جريمة قذرة بالصور أبطالها أب وزوجة والضحية الطفلة غصون
رجعت الطفلة الرقيقة غصون البالغة من العمر عشرة سنوات إلى حضانة أبيها ، وذلك حسب النظام
ومادرت الأم المطلقة وغصون أنها رجعت لمسخ تجرد من كل خصائص الإنسانية ..
أعجب شيء في الجريمة ، ان شقيق الأب أبلغ جمعية حقوق الإنسان أن أخيه يقوم بتعذيب إبنته الطفلة داخل فيلته مع زوجته بطرق بشعة ، كما ابلغ دار الرعاية الإجتماعية بمكة ، لكن الأب كان يقف أمام هذه اللجان التي جائت لأكثر من مرة ، وكان يمنعهم من الدخول لرؤية الطفلة المصابة بكسور وحروق من مادة الكلوركس واستخدام عصا غليظة في ضربها غير الرافس والركل ، منه ومن زوجته
وكأنه لسان حاله يقول ماقالته ريا لزوجها الدلخ حسب الله ( أحرقها أقتلها أخنقها بديعة بنتي واعمل اللي انا عايزاه فيها ) ..
أعجب شيء في القضية ان تلك اللجان تعود أدراجها وهي لم ترى المأساة التي صنعها الأب بابنته غصون ..
حارس الفيلا الهندي يقول : كنت أبكي كثيراً عندما تاتي هاربة والأب يضربها بقسوة وتحتمي به محاولة منه إنقاذها ..
وتموت غصون وقد تحولت ملامحها إلى ملامح موتى من قبل ان تموت ، ونظرة لصورها قبل ان تأتي لأبيها ومنظرها بعد موتها ، نعرف حجم العذاب الذي عانته إبنة العشرة سنوات .
نظرة واحدة لصور غصون قبل مأساتها وبعد مأساتها والتي نشرتها عكاظ في الصفحة ( 45) تعطينا
حقيقة الظلم الذي يمارسه هؤلاء الوحوش المرتدين جلود بشر ..
وماتت غصون تشتكي إلى الله ظلم أبيها ، وظلم الذين كانوا يعرفون ماذا يحدث لغصون لكنهم أثروا الإنسحاب بهدوء ، لأن أبيها من سلالة ريا وسكينة وحسب الله ..
رفض الأب المجرم ذهابها للدراسة وطوال المدة التي كانت فيها عنده لاتذهب للمدرسة ... أين الام؟ أين الأم ..أين لجنة حقوق الإنسان .أين دار الرعاية .لماذا صمت كل هؤلاء عن الكلام وبقيت غصون تحت
التعذيب حتى ماتت ..
هل نحن شعب تبلدت الاحاسيس عندنا .هل أنستنا الأسهم والتصويت لستار أكاديمي والساقطين والساقطات الأولويات عندنا ..
أرجو ان يحاكم كل من لديه خبر بوقوع التعذيب على غصون .. ولماذا سكتت الجمعية ودر الراعاية
بالرغم ان هناك شكوى من عم غصون بذلك ..
غصون قبل أن ينفرد بها الأب المجرم ، وعندما كانت في حضانة أمها ..
الأنانية دفعت بالأم أن ترسل بإبنتها لهذا المجرم ، وهي التي صرحت بانها عندما كانت زوجة للأب المجرم وأثناء حملها بغصون ، كان يضربها بقساوة ويربطها بالسلاسل ..
مادامت أنها تعرف ان طليقها سيكوباتي مجرم فلماذا تركتها بين براثنه .. هل الحياة الجديدة أنستها ذلك؟
قاتل الله الانانية
رجعت الطفلة الرقيقة غصون البالغة من العمر عشرة سنوات إلى حضانة أبيها ، وذلك حسب النظام
ومادرت الأم المطلقة وغصون أنها رجعت لمسخ تجرد من كل خصائص الإنسانية ..
أعجب شيء في الجريمة ، ان شقيق الأب أبلغ جمعية حقوق الإنسان أن أخيه يقوم بتعذيب إبنته الطفلة داخل فيلته مع زوجته بطرق بشعة ، كما ابلغ دار الرعاية الإجتماعية بمكة ، لكن الأب كان يقف أمام هذه اللجان التي جائت لأكثر من مرة ، وكان يمنعهم من الدخول لرؤية الطفلة المصابة بكسور وحروق من مادة الكلوركس واستخدام عصا غليظة في ضربها غير الرافس والركل ، منه ومن زوجته
وكأنه لسان حاله يقول ماقالته ريا لزوجها الدلخ حسب الله ( أحرقها أقتلها أخنقها بديعة بنتي واعمل اللي انا عايزاه فيها ) ..
أعجب شيء في القضية ان تلك اللجان تعود أدراجها وهي لم ترى المأساة التي صنعها الأب بابنته غصون ..
حارس الفيلا الهندي يقول : كنت أبكي كثيراً عندما تاتي هاربة والأب يضربها بقسوة وتحتمي به محاولة منه إنقاذها ..
وتموت غصون وقد تحولت ملامحها إلى ملامح موتى من قبل ان تموت ، ونظرة لصورها قبل ان تأتي لأبيها ومنظرها بعد موتها ، نعرف حجم العذاب الذي عانته إبنة العشرة سنوات .
نظرة واحدة لصور غصون قبل مأساتها وبعد مأساتها والتي نشرتها عكاظ في الصفحة ( 45) تعطينا
حقيقة الظلم الذي يمارسه هؤلاء الوحوش المرتدين جلود بشر ..
وماتت غصون تشتكي إلى الله ظلم أبيها ، وظلم الذين كانوا يعرفون ماذا يحدث لغصون لكنهم أثروا الإنسحاب بهدوء ، لأن أبيها من سلالة ريا وسكينة وحسب الله ..
رفض الأب المجرم ذهابها للدراسة وطوال المدة التي كانت فيها عنده لاتذهب للمدرسة ... أين الام؟ أين الأم ..أين لجنة حقوق الإنسان .أين دار الرعاية .لماذا صمت كل هؤلاء عن الكلام وبقيت غصون تحت
التعذيب حتى ماتت ..
هل نحن شعب تبلدت الاحاسيس عندنا .هل أنستنا الأسهم والتصويت لستار أكاديمي والساقطين والساقطات الأولويات عندنا ..
أرجو ان يحاكم كل من لديه خبر بوقوع التعذيب على غصون .. ولماذا سكتت الجمعية ودر الراعاية
بالرغم ان هناك شكوى من عم غصون بذلك ..
غصون قبل أن ينفرد بها الأب المجرم ، وعندما كانت في حضانة أمها ..
الأنانية دفعت بالأم أن ترسل بإبنتها لهذا المجرم ، وهي التي صرحت بانها عندما كانت زوجة للأب المجرم وأثناء حملها بغصون ، كان يضربها بقساوة ويربطها بالسلاسل ..
مادامت أنها تعرف ان طليقها سيكوباتي مجرم فلماذا تركتها بين براثنه .. هل الحياة الجديدة أنستها ذلك؟
قاتل الله الانانية
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ