الاقلية القبطية وسياسة الفاتيكان
فكرت كثيرا قبل ان اكتب هذا الموضوع ولكن تزايد مطالب هؤلاء مع تضارب افكارهم اجبرنى على الكلام
١- اولاً العنف الطائفى وان وجد فهو موجود فى كل دول العالم المتدينة التى تحتوى على اكثر من ديانة او مجموعة طوائف (ايرلندا.العراق.الهند ......الخ) وهذا لايمكن تجنبه لانه عبارة عن صراع عقائد وايديولجيات
٢- ثانيا الصراع الانسانى وهو ان انسان يقتل اخر لاي غرض غير الدين وهذا ممكن ان يحدث بين افراض الدين الواحد
بالنسبة للاول فانه يحدث فى كل مكان (انا هنا لا اشجع على العنف)
ويرتبط بعلاقة نسبية اى الاغلبية ترتكب جرائم اكثر من الاقلية
فى العام الماضى قام الاقباط باربع حالات عنف (اغتصاب فى الصعيد-حرق وتدمير فى نجع حمادى وقرى مجاورة-قتل شاب ٢٠س فى المنصورة-اطلاق نار ادى الى مقتل رجل واصابة زوجته ورضيعتها بجروح خطيرة) مع انهم اقلية فى المقابل قام المسليمين بثلاث حوادث (نجع حمادى-اسكندرية-مرسى مطروح) وكان هذا رد فعل وليس سبب النتيجة الان ٤-٣ للاقلية اصحاب نسبة ال١٥% فى المجتمع
وبالعودة للتاريخ نرى بعد اعلان الديانة المسيحية الديانة الرسمية للامبراطورية الرومانية قام الاقباط بقتل كل اتباع الديانات الخرى بما فيها اليهودية وتم حرق مكتبة الاسكندرية للمرة الثانية بحجة انها مليئة بكتب وثنية وان شاهد احد منكم فيلم اجورا (agora) او(making)الخاص به وكيف برهن المؤلف على ان القصة حقيقية
الانتماء
كثيرا ما يعوى هذا ويثرثر ذاك عن انالاقباط مصريين وانهم عامل مهم فى نسيج المجتمع والجميع يرى غير ذلك من سلوكهم كاشخاص او منظمات سوف اتلوا عليكم بعض المقتطفات على سبيل الزكر لا الحصر
اولا عند سقوط دمياط فى يد الصليبين عام ١٢١٨م اظهر الاقباط فرحا كما ذكر المقريزى فى خططه وقال ايضا انهم راسالوا الفرنجة فى الشام واعلنوا تاييدهم وحثهم على غزو مصر
ثانيا تاييد الاقباط للفرنسيين على يدالجنرال او كما يسميه الاقباط المعلم يعقوب (معلم الخيانة طبعا)
لقد قرات منذ حوالى اسبوعين تقرببا خبرا فى المصرى اليوم ان المتحدث الرسمى لاحدى المنظمات القبطية فى امريكا قد حث (اليهود و الامريكان عن طريق الفيديو كونفرينس فى احد اجتماعات ABAC وهو تنظيم اليهود الامريكان) على مساعدة الاقباط للوصول للحكم فى مصر لان ذلك هو الضمان لاستمرار الوجود الامريكى الاسرائيلى فى المنطقة
وفى حادثة مقتل مروى الشربينى فى المانيا انظروا لتعليقات الاقباط فى المصرى اليوم واستنكارهم اعتزار المانيا بحجة انه قد قتل كثيرا من المسيحين فى العالم على يد مسلمين ولم يعتزروا
فكيف نئتمن هؤلاء وهم يساعدون اعداء الوطن
المناصب العليا
اولا عملاً بمبدا الاغلبية فمن حق المسلمين الاستحواذ
ثانياً يوجد اثنان وزراء فى الحكومة المصرية
ثالثاً لنرى كم ضابط ووكيل نيابة وقاضى ومدير بنك ....الخ لنعرف الكذب والافتراء اريد هنا ان اقتبس بعض كلمات من حوار للكاذب إبراهيم هلال( عُينت بالنيابة بدرجة معاون نيابة، ولكن لم أستمر بالنيابة سوى ٤ أشهر، وقدمت استقالتى على الرغم من أننى كنت أتقاضى ١٧ جنيهاً وهذا راتب خرافى والمعروف أن رواتب الموظفين فى ذلك الحين كانت ٤ جنيهات، و٨ لموظف الدرجة الأولى، و١٨ جنيهاً لكادر القضاه، وكان الأعلى فى ذلك الحين، لكننى اخترت طريق المحاماة) عين وكيل نيابة وهو قبطى وفى نفس الحوار يقول(ومن الذى يهيئ الشعب لكى يختار؟ أليست الدولة؟ الحزب الوطنى يرشح ٢ أو ٣ أقباط فى كل الدوائر الانتخابية منهم وزير، والباقى رجال أعمال، وبعيداً عن مجلس الشعب..أين الأقباط فى المناصب القيادية والوزارات؟)
انهم يريدون ان تحكم الاقلية البلد وهذا لايحدث فى اى بلد فى العالم
مثال يوجد فى المانيا اقليات كثيرة اكبرها الاتراك لا يحصلون لا على تمثيل ولا وظائف سيادية بل انه بعد اسلام السفير الالمانى فى تركيا مراد هوفمان تم إعفاءه من منصبة ومن العمل فى الخارجية كافة
فى امريكا وبعد اسلام نيل ارمسترونج اول رجل يهبط على سطح القمر تم تصريحه من ناسا
اتوقع ان يقول لى واحد منهم نحن اساس البلد سوف اقبل ذلك على اعتبار انه لم يسلم اى قبطى منذ دخول الاسلام حتى الان
سوف اقول له اذكرلى اسم هندى احمر فى منصب قيادى بامريكا
او احد شعوب الماو فى امريكا الجانوبية
واهم نقطة كيف نئمن من ولاءه لغير البلد عليها
شعب الكنيسة
انه فعلا بلد داخل بلد كالفاتيكان فى ايطاليا يقولون نريد اندماج وهم منغلقون يقولون علمانية وهم متزمتون
اخيرا غرض كتابة هذه النبذة هو لكى يعرفكل مواطن حدوده اولاً
ثانيا لكى يعى المسلمين مخططات الاقباط تحت اسم الاضطهاد وما الى ذلك كما فعل اليهود تحت مسمى اعداء السامية
فكرت كثيرا قبل ان اكتب هذا الموضوع ولكن تزايد مطالب هؤلاء مع تضارب افكارهم اجبرنى على الكلام
١- اولاً العنف الطائفى وان وجد فهو موجود فى كل دول العالم المتدينة التى تحتوى على اكثر من ديانة او مجموعة طوائف (ايرلندا.العراق.الهند ......الخ) وهذا لايمكن تجنبه لانه عبارة عن صراع عقائد وايديولجيات
٢- ثانيا الصراع الانسانى وهو ان انسان يقتل اخر لاي غرض غير الدين وهذا ممكن ان يحدث بين افراض الدين الواحد
بالنسبة للاول فانه يحدث فى كل مكان (انا هنا لا اشجع على العنف)
ويرتبط بعلاقة نسبية اى الاغلبية ترتكب جرائم اكثر من الاقلية
فى العام الماضى قام الاقباط باربع حالات عنف (اغتصاب فى الصعيد-حرق وتدمير فى نجع حمادى وقرى مجاورة-قتل شاب ٢٠س فى المنصورة-اطلاق نار ادى الى مقتل رجل واصابة زوجته ورضيعتها بجروح خطيرة) مع انهم اقلية فى المقابل قام المسليمين بثلاث حوادث (نجع حمادى-اسكندرية-مرسى مطروح) وكان هذا رد فعل وليس سبب النتيجة الان ٤-٣ للاقلية اصحاب نسبة ال١٥% فى المجتمع
وبالعودة للتاريخ نرى بعد اعلان الديانة المسيحية الديانة الرسمية للامبراطورية الرومانية قام الاقباط بقتل كل اتباع الديانات الخرى بما فيها اليهودية وتم حرق مكتبة الاسكندرية للمرة الثانية بحجة انها مليئة بكتب وثنية وان شاهد احد منكم فيلم اجورا (agora) او(making)الخاص به وكيف برهن المؤلف على ان القصة حقيقية
الانتماء
كثيرا ما يعوى هذا ويثرثر ذاك عن انالاقباط مصريين وانهم عامل مهم فى نسيج المجتمع والجميع يرى غير ذلك من سلوكهم كاشخاص او منظمات سوف اتلوا عليكم بعض المقتطفات على سبيل الزكر لا الحصر
اولا عند سقوط دمياط فى يد الصليبين عام ١٢١٨م اظهر الاقباط فرحا كما ذكر المقريزى فى خططه وقال ايضا انهم راسالوا الفرنجة فى الشام واعلنوا تاييدهم وحثهم على غزو مصر
ثانيا تاييد الاقباط للفرنسيين على يدالجنرال او كما يسميه الاقباط المعلم يعقوب (معلم الخيانة طبعا)
لقد قرات منذ حوالى اسبوعين تقرببا خبرا فى المصرى اليوم ان المتحدث الرسمى لاحدى المنظمات القبطية فى امريكا قد حث (اليهود و الامريكان عن طريق الفيديو كونفرينس فى احد اجتماعات ABAC وهو تنظيم اليهود الامريكان) على مساعدة الاقباط للوصول للحكم فى مصر لان ذلك هو الضمان لاستمرار الوجود الامريكى الاسرائيلى فى المنطقة
وفى حادثة مقتل مروى الشربينى فى المانيا انظروا لتعليقات الاقباط فى المصرى اليوم واستنكارهم اعتزار المانيا بحجة انه قد قتل كثيرا من المسيحين فى العالم على يد مسلمين ولم يعتزروا
فكيف نئتمن هؤلاء وهم يساعدون اعداء الوطن
المناصب العليا
اولا عملاً بمبدا الاغلبية فمن حق المسلمين الاستحواذ
ثانياً يوجد اثنان وزراء فى الحكومة المصرية
ثالثاً لنرى كم ضابط ووكيل نيابة وقاضى ومدير بنك ....الخ لنعرف الكذب والافتراء اريد هنا ان اقتبس بعض كلمات من حوار للكاذب إبراهيم هلال( عُينت بالنيابة بدرجة معاون نيابة، ولكن لم أستمر بالنيابة سوى ٤ أشهر، وقدمت استقالتى على الرغم من أننى كنت أتقاضى ١٧ جنيهاً وهذا راتب خرافى والمعروف أن رواتب الموظفين فى ذلك الحين كانت ٤ جنيهات، و٨ لموظف الدرجة الأولى، و١٨ جنيهاً لكادر القضاه، وكان الأعلى فى ذلك الحين، لكننى اخترت طريق المحاماة) عين وكيل نيابة وهو قبطى وفى نفس الحوار يقول(ومن الذى يهيئ الشعب لكى يختار؟ أليست الدولة؟ الحزب الوطنى يرشح ٢ أو ٣ أقباط فى كل الدوائر الانتخابية منهم وزير، والباقى رجال أعمال، وبعيداً عن مجلس الشعب..أين الأقباط فى المناصب القيادية والوزارات؟)
انهم يريدون ان تحكم الاقلية البلد وهذا لايحدث فى اى بلد فى العالم
مثال يوجد فى المانيا اقليات كثيرة اكبرها الاتراك لا يحصلون لا على تمثيل ولا وظائف سيادية بل انه بعد اسلام السفير الالمانى فى تركيا مراد هوفمان تم إعفاءه من منصبة ومن العمل فى الخارجية كافة
فى امريكا وبعد اسلام نيل ارمسترونج اول رجل يهبط على سطح القمر تم تصريحه من ناسا
اتوقع ان يقول لى واحد منهم نحن اساس البلد سوف اقبل ذلك على اعتبار انه لم يسلم اى قبطى منذ دخول الاسلام حتى الان
سوف اقول له اذكرلى اسم هندى احمر فى منصب قيادى بامريكا
او احد شعوب الماو فى امريكا الجانوبية
واهم نقطة كيف نئمن من ولاءه لغير البلد عليها
شعب الكنيسة
انه فعلا بلد داخل بلد كالفاتيكان فى ايطاليا يقولون نريد اندماج وهم منغلقون يقولون علمانية وهم متزمتون
اخيرا غرض كتابة هذه النبذة هو لكى يعرفكل مواطن حدوده اولاً
ثانيا لكى يعى المسلمين مخططات الاقباط تحت اسم الاضطهاد وما الى ذلك كما فعل اليهود تحت مسمى اعداء السامية
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي