أن
الجودة يجب أن تحدد من جانب المستهلك و لا يفرضها المنتج، كما يجب النظر إليها على
إنها أداة لإنجاح المشروع.
المنافسة على تشكيلة
المنتجات:
يجب
على المشروع أن يكون قادرا على التنويع في تشكيلة المنتجات لكي يتمكن من التكيف مع
احتياجات العملاء كما يجب أن يكون قادرا على التشكل السريع مع تطور الاحتياجات و
الأذواق و إلا اصبح المنتج الذي يقدمه راكدا و غير مطلوب من
العملاء.
إلا
أن ظروف الإنتاج و التكلفة قد تقف عائقا أمام الرغبة في التنويع، لأن هذا التنويع
قد يتطلب تغييرات أساسية في خطوط الإنتاج، أو العمال و الفنيين، و لذلك فعلى
المشروع الصغير أن يوازن بين التنويع و الثبات في
المنتج.
المنافسة على سرعة تقديم الخدمة
أصبحت سرعة الأداء أحد الميزات التنافسية الهامة و خاصة في المشروعات
الخدمية، و تتطلب المنافسة على سرعة الخدمة أن يكون المشروع ذو قدرة عالية على
التكيف و التطوير، و أن يكون على صلة وثيقة و مستمرة بالعملاء، و أن يضع نصب أعينه
أداء المنافسين في هذا المجال. و من الأمثلة الشائعة التي يمكن فيها المنافسة على
سرعة الأداء المطاعم و خاصة ذات خدمة التوصيل ، و كذلك الخدمات البريدية و الشحن و
التفريغ.
و
يمكن تلخيص ما سبق في أن المشروع الصغير أحوج من غيره في أن تكون له استراتيجيته
التي تحكم أداءه، و أن عليه أن يحدد نقاط القوة و الضعف بمشروعه و كذلك احتياجات
عملائه للوصول إلى الجوانب التي يمكن التميز فيها.
كذلك
فان تحديد الاستراتيجيات الخاصة بالمشروع تمكنه من اتخاذ القرارات الخاصة بالمنتجات
و الأسواق التي يجب عليه الدخول إليها، كما تمكنه من اتخاذ القرارات الخاصة
بالخدمات المقدمة. و يعتبر من أهم الميزات التي تقدمها الاستراتيجية الواضحة
للمشروع أن يكون للمشروع ميزة تنافسية واضحة و مطلوبة من العملاء و تلائم
احتياجاتهم. و عن طريق معرفة هذه الميزة التنافسية و تدعيمها، يكون المشروع الصغير
اكثر قدرة على الاستمرار في السوق و المنافسة و التطور.
دى نماذج للمشاريع اللى بجد الواحد يقدر يبدأ بيها
حياتة،،،
مجموعة الصناعات القائمة علي تدوير المخلفات
:
1. مشروع إنتاج فطريات عيش
الغراب ( المشروم ) .
2. مشروع إنتاج مسحوق الزجاج من المخلفات الزجاجية
.
3. مشروع تدوير القطن لإنتاج
ألواح من الخشب المضغوط .
4. مشروع تدوير مخلفات أتربة الاسمنت في صناعة الطوب الأسمنتي
.
5. مشروع تدوير مخلفات الزجاج
لإنتاج مشغولات زجاجية .
6. مشروع تدوير مخلفات مصانع الكاوتشوك .
7. مشروع إنتاج كرتون من مخلفات الورق
.
8. مشروع إنتاج حبيبات المطاط
من مخلفات الكاوتشوك .
9. مشروع تدوير البلاستيك الناتج من مخلفات المصانع
.
10 . مشروع إنتاج الطوب
الطفلى من مخلفات الطوب الكسر.
11 . مشروع إنتاج البلاط من مخلفات مصانع
الاسمنت.
12 . مشروع إنتاج أعلاف من خامات ومخلفات غير تقليدية
.
13 . مشروع إنتاج الصابون من
الزيوت المستخدمة في قلي الأطعمة .
14 . مشروع إنتاج علف مخلفات القطن والذرة والخضروات والفاكهة
.
15 . مشروع إنتاج علف من
نباتات ورد النيل ومخلفات مصانع حفظ الخضروات والفاكهة
16 . مشروع إنتاج الشحوم من تدوير مخلفات
زيوت المصانع ووسائل النقل .
17 . مشروع ترشيح مخلفات الزيوت المستعملة بالمصانع و محطات خدمة وسائل
النقل.
18 . مشروع كبس مخلفات ونفايات مزارع الدواجن ( فصل العناصر الصلبة
لذرق الطيور
19 . مشروع تصنيع وتنجيد البوف بمخلفات مصانع الإسفنج وصوف البطاطين
.
20 . مشروع إنتاج الطوب
الأسمنتي باستخدام السوائل المتخلفة عن صناعة الورق .
21 . . مشروع إنتاج الخميرة الطازجة من
المولاس .
22 . ..مشروع إنتاج الخميرة الجافة النشطة ( باكنج بودر
)
23 . مشروع إنتاج الخميرة
الجافة (العلف ) من المولاس .
24 . . مشروع إنتاج العلف الحيواني من مخلفات
الشعير.
25 . مشروع أنتاج الكحول من المولاس .
26 . مشروع إنتاج حمض الخليك و الخل من
الكحول.
27 . مشروع إنتاج الجلسرين من المولاس.
28 . مشروع إنتاج حمض الستريك من الكحول
.
29 . مشروع إنتاج أطباق البيض
الفارغة من مخلفات الورق
30 . مشروع تدوير مخلفات البلاستيك لإنتاج إكسسوارات
الألوميتال
31 . مشروع إنتاج سماد من قشر البيض
32 . مشروع تكسير البلاستيك الناتج من
المخلفات المصانع والمنازل.
مجموعة الصناعات القائمة علي التمور و مخلفات
النخيل.
33 . مشروع تجهيز وتعبئة التمر والبلح
الجاف.
34 . مشروع صناعة عسل التمر ( الدبس )
35 . مشروع إنتاج السماد
العضوي.
36 . مشروع إنتاج عجينة التمور.
37 . مشروع إنتاج مربي و مرملاد
البلح.
38 . إنتاج لفائف البلح (تمر الدين)
39 . مشروع إنتاج السيلاج كعلف من مخلفات
النخيل.
40 . مشروع إنتاج بسكويت البلح.
41 . مشروع إنتاج الكارينة من سعف
النخيل.
42 . مشروع إنتاج أقفاص الجريد من النخيل.
43 . مشروع إنتاج أحبال الليف من
النخيل.
44 . مشروع إنتاج عجوة البلح محشو
بالمكسرات.
مجموعة مشروعات ورش تصنيع المعادن
:
45 . مشروع تصنيع أدوات مطبخ .
46 . مشروع تصنيع لوحات الكهرباء .
47 . مشروع صناعة أثاثات معدنية
.
48 . مشروع ورشة أشغال معدنية
( كراسي و ترابيزات )
49 . مشروع ورشة تصنيع شكمنات حديثة و مطابقة للمواصفات سيارات الركوب
.
50 . مشروع ورشة أنتاج عواكس
وحدات الآضاءة .
51 . مشروع تصنيع غلاية المياة .
52 . مشروع أنتاج مسمار التنجيد من
المخلفات المعدنية .
53 . مشروع ورشة إنتاج مسمار القلاووظ .
54 . مشروع إنتاج وسائل الإضاءة الخارجية
.
55 . أنتاج أواني الطهي
المعدنية المطلية بالمينا .
56 . أنتاج بلاطات معدنية للتكسية الحائطية
.
57 . صناعة العدد اليدوية
.
58 . إنتاج وسائل الإضاءة
الداخلية .
59 . صناعة الأسقف المعلقة و صاج الجمالون و الأبواب
.
60 . صناعة المعلبات المعدنية
.
61 . تصنيع أقفال الأبواب
.
62 . تصنيع المستلزمات
المعدنية الدقيقة .
63 . منتجات السلك المستخدمة للتخزين و العرض
.
مجموعة مشروعات التصنيع المتنوع
:
64 . مشروع تصنيع أطقم ميلامين
65 . مشروع تصنيع أقلام رصاص .
66 . مشروع صناعة قطاع الكاوتش المطاط .
67 . مشروع صناعة الجريد
.
68 . مشروع صناعة الكراسي
المتحركة للموعقين .
69 . مشروع ورشة أنتاج مستلزمات الطفل .
70 . مشروع أنتاج لعب الأطفال الخاصة
بالنوادي .
71 . مشروع تجهيز و قص الورق .
72 . مشروع تصنيع المنتجات الفخارية .
73 . ورشة تصنيع الرخام
.
74 . ورشة لتصنيع ورق صنفرة /
حجارة التجليخ صغيرة الحجم .
75 . صناعة وسائل حفظ القمامة .
76 . صناعة الشموع
.
77 . صناعة المعلبات
الورقية.
78 . إنتاج مجففات الشعر .
79 . صناعة السخانات الشمسية .
80 . تصنيع أكياس و شنط بلاستيك .
81 . تصنيع شمسية اليد
.
82 . إنتاج دوائر تخفيض
الإضاءة
83 . تصنيع شاحن بطارية السيارة
84 . مشروع إنتاج حاويات بلاستيكية
للصناعات الكيماوية.
85 . مشروع إنتاج مراوح الغسالات العادية .
86 . مشروع إنتاج جراب
نظارة.
مجموعة مشروعات التصنيع الزراعي و الغذائي
:
87 . تصنيع أيس كريم .
88 . طحن الحبوب وصناعة الأعلاف .
89 . تجفيف فاكهة و خضروات بالطاقة الشمسية
.
90 . صناعة العجائن
.
91 . طهي و تعليب الخضروات و
البقوليات .
92 . تربية الأرانب .
93 . منحل ( عسل النحل )
94 . صناعة المربات و العصائر .
95 . تجفيف الفواكه و الخضروات
.
96 . تصنيع صلصة الطماطم و
مشتقاتها .
97 . إنتاج المخلالات .
98 . تصنيع المخبوزات الريفية .
99 . مشروع إنتاج لفائف الجوافة
.
100 . مشروع إنتاج جبنة
بيضاء
101 . مشروع إنتاج الخميرة
الطازجة.
مجموعة مشروعات تصنيع الملابس و السجاد و
الجلود و مكملاتها
102 . ورشة لصناعة رباط العنق و الأيشارب .
103 . ورشة لإنتاج حشو القمصان و البدل
.
104 . مصنع أنتاج جوارب
.
105 . صناعة منتجات جلدية
.
106 . ورشة لإنتاج مواد تلميع
الجلود.
107 . صناعة مكملات الملابس المعدنية .
108 . تصنيع الأزرار البلاستيك
.
109 . ورشة لإنتاج القفازات
الحرارية و الصناعية .
110 . ورشة لصناعة الكليم من مخلفات مصانع النسيج
.
111 . صناعة الشرائط ( كردون
)
112 . طباعة التى شيرت
.
113 . صناعة المفروشات من
بقايا المنسوجات و الملابس الجاهزة .
114 . مشروع إنتاج مكملات الملابس و المصنوعات
الجلدية.
115 . مشروع إنتاج مصنوعات جلدية.
116 . مشروع إنتاج سجاد يدوي من خيوط صوف
الأغنام.
مجموعة مشروعات تصنيع الأخشاب و الزجاج
.
117 . ورشة لإنتاج قطاعات خشبية مشكلة و أرابيسك
.
118 . صناعة مكملات الأثاث و
مستلزمات الفتحات المعمارية (مفصلات)
119 . ورشة لإنتاج الزجاج الزخرفي .
120 . صناعة الأثاث المدرسي و المكاتب
الخشبية .
121 . ورشة لإنتاج أدوات المائدة من الخزف و السيراميك
.
122 . صناعة الأثاث النمطي
الحديث .
123 . ورشة إنتاج المستنسخات الأثرية و الحلي
.
124 . مشروع تدوير مخلفات
الزجاج .
125 . تصنيع الأدوات و المعدات الزراعية البسيطة
.
126 . صناعة الملونات الطبيعة
.
127 . صناعة الصابون و
المنظفات الصناعية .
128 . استخلاص الزيوت العطرية و الطبية .
129 . صناعة الحلي من خامات البيئة
.
130 . صناعة الجلباب الشعبي و
المنتجات المطرزة .
131 . صناعة الزجاج اليدوي و المعشق .
132 . صناعة ورق الزينة و المعلقات
الزخرفية.
133 . صناعة الدمي و لعب الأطفال .
مجموعة مشروعات خاصة بمحافظة القليوبية
.
134 - كراسي بلاستيك صغيرة .
135 - مشروع أطباق الفاكهة .
136 - مشروع لفائف قمر الدين .
137 - أجولة بلاستيكية منسوجة
.
اتمني لكم الافادة ..
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ