مرشد الإخوان السابق: الله نصر الشعب المصرى حينما قال "نعم" فى الاستفتاء
عاكف: الشعب فوق المشير والجيش والحكومة.. وصاحب الكلمة الأولى
عاكف: الشعب فوق المشير والجيش والحكومة.. وصاحب الكلمة الأولى
أكد محمد مهدى عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، أن "الشعب
المصرى فوق المشير والجيش والحكومة وصاحب الكلمة الأولى والأخيرة"، قائلا
خلال مشاركته فى مؤتمر حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية مساء أمس، بعد
افتتاح مقر للحزب بمنطقة مينا البصل: "الشعب المصرى واعى"، محذراً فى الوقت
نفسه مما سماه "الفضائيات والصحافة المتلونة التى تدعو الناس إلى اليأس".
وأضاف عاكف: "هناك من يطلقون على أنفسهم النخبة وهم يدعون إلى يأس الشعب
المصرى من الثورة"، معتبرا أن الله "نصر الشعب المصرى حينما قال نعم فى
الاستفتاء وعندما رفض الدستور أولا".
وأمام ما يزيد على 1000 من أعضاء الحزب وجماعة الإخوان قال عاكف: "إن أحدا
لن يستطيع سلب الحرية من الشعب المصرى بعد أن ذاقها، ولا أحد يستطيع العودة
به إلى الوراء، داعيا إلى ما قال عنه "ضرورة انتهاء الفترة الانتقالية فى
أقرب وقت، بحيث تعود مصر إلى مؤسساتها المنتخبة، لأن الدولة بدون مؤسسات
منتخبة لا تساوى شيئا".
واعتبر عاكف فى المؤتمر الذى حضره بعض مرشحى الحزب فى انتخابات الشعب
المقبلة أن الحزب مسئول عن "نظافة هذا الشعب ونظافة هذه الانتخابات"،
معتبرا أيضا أن "يوم الانتخابات هو يوم الامتحان، ويجب أن يستيقظ فيه كل
مواطن ويدلى بصوته لمن يرى فيهم الأمانة والصدق فى خدمة الوطن، حسبما قال،
مختتما حديثه بالتأكيد أن الحزب موجود مع الأمة منذ 83 عاماً، ويمثل روح
هذا الشعب فى أخلاقه وإيمانه وأنه يحمل منهجا ودينا.
من جانبه، قال مدحت الحداد، مسئول المكتب الإدارى لجماعة الإخوان المسلمين
بالإسكندرية، إن الجماعة ستشارك فى عملية تأمين الانتخابات المقبلة من خلال
اللجان الشعبية، مضيفا أن المجلس العسكرى "كفاه ما أحدثه بالبلاد، لذا
فعليه تسليم السلطة للمدنيين فى أقرب وقت"، واعتبر أن الثورة ما زال أمامها
العديد من الأهداف والتحديات لتحققه"، مشددا على أهمية وجود دولة قوية لا
يخرج فيها أحد على القانون.
أما حمدى حسن، المتحدث السابق باسم نواب الجماعة فى مجلس الشعب وأحد مرشحى
الحزب فى الانتخابات القادمة، فقد وصف أعضاء الحزب الوطنى المنحل بأنهم
"أحفاد يأجوج ومأجوج"، مدللا على ذلك بالقول "وقفوا فى البرلمان السابق
ليطالبوا وزير الداخلية حبيب العدلى بإطلاق الرصاص على الشعب، وطالبوا
بمحاكمة وزير الداخلية لتهاونه مع متظاهرين، وذلك لضربهم بطلقات الرش وورش
المياه عليهم فقط".
واعتبر حسن أنه من "التبجح أن يعرض أعضاء النظام السابق على الشعب لدخول فى
الحياة السياسية من الجديد"، مؤكدا ضرورة مواجهتهم حتى لا يسمح لهم بإفساد
الدولة من جديد، مضيفا "ولكى يتم الحافظ على هذه الثورة يجب على الشعب
مواجهة فلول النظام السابق".
ووصف حسن أعضاء مجلس الشعب السابقين بأنهم كانوا "أئمة فى الحفاظ على المال
عندما أرادوا خصخصة مؤسسات ورجوع رأس المال الأجنبى للسيطرة على مؤسسات
الدولة"، معددا مواقف أعضاء الجماعة فى مجلس الشعب بخصوص العديد من القضايا
مثل تصدير الغاز والأمن والقومى وغيرها.
وأشار حسن إلى أن صفقة تبادل الأسرى التى تمت مؤخرا بتبادل الجندى
الإسرائيلى جلعاد شاليط والأسرى الفلسطينيين فى سجون الاحتلال الإسرائيلى
تعد من أكبر إنجازات ثورة 25 يناير إذ كان النظام السابق يساند الكيان
الصهيونى خلال مفاوضاته مع حركة حماس – على حد قوله.
هذا فيما حذر حسين إبراهيم، أمين الحزب بالإسكندرية ومرشحه بقائمة دائرة
غرب، ممن وصفهم بأنهم يصورن الإسلام بأنه "فزاعة"، مؤكدا مرجعية الحزب
الإسلامية قائلا إنها "لو طبقت بمعناها الشامل لعم العدل والحرية والمساواة
والرخاء".
وأكد إبراهيم أن الحزب سيخوض الانتخابات بقوة ونزاهة تلبى طموحات الشعب
الذى يستحق برلمانا قويا ممثلا له ولرأيه، مؤكداً أنه "فى حال فوز
الإسلاميين فسيسود العدل والمساواة وسيقطع دابر المحسوبية والرشوة
والفساد".
المصرى فوق المشير والجيش والحكومة وصاحب الكلمة الأولى والأخيرة"، قائلا
خلال مشاركته فى مؤتمر حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية مساء أمس، بعد
افتتاح مقر للحزب بمنطقة مينا البصل: "الشعب المصرى واعى"، محذراً فى الوقت
نفسه مما سماه "الفضائيات والصحافة المتلونة التى تدعو الناس إلى اليأس".
وأضاف عاكف: "هناك من يطلقون على أنفسهم النخبة وهم يدعون إلى يأس الشعب
المصرى من الثورة"، معتبرا أن الله "نصر الشعب المصرى حينما قال نعم فى
الاستفتاء وعندما رفض الدستور أولا".
وأمام ما يزيد على 1000 من أعضاء الحزب وجماعة الإخوان قال عاكف: "إن أحدا
لن يستطيع سلب الحرية من الشعب المصرى بعد أن ذاقها، ولا أحد يستطيع العودة
به إلى الوراء، داعيا إلى ما قال عنه "ضرورة انتهاء الفترة الانتقالية فى
أقرب وقت، بحيث تعود مصر إلى مؤسساتها المنتخبة، لأن الدولة بدون مؤسسات
منتخبة لا تساوى شيئا".
واعتبر عاكف فى المؤتمر الذى حضره بعض مرشحى الحزب فى انتخابات الشعب
المقبلة أن الحزب مسئول عن "نظافة هذا الشعب ونظافة هذه الانتخابات"،
معتبرا أيضا أن "يوم الانتخابات هو يوم الامتحان، ويجب أن يستيقظ فيه كل
مواطن ويدلى بصوته لمن يرى فيهم الأمانة والصدق فى خدمة الوطن، حسبما قال،
مختتما حديثه بالتأكيد أن الحزب موجود مع الأمة منذ 83 عاماً، ويمثل روح
هذا الشعب فى أخلاقه وإيمانه وأنه يحمل منهجا ودينا.
من جانبه، قال مدحت الحداد، مسئول المكتب الإدارى لجماعة الإخوان المسلمين
بالإسكندرية، إن الجماعة ستشارك فى عملية تأمين الانتخابات المقبلة من خلال
اللجان الشعبية، مضيفا أن المجلس العسكرى "كفاه ما أحدثه بالبلاد، لذا
فعليه تسليم السلطة للمدنيين فى أقرب وقت"، واعتبر أن الثورة ما زال أمامها
العديد من الأهداف والتحديات لتحققه"، مشددا على أهمية وجود دولة قوية لا
يخرج فيها أحد على القانون.
أما حمدى حسن، المتحدث السابق باسم نواب الجماعة فى مجلس الشعب وأحد مرشحى
الحزب فى الانتخابات القادمة، فقد وصف أعضاء الحزب الوطنى المنحل بأنهم
"أحفاد يأجوج ومأجوج"، مدللا على ذلك بالقول "وقفوا فى البرلمان السابق
ليطالبوا وزير الداخلية حبيب العدلى بإطلاق الرصاص على الشعب، وطالبوا
بمحاكمة وزير الداخلية لتهاونه مع متظاهرين، وذلك لضربهم بطلقات الرش وورش
المياه عليهم فقط".
واعتبر حسن أنه من "التبجح أن يعرض أعضاء النظام السابق على الشعب لدخول فى
الحياة السياسية من الجديد"، مؤكدا ضرورة مواجهتهم حتى لا يسمح لهم بإفساد
الدولة من جديد، مضيفا "ولكى يتم الحافظ على هذه الثورة يجب على الشعب
مواجهة فلول النظام السابق".
ووصف حسن أعضاء مجلس الشعب السابقين بأنهم كانوا "أئمة فى الحفاظ على المال
عندما أرادوا خصخصة مؤسسات ورجوع رأس المال الأجنبى للسيطرة على مؤسسات
الدولة"، معددا مواقف أعضاء الجماعة فى مجلس الشعب بخصوص العديد من القضايا
مثل تصدير الغاز والأمن والقومى وغيرها.
وأشار حسن إلى أن صفقة تبادل الأسرى التى تمت مؤخرا بتبادل الجندى
الإسرائيلى جلعاد شاليط والأسرى الفلسطينيين فى سجون الاحتلال الإسرائيلى
تعد من أكبر إنجازات ثورة 25 يناير إذ كان النظام السابق يساند الكيان
الصهيونى خلال مفاوضاته مع حركة حماس – على حد قوله.
هذا فيما حذر حسين إبراهيم، أمين الحزب بالإسكندرية ومرشحه بقائمة دائرة
غرب، ممن وصفهم بأنهم يصورن الإسلام بأنه "فزاعة"، مؤكدا مرجعية الحزب
الإسلامية قائلا إنها "لو طبقت بمعناها الشامل لعم العدل والحرية والمساواة
والرخاء".
وأكد إبراهيم أن الحزب سيخوض الانتخابات بقوة ونزاهة تلبى طموحات الشعب
الذى يستحق برلمانا قويا ممثلا له ولرأيه، مؤكداً أنه "فى حال فوز
الإسلاميين فسيسود العدل والمساواة وسيقطع دابر المحسوبية والرشوة
والفساد".
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ