صان الحجر Dant
وهي إحدى القرى التابعة لمدينة الحسينية. وتقع على بعد 17 كم من الحسينية،
و32 كم إلى الشمال الشرقى من مدينة فاقوس، وحوالي 150 كم إلى الشمال
الشرقي من القاهرة. وكانت عاصمة مصر في الأسرة 21، ويمكن أن نطلق عليها
"طيبة" الشمال، على اعتبار أنها كانت من أهم العواصم المصرية في الشمال،
وهى أهم منطقة أثرية حاليًا في الدلتا، وذلك قياسًا بطيبة (الأقصر) في
الجنوب.
صورة جوية لمعبد "آمون" في "صان الحجر"
عرفت في النصوص المصرية باسم "جعنت"، ووردت في التوراة "صوعن"، وفي
القبطية "جانة"، وفي الآشورية (شانو)، وفي اليونانية "تانيس"، وفي العربية
"صان". ونظرًا لكثرة الأحجار في المنطقة، فقد أصبحت تعرف بصان الحجر. وقد
كانت عاصمة الإقليم التاسع عشر من أقاليم مصر السفلى، وتشير بعض الشواهد
الأثرية إلى أن المدينة ترجع بتاريخها إلى الدولة القديمة، حيث عثر على كتل
حجرية تحمل اسماء خوفو وخفرع وببي الأول. كما عثر على آثار من عهد الملكين
أمنمحات الأول، وسنوسرت الأول من الدولة الوسطى.
بقايا تماثيل الملك "رعمسيس الثاني" بتانيس
غير أن المدينة بدأت تلعب دورًا أكثر وضوحًا إبتداءً من عهد الملك "رعمسيس
الثاني"، حيث أمر بتشييد الكثير من المنشآت فيها، وأعاد بناء بعض المنشآت
العصور السابقة، وقد استخدمت بعض الأحجار من منشآت "حت وعرت" في تشييد
معابد تانيس.
تمثال من الكوارتز للملك "رعمسيس الثاني" شابًا. تانيس
ونظرًا للأهمية الدينية والتاريخية والأثرية
للمنطقة، فقد بدأ الاهتمام بها منذ غزو الحملة الفرنسية لمصر عام 1798.
وقد نقب فيها وسجل بعض آثارها العديد من علماء الآثار أمثال: لبسيوس،
وبروجش، وماربيت، وﭙتري ثم مونتيه، والذي كشف في المقابر الملكية عن "كنوز تانيس". ومنذ
سنوات طويلة، تعمل في المنطقة بعثة فرنسية في محاولة لكشف النقاب عن
الكثير من الغموض الذي لا يزال يحيط بالمدينة من الناحيتين التاريخية
والأثرية.
تمثال مزدوج "رعمسيس الثاني" والمعبودة "سخمت"، من معبد "خونسو" في تانيس
أجزاء من تمثال ضخم للملك "رعمسيس الثاني"، كان يزن 800 طنًا
وتتنوع الآثار في المنطقة بين معابد وجبانات وأسوار وآبار وبحيرة مقدسة وغيرها، وذلك على النحو التالى:
سور المدينة
سور ضخم من الطوب اللبن، شيد في عهد الملك "خحبا-سبا-خع-إن-نيوت" (ﭙسوسينس) الأول من ملوك الأسرة 21، وتحمل قوالب الطوب اسم الملك، ويبلغ سمك السور حوالي سبعة أمتار.
بقايا سور من الطوب اللبن الذي كان يحيط بمعبد "تانيس"
المعابـد
تضم
المنطقة مجموعة من المعابد التي شيدت في عهد الملك رعمسيس الثاني، منها
المعبد الكبير، والمعبد الصغير، ومعبد الإلهة عنات. جاء تخطيط المعبد
الكبير بها على شاكلة تخطيط المعابد في الدولة الحديثة. وقد ضم عددًا
كبيرًا من المسلات التي تحمل اسم رعمسيس الثاني. وقد جرت اضافات للمعبد في
عهد بعض ملوك الأسرتين 21 ،22 والمعروف أن هذا المعبد كان يضم مجموعة من
التماثيل للملك رعمسيس، من بينها ذلك التمثال الذي قدر وزنه بحوالي 800
طنًا.
معبد "آمون" بتانيس و بداخله مقابر الأسرتين الحادية والعشرين،
والثانية والعشرين
بعض أجزاء من المعبد الضخم في "تانيس"
بقايا معبد الملك "وسركون الثاني". تانيس
بقايا معبد "موت" و"خونسو" في تانيس
أما المعبد الصغير فقد شيد أيضًا في عهد رعمسيس الثاني، ويقع بين الجدار
الذي أقامه الملك بسوسنيس الأول، والسور الكبير من الناحية الشرقية. ولم
يتبق منه سوى أطلال قليلة. ويقع
معبد الإلهه "عنات" في منخفض في الناحية الجنوبية من المعبد الكبير، ويحاط
بسور من الطوب اللبن. وقد أضيفت بعض الأجزاء للمعبد في عهد بعض ملوك
الأسرتين 21،22.
الجبانة الملكية
وهي الجبانة التي تضم مقابر بعض ملوك الأسرتين 21، 22 وبعض الملكات
والأمراء والقادة العسكريين. تقع في حرم معبد الإله آمون الكبير في الركن
الجنوبي الغربي منه. كشف عن الجبانة عام 1939 أثناء قيام بعثة الآثار
الفرنسية برئاسة "مونتيه" بالحفر في المنطقة، وكانت تقع تحت منازل من الطوب
اللبن ترجع للعصر البطلمي.
نقش يظهر عليه تمثيل للمعبود "ست" وقد وضع في هذا المكان لحماية مقبرة الملكين "شاشانق" الثالث، والرابع
المقبرة الخاصة "شاشانق" الثالث والرابع داخل حرم معبد "آمون" بتانيس
جدارية تصور المعبودات المقدسة بمقبرة "شاشانق" الثالث والرابع
منظر إحياء "أوزير" بمقبرة "شاشانق" الثالث والرابع. تانيس
مقبرة الملك "بسوسينس الأول". تانيس
ومن هذه الجبانة خرجت روائع الحلي والتوابيت وأدوات الحياة اليومية
والرموز الدينية من الفضة والذهب، والتي يزخر بها المتحف المصري. تضم
الجبانة مقابر كل من:
1- الملك بسوسنيس الأول من ملوك الأسرة 21.
تضم
المنطقة بحيرة مقدسة تخلو من المياه، كانت تابعة للمعبد الكبير. وتكاد
تكون هي البحيرة الوحيدة المعروفة في معابد الدلتا. والمعروف إن البحيرات
المقدسة كانت قليلة رغم كثرة المعابد المصرية ولعل أشهرها بحيرة معبد
الكرنك، وبحيرة معبد دندرة.
موقع البحيرة المقدسة لمعبد "آمون". تانيس
تضم المنطقة مجموعة من الآبار، كانت تستخدم لتخزين المياه اللازمة
لاستخدام العاملين في الأعمال الإنشائية، ولكهنة وموظفى المعبد الذين
يتحملون مسئولية الطقوس الدينية اليومية في المعابد.
البئر الذي كان يغذي معبد "تانيس" بالمياه
المسلات
تزخر المنطقة بمجموعه كبيرة من المسلات، لعلها الأكثر عددًا في أي منطقه
أثريه في مصر، ولكنها للأسف راقدة نتيجة لسقوطها في فترات مختلفة من
التاريخ، ربما بسبب هبوط في التربة أو لحدوث هزات أرضية. وقد كسرت معظم
المسلات إلى أكثر من جزء، وقد نقل بعضها إلى أماكن عامة في مصر.
إحدى المسلات التي كانت قائمة يومًا ما بمعبد "تانيس"
إحدى المسلات التي كانت قائمة يومًا ما بمعبد "تانيس"
أجزاء من المسلات التي كانت بمعبد "تانيس"
أجزاء من المسلات التي كانت بمعبد تانيس
فهناك مسلة رعمسيس الثاني القائمة في حديقة الأندلس، ومسلته أيضًا
القائمة في مطار القاهرة الدولي. كما خرجت بعض المسلات إلى أوروبا لتزين
ميادين بعض الدول. كانت كل المسلات من حجر الجرانيت الوردي، وتخص معظمها
الملك رعمسيس الثاني. وإلى جانب الآثار الثابتة في صان الحجر، فقد عثر على بعض الآثار المنقولة الهامة، والتي من بينها:
لوحة الأربعمائة: وهي
لوحة أقامها الملك رعمسيس الثاني تخليدًا لزيارة أبيه وجده لهذه المدينة
في وقت من الأوقات. وكان ذلك في عهد الملك حور محب، حين كان الجد أحد قواد
الجيش، وكان الأب ضابطًا فيه. تمت هذه الزيارة حوالي عام 1330 ق.م، وكان قد
مضى على عبادة الإله "ست" في هذه المدينة 400 عام. وبالعودة إلى الوراء
400 عام، أي إلى عام 1730 (وهو عام إعلان تتويج الإله "ست" إلهًا للبلاد)،
نجد أن هذا العام هو عام دخول الهكسوس لمصر.
كنوز تانيس: عثر عليها في مقابر بعض ملوك الأسرتين 21، 22.
مجموعه من تماثيل أبي الهول:
تحمل اسماء رعمسيس الثاني، ومرنبتاح وبيوسنيس، والتي ترجع للأسرة 12، ثم
أُعيد استخدامها في عهد هؤلاء الملوك، وهى معروضة حاليًا بالمتحف المصري.
العديد من المسلات: التي سقطت على امتداد فترة زمنية طويلة، والتي يزيد عددها عن عشر مسلاتهذا ولا تزال أعمال الكشف الأثري تجرى في منطقة صان الحجر حتى الآن في محاولة لسد بعض الثغرات في التاريخ المصري القديم.
وهي إحدى القرى التابعة لمدينة الحسينية. وتقع على بعد 17 كم من الحسينية،
و32 كم إلى الشمال الشرقى من مدينة فاقوس، وحوالي 150 كم إلى الشمال
الشرقي من القاهرة. وكانت عاصمة مصر في الأسرة 21، ويمكن أن نطلق عليها
"طيبة" الشمال، على اعتبار أنها كانت من أهم العواصم المصرية في الشمال،
وهى أهم منطقة أثرية حاليًا في الدلتا، وذلك قياسًا بطيبة (الأقصر) في
الجنوب.
صورة جوية لمعبد "آمون" في "صان الحجر"
عرفت في النصوص المصرية باسم "جعنت"، ووردت في التوراة "صوعن"، وفي
القبطية "جانة"، وفي الآشورية (شانو)، وفي اليونانية "تانيس"، وفي العربية
"صان". ونظرًا لكثرة الأحجار في المنطقة، فقد أصبحت تعرف بصان الحجر. وقد
كانت عاصمة الإقليم التاسع عشر من أقاليم مصر السفلى، وتشير بعض الشواهد
الأثرية إلى أن المدينة ترجع بتاريخها إلى الدولة القديمة، حيث عثر على كتل
حجرية تحمل اسماء خوفو وخفرع وببي الأول. كما عثر على آثار من عهد الملكين
أمنمحات الأول، وسنوسرت الأول من الدولة الوسطى.
بقايا تماثيل الملك "رعمسيس الثاني" بتانيس
غير أن المدينة بدأت تلعب دورًا أكثر وضوحًا إبتداءً من عهد الملك "رعمسيس
الثاني"، حيث أمر بتشييد الكثير من المنشآت فيها، وأعاد بناء بعض المنشآت
العصور السابقة، وقد استخدمت بعض الأحجار من منشآت "حت وعرت" في تشييد
معابد تانيس.
تمثال من الكوارتز للملك "رعمسيس الثاني" شابًا. تانيس
ونظرًا للأهمية الدينية والتاريخية والأثرية
للمنطقة، فقد بدأ الاهتمام بها منذ غزو الحملة الفرنسية لمصر عام 1798.
وقد نقب فيها وسجل بعض آثارها العديد من علماء الآثار أمثال: لبسيوس،
وبروجش، وماربيت، وﭙتري ثم مونتيه، والذي كشف في المقابر الملكية عن "كنوز تانيس". ومنذ
سنوات طويلة، تعمل في المنطقة بعثة فرنسية في محاولة لكشف النقاب عن
الكثير من الغموض الذي لا يزال يحيط بالمدينة من الناحيتين التاريخية
والأثرية.
تمثال مزدوج "رعمسيس الثاني" والمعبودة "سخمت"، من معبد "خونسو" في تانيس
أجزاء من تمثال ضخم للملك "رعمسيس الثاني"، كان يزن 800 طنًا
وتتنوع الآثار في المنطقة بين معابد وجبانات وأسوار وآبار وبحيرة مقدسة وغيرها، وذلك على النحو التالى:
سور المدينة
سور ضخم من الطوب اللبن، شيد في عهد الملك "خحبا-سبا-خع-إن-نيوت" (ﭙسوسينس) الأول من ملوك الأسرة 21، وتحمل قوالب الطوب اسم الملك، ويبلغ سمك السور حوالي سبعة أمتار.
بقايا سور من الطوب اللبن الذي كان يحيط بمعبد "تانيس"
المعابـد
تضم
المنطقة مجموعة من المعابد التي شيدت في عهد الملك رعمسيس الثاني، منها
المعبد الكبير، والمعبد الصغير، ومعبد الإلهة عنات. جاء تخطيط المعبد
الكبير بها على شاكلة تخطيط المعابد في الدولة الحديثة. وقد ضم عددًا
كبيرًا من المسلات التي تحمل اسم رعمسيس الثاني. وقد جرت اضافات للمعبد في
عهد بعض ملوك الأسرتين 21 ،22 والمعروف أن هذا المعبد كان يضم مجموعة من
التماثيل للملك رعمسيس، من بينها ذلك التمثال الذي قدر وزنه بحوالي 800
طنًا.
معبد "آمون" بتانيس و بداخله مقابر الأسرتين الحادية والعشرين،
والثانية والعشرين
بعض أجزاء من المعبد الضخم في "تانيس"
بقايا معبد الملك "وسركون الثاني". تانيس
بقايا معبد "موت" و"خونسو" في تانيس
أما المعبد الصغير فقد شيد أيضًا في عهد رعمسيس الثاني، ويقع بين الجدار
الذي أقامه الملك بسوسنيس الأول، والسور الكبير من الناحية الشرقية. ولم
يتبق منه سوى أطلال قليلة. ويقع
معبد الإلهه "عنات" في منخفض في الناحية الجنوبية من المعبد الكبير، ويحاط
بسور من الطوب اللبن. وقد أضيفت بعض الأجزاء للمعبد في عهد بعض ملوك
الأسرتين 21،22.
وهي الجبانة التي تضم مقابر بعض ملوك الأسرتين 21، 22 وبعض الملكات
والأمراء والقادة العسكريين. تقع في حرم معبد الإله آمون الكبير في الركن
الجنوبي الغربي منه. كشف عن الجبانة عام 1939 أثناء قيام بعثة الآثار
الفرنسية برئاسة "مونتيه" بالحفر في المنطقة، وكانت تقع تحت منازل من الطوب
اللبن ترجع للعصر البطلمي.
نقش يظهر عليه تمثيل للمعبود "ست" وقد وضع في هذا المكان لحماية مقبرة الملكين "شاشانق" الثالث، والرابع
المقبرة الخاصة "شاشانق" الثالث والرابع داخل حرم معبد "آمون" بتانيس
جدارية تصور المعبودات المقدسة بمقبرة "شاشانق" الثالث والرابع
منظر إحياء "أوزير" بمقبرة "شاشانق" الثالث والرابع. تانيس
مقبرة الملك "بسوسينس الأول". تانيس
ومن هذه الجبانة خرجت روائع الحلي والتوابيت وأدوات الحياة اليومية
والرموز الدينية من الفضة والذهب، والتي يزخر بها المتحف المصري. تضم
الجبانة مقابر كل من:
1- الملك بسوسنيس الأول من ملوك الأسرة 21.
2- الملك آمون إم ابت من ملوك الأسرة 21.
3- الملك شاشنق الثاني، من ملوك الأسرة 22.
4- الملك أوسركون الثاني، من ملوك الأسرة 22.
5- الأمير حور نخت، ابن الملك أوسركون الثاني.
6- الملك تكلوت الثاني، من ملوك الأسرة 22.
7- الملك شاشنق الثالث، من ملوك الأسرة 22.
8- القائد عنخ إف إن موت.
9- الملكة موت نجمت.
10- القائد با إري مس عا.
البحيرة المقدسة
تضم
المنطقة بحيرة مقدسة تخلو من المياه، كانت تابعة للمعبد الكبير. وتكاد
تكون هي البحيرة الوحيدة المعروفة في معابد الدلتا. والمعروف إن البحيرات
المقدسة كانت قليلة رغم كثرة المعابد المصرية ولعل أشهرها بحيرة معبد
الكرنك، وبحيرة معبد دندرة.
موقع البحيرة المقدسة لمعبد "آمون". تانيس
الآبـار
تضم المنطقة مجموعة من الآبار، كانت تستخدم لتخزين المياه اللازمة
لاستخدام العاملين في الأعمال الإنشائية، ولكهنة وموظفى المعبد الذين
يتحملون مسئولية الطقوس الدينية اليومية في المعابد.
البئر الذي كان يغذي معبد "تانيس" بالمياه
المسلات
تزخر المنطقة بمجموعه كبيرة من المسلات، لعلها الأكثر عددًا في أي منطقه
أثريه في مصر، ولكنها للأسف راقدة نتيجة لسقوطها في فترات مختلفة من
التاريخ، ربما بسبب هبوط في التربة أو لحدوث هزات أرضية. وقد كسرت معظم
المسلات إلى أكثر من جزء، وقد نقل بعضها إلى أماكن عامة في مصر.
إحدى المسلات التي كانت قائمة يومًا ما بمعبد "تانيس"
إحدى المسلات التي كانت قائمة يومًا ما بمعبد "تانيس"
أجزاء من المسلات التي كانت بمعبد "تانيس"
أجزاء من المسلات التي كانت بمعبد تانيس
فهناك مسلة رعمسيس الثاني القائمة في حديقة الأندلس، ومسلته أيضًا
القائمة في مطار القاهرة الدولي. كما خرجت بعض المسلات إلى أوروبا لتزين
ميادين بعض الدول. كانت كل المسلات من حجر الجرانيت الوردي، وتخص معظمها
الملك رعمسيس الثاني. وإلى جانب الآثار الثابتة في صان الحجر، فقد عثر على بعض الآثار المنقولة الهامة، والتي من بينها:
لوحة الأربعمائة: وهي
لوحة أقامها الملك رعمسيس الثاني تخليدًا لزيارة أبيه وجده لهذه المدينة
في وقت من الأوقات. وكان ذلك في عهد الملك حور محب، حين كان الجد أحد قواد
الجيش، وكان الأب ضابطًا فيه. تمت هذه الزيارة حوالي عام 1330 ق.م، وكان قد
مضى على عبادة الإله "ست" في هذه المدينة 400 عام. وبالعودة إلى الوراء
400 عام، أي إلى عام 1730 (وهو عام إعلان تتويج الإله "ست" إلهًا للبلاد)،
نجد أن هذا العام هو عام دخول الهكسوس لمصر.
قرار كانوب (أبو قير):
مسجل على كتلة من الحجر ويتضمن (كحجر رشيد) نصًا واحدًا كتب بالهيروغليفية
والديموطيقية واليونانية، ويتعلق بتكريم الملك ﭙطلميوس الثالث.
مسجل على كتلة من الحجر ويتضمن (كحجر رشيد) نصًا واحدًا كتب بالهيروغليفية
والديموطيقية واليونانية، ويتعلق بتكريم الملك ﭙطلميوس الثالث.
كنوز تانيس: عثر عليها في مقابر بعض ملوك الأسرتين 21، 22.
مجموعه من تماثيل أبي الهول:
تحمل اسماء رعمسيس الثاني، ومرنبتاح وبيوسنيس، والتي ترجع للأسرة 12، ثم
أُعيد استخدامها في عهد هؤلاء الملوك، وهى معروضة حاليًا بالمتحف المصري.
العديد من المسلات: التي سقطت على امتداد فترة زمنية طويلة، والتي يزيد عددها عن عشر مسلاتهذا ولا تزال أعمال الكشف الأثري تجرى في منطقة صان الحجر حتى الآن في محاولة لسد بعض الثغرات في التاريخ المصري القديم.
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ