«دولة العراق الإسلامية»: كل المراكز النصرانية بمصر أهداف لنا
القاهرة
ا
تصوير محمد معروف
Prev Next Pause Play
حذر تنظيم «دولة العراق الإسلامية» في بيان له الأربعاء المسيحيين في مصر بأن مهلة الثماني والأربعين ساعة التي منحها للكنيسة لتوضيح مصير المسيحيتين اللتين تردد أنهما أسلمتا قبل أن تختفيا قد انتهت.
وقالت الجماعة التابعة لتنظيم القاعدة في بيان لها: «انتهت المهلة التي منحت للكنيسة النصرانية في مِصر المسلمة لتبيان حال أخواتنا المأسورات وإطلاق سراحهنّ ، ولم نسمع من هؤلاء ولا من غيرهم ممن شملهم الإنذار إلا ما يِثبت تواطؤهم جميعا على حرب الإسلام وإصرارهم على ذلك ، واستهانتهم بأرواح أتباعهم».
وأضاف البيان: «ولذا فإنّ وزارة الحرب بدولة العراق الإسلامية تِعلن أنّ كلّ المراكز والمنظمات والهيئات النصرانية رؤوساًء وأتباعاً أهدافٌ مشروعة للمجاهدين حيثما طالته أيديهم».
وجاء في البيان: «ليعلم هؤلاء المشركون وفي مقدمتهم طاغوت الفاتيكان الخرِف، أنّ سيفَ القتلِ لن يِرفع عن رقاب أتباعهم حتى يعلنوا براءتهم مما يفعل كلب الكنيسة المصرية، ويِظهروا للمجاهدين سعيهم الجادّ للضغط على تلك الكنيسة المحاربة لإطلاق سراح المأسورات من سجون أديرتها ، وليَلزَموا بعد ذلك صوامعهم، ويكفوا عن الإسلام وكتابه ونبيه».
وحذر البيان من أنه إذا لم يحدث ذلك «لنفتحنّ عليهم أبواب الخراب وبحور الدم».
وعن العملية التي حدثت قبل أيام في كنيسة «سيدة النجاة» بحي الكرادة بوسط بغداد، أوضح البيان أن العملية نفذها خمسة مسلحين وانتهت بقتل ما لا يقل عن ستين عنصراً من قوات النخبة العراقية.
كان تنظيم «دولة العراق الإسلامية» أمهل الاقباط في مصر 48 ساعة للإفراج عمن أسماهم «المسلمات المأسورات في الأديرة» وعلى رأسهن اثنتان من زوجات الكهنة وهما وفاء قسطنطين وكامليا شحاتة اللتان أشيع أنهما اعتنقتا الإسلام.
وقال مصدر قضائي الثلاثاء لوكالة الأنباء الألمانية إن محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة قررت حجز دعوى أقامها ثلاثة محامين للمطالبة بالكشف عن مكان احتجاز كاميليا شحاته زاخر، للنطق بالحكم في جلسة لم يتحدد موعدها، وستحدد المحكمة لاحقا موعد الجلسة الخاصة بإصدار الحكم.
وأقام الدعوى ثلاثة محامين ضد كل من الرئيس حسني مبارك ومدير مكتب صحيفة "الجريدة" الكويتية بالقاهرة، رامي إبراهيم.
وطالب المحامون في الدعوى بإلزام الرئيس مبارك بإصدار قرار يلزم البابا شنودة بإطلاق سراح كاميليا شحاتة زاخر التي قالت الدعوى إنها محتجزة بدير تابع للكنيسة منذ 24 يوليو الماضي.
وأشار المحامون الثلاثة في دعواهم، وهم طارق أبو بكر ونزار غراب وجمال تاج عضو مجلس نقابة المحامين، إلى أن البابا شنوده أصدر قرارا إداريا «سلبيا غير مشروع باحتجاز مسلمة هى كاميليا شحاتة زاخر لديهم وهو ما يعد عملا طائفيا يعمل على تفتيت الوحدة الوطنية باعتبار أن القوانين المصرية تجرم احتجاز المواطنين دون نظر إلى اعتبار ديني».
وقالت الدعوى إن «رئيس الجمهورية هو الذى يعين رئيس البطريركية، البابا شنودة، بقرار جمهورى منه وبالتالى فهو المسؤول عن أعمال تابعيه».
كما طالبت الدعوى بإلزام المدعى عليه الثاني، مدير مكتب صحيفة «الجريدة» الكويتية بالقاهرة ، بتقديم ما لديه من مستندات تحت يده تثبت دخول كاميليا شحاتة الإسلام إذ كانت صحيفته قد نشرت تقريرا أكدت فيه أن كاميليا قد اعتنقت الإسلام.
وقال المحامي نزار غراب لوكالة الأنباء الألمانية: إنه قام خلال الجلسة بتقديم مستندات بخط يد كاميليا تؤكد اعتناقها الإسلام عبارة عن عبارات بخطها خاصة بتعاليم الدين الإسلامي وآيات قرآنية.
وأضاف: «نحن الآن لسنا بصدد الدفاع عن كاميليا شحاتة باعتبار أنها أشهرت إسلامها لكن باعتبار أنها مواطنة مصرية يتم احتجازها من قبل الكنيسة بشكل غير قانوني».
كانت كاميليا (25 عاما) اختفت من منزل زوجها وترددت أنباء عن اعتناقها الإسلام ثم نجحت أجهزة الامن في العثور عليها.
وأقرت كاميليا في مقطع فيديو بثته وسائل الإعلام أنها مسيحية ولم تعتنق الإسلام لكن ذلك لم ينجح في تهدئة الاحتجاجات والتظاهرات التي تم تنظيمها في عديد من مساجد القاهرة الشهيرة للمطالبة بالكشف عن مكان احتجازها بزعم أنها اعتنقت الإسلام وأن الكنيسة تحتجزها بأحد أديرتها.
وقال الأنبا مرقس، رئيس لجنة الإعلام بالمجمع المقدس للكنيسة الارثوذكسية: «الاتهامات بأن الكنيسة تحتجز كاميليا شحاتة أو وفاء قسطنطين ليس لها أساس من الصحة».
وأضاف: «وفاء قسطنطين أعلنت أمام النائب العام أنها مسيحية وستظل مسيحية أما كاميليا شحاتة فظهرت أمام وسائل الإعلام وأعلنت مسيحيتها فماذا يريدون بعد ذلك؟ هذه مجرد حجة لزعزعة أمن مصر».
وأدانت جماعة الاخوان المسلمين تهديدات تنظيم القاعدة بالعراق ضد أقباط مصر، معتبرة أنها «تهديدات حمقاء» و »تسئ إلى الطرف الإسلامي« و أن «حماية دور العبادة هي مهمة الأغلبية المسلمة».
وقال جماعة الإخوان، في بيان رسمي صدر الثلاثاء: «يرفض الإخوان المسلمون أى تهديدات حمقاء لدور العبادة المسيحية فى مصر من أى جهة كانت ولأى ذريعة تكون، ويعلنون أن الدولة المصرية والشعب المصرى كله مطالب بحماية كل دور العبادة للمؤمنين من كل الأديان السماوية».
وأكدت الجماعة أن «حماية دور العبادة لكل أبناء الرسالات السماوية هى مهمة الأغلبية المسلمة وأن الاعتداء على دور العبادة جريمة لا يقرها الإسلام ويعاقب بأشد العقوبات أى مرتكب لها» .
واستنكرت جماعة الإخوان الجريمة التي وقعت في العراق ضد كنيسة سيدة النجاة وأدت لمقتل أكثر 60 شخصا، وقالت: إن «هذه الجريمة لا تقرها شريعة الإسلام، ولا الخلق الإنسانى القويم ولا القيم التى تعارفت عليها البشرية».
وحملت الجماعة الاحتلال الأمريكي مسئولية الجرائم الطائفية في العراق، معتبرة أنه رسخ للفتن الدينية والطائفية والمذهبية.
من جهته قال الدكتور ناجح إبراهيم، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية في مصر لوكالة الأنباء الألمانية: « إن الهجوم على الكنائس وقتل المدنيين أو أخذهم رهائن أمر محرم شرعا».
وأضاف أن تنظيم القاعدة لا يمثل الاسلام، مؤكدا أن «كثيرا من أفعاله (القاعدة) تسئ للاسلام لأنها تقتل المدنيين».
وقال إبراهيم إن «تدخل القاعدة أساء الى الطرف الاسلامي و ووضعه في حرج شديد».
ورأى إبراهيم أن تنظيم القاعدة بالعراق «ليس بإمكانه تنفيذ تهديداته ضد الأقباط في مصر»، واصفا ما صدر عن القاعدة بأنه «تصريح ورقي ودغدغة لمشاعر المسلمين البسطاء و لكن مصر محفوظة».
وشدد المتحدث باسم الجماعة الإسلامية على أن مشاكل مصر تحل داخلها وليس خارجها ومصر قادرة على حل أزماتها، مشيرا إلى أنه بالرغم من أي خلافات بين المسلمين و الأقباط فهي خلافات عابرة تنتهي بالتفاهم و الود.
القاهرة
ا
تصوير محمد معروف
Prev Next Pause Play
- 1
حذر تنظيم «دولة العراق الإسلامية» في بيان له الأربعاء المسيحيين في مصر بأن مهلة الثماني والأربعين ساعة التي منحها للكنيسة لتوضيح مصير المسيحيتين اللتين تردد أنهما أسلمتا قبل أن تختفيا قد انتهت.
وقالت الجماعة التابعة لتنظيم القاعدة في بيان لها: «انتهت المهلة التي منحت للكنيسة النصرانية في مِصر المسلمة لتبيان حال أخواتنا المأسورات وإطلاق سراحهنّ ، ولم نسمع من هؤلاء ولا من غيرهم ممن شملهم الإنذار إلا ما يِثبت تواطؤهم جميعا على حرب الإسلام وإصرارهم على ذلك ، واستهانتهم بأرواح أتباعهم».
وأضاف البيان: «ولذا فإنّ وزارة الحرب بدولة العراق الإسلامية تِعلن أنّ كلّ المراكز والمنظمات والهيئات النصرانية رؤوساًء وأتباعاً أهدافٌ مشروعة للمجاهدين حيثما طالته أيديهم».
وجاء في البيان: «ليعلم هؤلاء المشركون وفي مقدمتهم طاغوت الفاتيكان الخرِف، أنّ سيفَ القتلِ لن يِرفع عن رقاب أتباعهم حتى يعلنوا براءتهم مما يفعل كلب الكنيسة المصرية، ويِظهروا للمجاهدين سعيهم الجادّ للضغط على تلك الكنيسة المحاربة لإطلاق سراح المأسورات من سجون أديرتها ، وليَلزَموا بعد ذلك صوامعهم، ويكفوا عن الإسلام وكتابه ونبيه».
وحذر البيان من أنه إذا لم يحدث ذلك «لنفتحنّ عليهم أبواب الخراب وبحور الدم».
وعن العملية التي حدثت قبل أيام في كنيسة «سيدة النجاة» بحي الكرادة بوسط بغداد، أوضح البيان أن العملية نفذها خمسة مسلحين وانتهت بقتل ما لا يقل عن ستين عنصراً من قوات النخبة العراقية.
كان تنظيم «دولة العراق الإسلامية» أمهل الاقباط في مصر 48 ساعة للإفراج عمن أسماهم «المسلمات المأسورات في الأديرة» وعلى رأسهن اثنتان من زوجات الكهنة وهما وفاء قسطنطين وكامليا شحاتة اللتان أشيع أنهما اعتنقتا الإسلام.
وقال مصدر قضائي الثلاثاء لوكالة الأنباء الألمانية إن محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة قررت حجز دعوى أقامها ثلاثة محامين للمطالبة بالكشف عن مكان احتجاز كاميليا شحاته زاخر، للنطق بالحكم في جلسة لم يتحدد موعدها، وستحدد المحكمة لاحقا موعد الجلسة الخاصة بإصدار الحكم.
وأقام الدعوى ثلاثة محامين ضد كل من الرئيس حسني مبارك ومدير مكتب صحيفة "الجريدة" الكويتية بالقاهرة، رامي إبراهيم.
وطالب المحامون في الدعوى بإلزام الرئيس مبارك بإصدار قرار يلزم البابا شنودة بإطلاق سراح كاميليا شحاتة زاخر التي قالت الدعوى إنها محتجزة بدير تابع للكنيسة منذ 24 يوليو الماضي.
وأشار المحامون الثلاثة في دعواهم، وهم طارق أبو بكر ونزار غراب وجمال تاج عضو مجلس نقابة المحامين، إلى أن البابا شنوده أصدر قرارا إداريا «سلبيا غير مشروع باحتجاز مسلمة هى كاميليا شحاتة زاخر لديهم وهو ما يعد عملا طائفيا يعمل على تفتيت الوحدة الوطنية باعتبار أن القوانين المصرية تجرم احتجاز المواطنين دون نظر إلى اعتبار ديني».
وقالت الدعوى إن «رئيس الجمهورية هو الذى يعين رئيس البطريركية، البابا شنودة، بقرار جمهورى منه وبالتالى فهو المسؤول عن أعمال تابعيه».
كما طالبت الدعوى بإلزام المدعى عليه الثاني، مدير مكتب صحيفة «الجريدة» الكويتية بالقاهرة ، بتقديم ما لديه من مستندات تحت يده تثبت دخول كاميليا شحاتة الإسلام إذ كانت صحيفته قد نشرت تقريرا أكدت فيه أن كاميليا قد اعتنقت الإسلام.
وقال المحامي نزار غراب لوكالة الأنباء الألمانية: إنه قام خلال الجلسة بتقديم مستندات بخط يد كاميليا تؤكد اعتناقها الإسلام عبارة عن عبارات بخطها خاصة بتعاليم الدين الإسلامي وآيات قرآنية.
وأضاف: «نحن الآن لسنا بصدد الدفاع عن كاميليا شحاتة باعتبار أنها أشهرت إسلامها لكن باعتبار أنها مواطنة مصرية يتم احتجازها من قبل الكنيسة بشكل غير قانوني».
كانت كاميليا (25 عاما) اختفت من منزل زوجها وترددت أنباء عن اعتناقها الإسلام ثم نجحت أجهزة الامن في العثور عليها.
وأقرت كاميليا في مقطع فيديو بثته وسائل الإعلام أنها مسيحية ولم تعتنق الإسلام لكن ذلك لم ينجح في تهدئة الاحتجاجات والتظاهرات التي تم تنظيمها في عديد من مساجد القاهرة الشهيرة للمطالبة بالكشف عن مكان احتجازها بزعم أنها اعتنقت الإسلام وأن الكنيسة تحتجزها بأحد أديرتها.
وقال الأنبا مرقس، رئيس لجنة الإعلام بالمجمع المقدس للكنيسة الارثوذكسية: «الاتهامات بأن الكنيسة تحتجز كاميليا شحاتة أو وفاء قسطنطين ليس لها أساس من الصحة».
وأضاف: «وفاء قسطنطين أعلنت أمام النائب العام أنها مسيحية وستظل مسيحية أما كاميليا شحاتة فظهرت أمام وسائل الإعلام وأعلنت مسيحيتها فماذا يريدون بعد ذلك؟ هذه مجرد حجة لزعزعة أمن مصر».
وأدانت جماعة الاخوان المسلمين تهديدات تنظيم القاعدة بالعراق ضد أقباط مصر، معتبرة أنها «تهديدات حمقاء» و »تسئ إلى الطرف الإسلامي« و أن «حماية دور العبادة هي مهمة الأغلبية المسلمة».
وقال جماعة الإخوان، في بيان رسمي صدر الثلاثاء: «يرفض الإخوان المسلمون أى تهديدات حمقاء لدور العبادة المسيحية فى مصر من أى جهة كانت ولأى ذريعة تكون، ويعلنون أن الدولة المصرية والشعب المصرى كله مطالب بحماية كل دور العبادة للمؤمنين من كل الأديان السماوية».
وأكدت الجماعة أن «حماية دور العبادة لكل أبناء الرسالات السماوية هى مهمة الأغلبية المسلمة وأن الاعتداء على دور العبادة جريمة لا يقرها الإسلام ويعاقب بأشد العقوبات أى مرتكب لها» .
واستنكرت جماعة الإخوان الجريمة التي وقعت في العراق ضد كنيسة سيدة النجاة وأدت لمقتل أكثر 60 شخصا، وقالت: إن «هذه الجريمة لا تقرها شريعة الإسلام، ولا الخلق الإنسانى القويم ولا القيم التى تعارفت عليها البشرية».
وحملت الجماعة الاحتلال الأمريكي مسئولية الجرائم الطائفية في العراق، معتبرة أنه رسخ للفتن الدينية والطائفية والمذهبية.
من جهته قال الدكتور ناجح إبراهيم، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية في مصر لوكالة الأنباء الألمانية: « إن الهجوم على الكنائس وقتل المدنيين أو أخذهم رهائن أمر محرم شرعا».
وأضاف أن تنظيم القاعدة لا يمثل الاسلام، مؤكدا أن «كثيرا من أفعاله (القاعدة) تسئ للاسلام لأنها تقتل المدنيين».
وقال إبراهيم إن «تدخل القاعدة أساء الى الطرف الاسلامي و ووضعه في حرج شديد».
ورأى إبراهيم أن تنظيم القاعدة بالعراق «ليس بإمكانه تنفيذ تهديداته ضد الأقباط في مصر»، واصفا ما صدر عن القاعدة بأنه «تصريح ورقي ودغدغة لمشاعر المسلمين البسطاء و لكن مصر محفوظة».
وشدد المتحدث باسم الجماعة الإسلامية على أن مشاكل مصر تحل داخلها وليس خارجها ومصر قادرة على حل أزماتها، مشيرا إلى أنه بالرغم من أي خلافات بين المسلمين و الأقباط فهي خلافات عابرة تنتهي بالتفاهم و الود.
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ