أكد أنها زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية بقلعة الجندي بسيناء
خبير مصري: نجمة داوود ونقش الشمعدان والمعابد اليهودية مفردات اتخذتها الصهيونية
العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية القائمة على السرقة
النجمة السداسية على مدخل قلعة الجندي بسيناء
أكد الآثاري المصري" عبد الرحيم ريحان" - مدير منطقة آثار
نويبع بجنوب سيناء - أن حقائق علمية مؤكدة تشير إلى أن النجمة السداسية
زخرفة إسلامية ولا علاقة لها باليهود من قريب أو بعيد وقد وجدت على
المنقولات الأثرية الإسلامية المكتشفة بسيناء، وكذلك على مدخل قلعة الجندي
الذي أنشأها صلاح الدين بوسط سيناء على طريقه الحربي الشهير الذي اتخذه
لقتال الصليبيين واسترداد القدس وقامت الصهيونية بسرقة هذا الرمز الإسلامي وربطه زوراً بتاريخ الصهيونية، ولم تكن وحدها هذه النجمة فقط هي التي سرقتها الصهيونية بل كل الرموز الصهيونية ومنها نقش الشمعدان وغيرها .
النجمة السداسية على طبق فاطمي
وقال" ريحان ": أن نجمة داوود ونقش الشمعدان ومصطلح السامية والمعابد اليهودية مفردات اتخذتها الصهيونية
العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية والترسيخ لتأسيس دولة صهيونية قائمة
على مجموعة من الأوهام والأساطير تحاول بشتى الطرق أن تصنع لها تاريخاً
بسرقة تاريخ وحضارة الآخرين والنجمة السداسية الذي يتخذها الصهاينة شعاراً لهم لا يوجد لها أثر في أسفار العهد القديم .
وأكد ريحان : أن النجمة السداسية لم تصبح رمزا
لليهود ًللصهاينة بشكل ملموس إلا في القرن التاسع عشر مما دعا الحكومة
الفرنسية لإصدار قرار عام 1942 يلزم اليهود عدم الظهور في الأماكن العامة
بدون هذه النجمة السداسية التي اتخذها اليهود أنفسهم شعاراً لهم ولا علاقة
لليهود بها من قريب أو بعيد فهي زخرفة إسلامية وجدت على العمائر
الإسلامية ومنها قلعة الجندي برأس سدر بسيناء و أنشأها محرر القدس القائد
صلاح الدين على طريقه الحربي بسيناء من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه
النجمة الإسلامية على مدخل القلعة كما وجدت على المنقولات الإسلامية
المختلفة وخصوصاً الخزف دو البريق المعدني الذي ابتدعه الفنان
المسلم ذو سحر وبريق خاص عوضاً عن تحريم أواني الذهب والفضة ومنها زخرفة
لهذه النجمة السداسية على طبق من الخزف دو البريق المعدني الفاطمي (العصر
الفاطمي 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذي عثر عليه عام 1997بقلعة رأس راية
بطور سيناء على بعد وعثر على هذا الطبق ومجموعة أطباق أخرى من الخزف ذو
البريق المعدني بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية
والقبطية والقلعة كشفت عنها بعد ذلك بعثة آثار مصرية يابانية مشتركة ثم أصبحت مصرية يابانية كويتية مشتركة حتى الآن تحت إشراف منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية
وقال خبير الآثار " عبد الرحيم ريحان ": أن معظم المنقولات المكتشفة بالقلعة تعود للعصر العباسي والفاطمي أما نقش الشمعدان
أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعاراً لهم
ليس له أي أساس تاريخي وأن وصف المينوراه الوارد في سفر الخروج (25-37) هو
وصف لشمعدان روماني من أيام تيتوس 70م وقد برز الشمعدان
كرمز يهودي منذ بدايات العصر الروماني فهو رمز خاص بالحضارة الرومانية
أما المرجعية الدينية التي اعتمدوا عليها لربط هذا الرمز بتاريخ اليهود
فليس لها أي أساس ديني صحيح حيث اعتبروا الشمعدان السباعي رمز لخلق الله سبحانه وتعالى العالم فى ستة أيام واستراح في اليوم السابع .
وهذا كذب وافتراء على الله سبحانه وتعالى الذي خلق
العالم في ستة أيام دون تعب يحتاج إلى الراحة ( ولقد خلقنا السموات والأرض
وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب ) ق 38 كما جاء فى سفر ذكريا
(2:4-3 ، 11- 12 ) تفسير لشعلاتها السبعة بأنها أعين الرب الحامية في
الأرض فإذا كانت أعين الرب فيجب أن تكون محددة ولكن هذا الشمعدان مرة سباعي ومرة تساعى كما استخدموا هذا الرمز لتزوير تاريخ الشعوب كما فعلوا فى سيناء أثناء احتلالها بحفر هذا الشمعدان
على هضبة شهيرة بسيناء تسمى هضبة حجاج تقع على طريق الحج المسيحي بسيناء
ليثبتوا أن هذا الطريق طريق حج لليهود وتم كشف هذا التزوير وإثبات أن هذا
الطريق خاص بالحج المسيحي كما استغلوا لوحتين أثريتين عرضهما الباحث
الأردني الأستاذ أحمد الجوهري فى مؤتمر الآثاريين العرب عام 2006 على
إحداهما نقش الشمعدان وعرضوا على الباحث دراسة هذه اللوحة ليصنعوا بها لأنقسم تاريخ حقيقي بدلا من التاريخ
المزيف للصهيونية وتنبه الباحث الفاضل لهذا الخطر وعقدت ندوة علمية
بنقابة الصحفيين في حضور كبار العلماء الذين طالبوا بدراسة هذا النقش في
إطار جامعة الدول العربية
أما عن مصطلح السامية فقال عنها خبير الآثار " عبد
الرحيم ريحان ": أنها مجرد فكرة أبتدعها العالم الألماني اليهودي (أوجست
لود فيج شلوتر) عام 1781م مقترحاً إطلاق تسمية السامية على مجموعة من
اللهجات العربية التي كان يتكلم بها سكان الجزيرة العربية وما بين النهرين
وسوريا وفلسطين والحبشة ومصر وشمال أفريقيا وانتشر هذا الرأي عند علماء
الغرب وأنشئوا أقسام اللغات السامية والدراسات السامية والحضارة السامية
واعتمدت السامية على فكرة الأنساب الواردة في التوراة والتي قامت على
بواعث عاطفية على أساس حب "الإسرائيليين " أو بغضهم لمن عرفوا من الشعوب
والمقصود بها إسقاط جغرافية التوراة على فلسطين وما حولها ترسيخاً لأفكارهم الاستعمارية
يواصل " ريحان " قائلا : وإذا جئنا للأنساب فالعرب
العاربة والمتعربة والمستعربة ينتسبوا لسام بن نوح إذاً فمصطلح السامية لا
علاقة له بتاريخ اليهود ويرتبط بتاريخ العرب وإذا جئنا للمعابد اليهودية
فلا يوجد ما يطلق عليه عمارة يهودية كما نقول العمارة الإسلامية فهناك
أصل لعناصرها المعمارية أو العمارة العربية القديمة ما قبل الإسلام وكذلك
العمارة المسيحية أو المصرية القديمة وهكذا فإذا قلنا المعابد اليهودية
فأين المعبد الأول ؟ كل الحقائق الأثرية والتاريخية والدينية تؤكد عدم
وجود هذا المعبد ولى دراسة عن حقيقة الهيكل المزعوم منشورة بدورية علمية
خاصة بالآثاريين العرب تنفى وجود ما يزعمون أنه هيكل سليمان .
وأضاف : لذلك اتخذت المعابد اليهودية في العالم كله شكل العمارة السائدة في القطر التي بنيت فيه ففي الأندلس بعد الفتح الإسلامي بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسي والمعابد اليهودية في مصر على طراز البازيليكا التي بنيت به معظم الكنائس القديمة وحتى المعابد اليهودية
في إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضاري للجماعات التي هاجرت إليها
لذلك فهم يحاولوا عن طريق الأبحاث العلمية التي تمتلئ بها دورياتهم
والمنتشرة فى كبرى المكتبات في أنحاء العالم وكذلك وسائل الإعلام التي
تمولها العصابات الصهيونية إيهام العالم بتاريخ مزيف يقيمون عليه أطماعهم
خبير مصري: نجمة داوود ونقش الشمعدان والمعابد اليهودية مفردات اتخذتها الصهيونية
العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية القائمة على السرقة
النجمة السداسية على مدخل قلعة الجندي بسيناء
أكد الآثاري المصري" عبد الرحيم ريحان" - مدير منطقة آثار
نويبع بجنوب سيناء - أن حقائق علمية مؤكدة تشير إلى أن النجمة السداسية
زخرفة إسلامية ولا علاقة لها باليهود من قريب أو بعيد وقد وجدت على
المنقولات الأثرية الإسلامية المكتشفة بسيناء، وكذلك على مدخل قلعة الجندي
الذي أنشأها صلاح الدين بوسط سيناء على طريقه الحربي الشهير الذي اتخذه
لقتال الصليبيين واسترداد القدس وقامت الصهيونية بسرقة هذا الرمز الإسلامي وربطه زوراً بتاريخ الصهيونية، ولم تكن وحدها هذه النجمة فقط هي التي سرقتها الصهيونية بل كل الرموز الصهيونية ومنها نقش الشمعدان وغيرها .
النجمة السداسية على طبق فاطمي
النجمة السداسية على مدخل قلعة الجندي بسيناء
نقش الشمعدان على لوحة الجوهري
نقش الشمعدان على هضبة حجاج سيناء
وقال" ريحان ": أن نجمة داوود ونقش الشمعدان ومصطلح السامية والمعابد اليهودية مفردات اتخذتها الصهيونية
العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية والترسيخ لتأسيس دولة صهيونية قائمة
على مجموعة من الأوهام والأساطير تحاول بشتى الطرق أن تصنع لها تاريخاً
بسرقة تاريخ وحضارة الآخرين والنجمة السداسية الذي يتخذها الصهاينة شعاراً لهم لا يوجد لها أثر في أسفار العهد القديم .
وأكد ريحان : أن النجمة السداسية لم تصبح رمزا
لليهود ًللصهاينة بشكل ملموس إلا في القرن التاسع عشر مما دعا الحكومة
الفرنسية لإصدار قرار عام 1942 يلزم اليهود عدم الظهور في الأماكن العامة
بدون هذه النجمة السداسية التي اتخذها اليهود أنفسهم شعاراً لهم ولا علاقة
لليهود بها من قريب أو بعيد فهي زخرفة إسلامية وجدت على العمائر
الإسلامية ومنها قلعة الجندي برأس سدر بسيناء و أنشأها محرر القدس القائد
صلاح الدين على طريقه الحربي بسيناء من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه
النجمة الإسلامية على مدخل القلعة كما وجدت على المنقولات الإسلامية
المختلفة وخصوصاً الخزف دو البريق المعدني الذي ابتدعه الفنان
المسلم ذو سحر وبريق خاص عوضاً عن تحريم أواني الذهب والفضة ومنها زخرفة
لهذه النجمة السداسية على طبق من الخزف دو البريق المعدني الفاطمي (العصر
الفاطمي 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذي عثر عليه عام 1997بقلعة رأس راية
بطور سيناء على بعد وعثر على هذا الطبق ومجموعة أطباق أخرى من الخزف ذو
البريق المعدني بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية
والقبطية والقلعة كشفت عنها بعد ذلك بعثة آثار مصرية يابانية مشتركة ثم أصبحت مصرية يابانية كويتية مشتركة حتى الآن تحت إشراف منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية
وقال خبير الآثار " عبد الرحيم ريحان ": أن معظم المنقولات المكتشفة بالقلعة تعود للعصر العباسي والفاطمي أما نقش الشمعدان
أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعاراً لهم
ليس له أي أساس تاريخي وأن وصف المينوراه الوارد في سفر الخروج (25-37) هو
وصف لشمعدان روماني من أيام تيتوس 70م وقد برز الشمعدان
كرمز يهودي منذ بدايات العصر الروماني فهو رمز خاص بالحضارة الرومانية
أما المرجعية الدينية التي اعتمدوا عليها لربط هذا الرمز بتاريخ اليهود
فليس لها أي أساس ديني صحيح حيث اعتبروا الشمعدان السباعي رمز لخلق الله سبحانه وتعالى العالم فى ستة أيام واستراح في اليوم السابع .
وهذا كذب وافتراء على الله سبحانه وتعالى الذي خلق
العالم في ستة أيام دون تعب يحتاج إلى الراحة ( ولقد خلقنا السموات والأرض
وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب ) ق 38 كما جاء فى سفر ذكريا
(2:4-3 ، 11- 12 ) تفسير لشعلاتها السبعة بأنها أعين الرب الحامية في
الأرض فإذا كانت أعين الرب فيجب أن تكون محددة ولكن هذا الشمعدان مرة سباعي ومرة تساعى كما استخدموا هذا الرمز لتزوير تاريخ الشعوب كما فعلوا فى سيناء أثناء احتلالها بحفر هذا الشمعدان
على هضبة شهيرة بسيناء تسمى هضبة حجاج تقع على طريق الحج المسيحي بسيناء
ليثبتوا أن هذا الطريق طريق حج لليهود وتم كشف هذا التزوير وإثبات أن هذا
الطريق خاص بالحج المسيحي كما استغلوا لوحتين أثريتين عرضهما الباحث
الأردني الأستاذ أحمد الجوهري فى مؤتمر الآثاريين العرب عام 2006 على
إحداهما نقش الشمعدان وعرضوا على الباحث دراسة هذه اللوحة ليصنعوا بها لأنقسم تاريخ حقيقي بدلا من التاريخ
المزيف للصهيونية وتنبه الباحث الفاضل لهذا الخطر وعقدت ندوة علمية
بنقابة الصحفيين في حضور كبار العلماء الذين طالبوا بدراسة هذا النقش في
إطار جامعة الدول العربية
أما عن مصطلح السامية فقال عنها خبير الآثار " عبد
الرحيم ريحان ": أنها مجرد فكرة أبتدعها العالم الألماني اليهودي (أوجست
لود فيج شلوتر) عام 1781م مقترحاً إطلاق تسمية السامية على مجموعة من
اللهجات العربية التي كان يتكلم بها سكان الجزيرة العربية وما بين النهرين
وسوريا وفلسطين والحبشة ومصر وشمال أفريقيا وانتشر هذا الرأي عند علماء
الغرب وأنشئوا أقسام اللغات السامية والدراسات السامية والحضارة السامية
واعتمدت السامية على فكرة الأنساب الواردة في التوراة والتي قامت على
بواعث عاطفية على أساس حب "الإسرائيليين " أو بغضهم لمن عرفوا من الشعوب
والمقصود بها إسقاط جغرافية التوراة على فلسطين وما حولها ترسيخاً لأفكارهم الاستعمارية
يواصل " ريحان " قائلا : وإذا جئنا للأنساب فالعرب
العاربة والمتعربة والمستعربة ينتسبوا لسام بن نوح إذاً فمصطلح السامية لا
علاقة له بتاريخ اليهود ويرتبط بتاريخ العرب وإذا جئنا للمعابد اليهودية
فلا يوجد ما يطلق عليه عمارة يهودية كما نقول العمارة الإسلامية فهناك
أصل لعناصرها المعمارية أو العمارة العربية القديمة ما قبل الإسلام وكذلك
العمارة المسيحية أو المصرية القديمة وهكذا فإذا قلنا المعابد اليهودية
فأين المعبد الأول ؟ كل الحقائق الأثرية والتاريخية والدينية تؤكد عدم
وجود هذا المعبد ولى دراسة عن حقيقة الهيكل المزعوم منشورة بدورية علمية
خاصة بالآثاريين العرب تنفى وجود ما يزعمون أنه هيكل سليمان .
وأضاف : لذلك اتخذت المعابد اليهودية في العالم كله شكل العمارة السائدة في القطر التي بنيت فيه ففي الأندلس بعد الفتح الإسلامي بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسي والمعابد اليهودية في مصر على طراز البازيليكا التي بنيت به معظم الكنائس القديمة وحتى المعابد اليهودية
في إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضاري للجماعات التي هاجرت إليها
لذلك فهم يحاولوا عن طريق الأبحاث العلمية التي تمتلئ بها دورياتهم
والمنتشرة فى كبرى المكتبات في أنحاء العالم وكذلك وسائل الإعلام التي
تمولها العصابات الصهيونية إيهام العالم بتاريخ مزيف يقيمون عليه أطماعهم
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ