ملوك الاسرة الاولى
1) نعرمر (منا ) نارمر
2) عحا
3) جر
4) جت
5) دن (وديمو
6) عج ايب
7) سمرخت
قاع
واهم ملوك هذه الاسرة الملك نعرمر
الملك نعرمر
__________
يعتقد أن الملك نارمر هو أول ملوك الأسرة الأولى.
أشتهر الفرعون مينا "نارمر" الملك الثيني أنه قام بتوحيد قطري مصر الشمالي والجنوبي ، في حوالي عام ثلاثة آلاف ق.م.الذي قاد أهل الجنوب لغزو الدلتا حوالي عام ثلاثة آلاف قبل الميلاد.
لا يوجد من ألاثار ما يكفى من أدلة لمعرفة ما حدث فى تلك الحروب التى نشأت بين شمال وادى النيل وجنوبه , إلا أنه توجد أثار قليلة للملك العقرب وغيرها من آثار ذلك العصر .
وفى الدولة الحديثة وذكر المصريون فى آثارهم أسم الفرعون مينا "منا" كأول ملوكهم , وذكروا ذلك للمؤرخ هيرودوت وسجلها فى تاريخه المؤرخ , كما نص علبه مؤرخ آخر أسمه مانيتون فى تاريخه , كما كان المصريون ينقشون أسم مينا فى جعارينهم تيمناً به وبشجاعته , ولكننا لم يعثر الأثريون على هذا الأسم على آثار الملوك ألأوائل (1)
وقد أسس الفرعون مينا "نارمر" عاصمة البلاد باسم " إينب حدج " تعنى الجدار الأبيض أو الحصن الأبيض، والتى سميت فيما بعد بمنف.
وقد تم اكتشاف صلاية نارمر، المنقوشة على الوجهين والتى كرست للملك، فى عام 1897 ميلادياً ، وفسرها الباحثون كقربان شكر للإنتصار للجنوب على الشمال.
وتعتبر النقوش التى على اللوحة من أهم الدلائل على أن قيام أول دولة ذات كيان سياسي متحد في تاريخ الإنسان قد حدث في مصر،
إذ يعلو صفحتي ذلك الأثر، اسم الملك نعرمر، منقوشا داخل السرخ ، حيث كتب الاسم الملكي هنا بعلامتين هيروغليفيتين ، سمكة القرموط ، وتنطق نعر، والأزميل مر.
ويحيط بالسرخ رأسا امرأتين، كل منهما بأذني بقرة ، وقرنيها تمثيلا للربة حتحور.
على وجه الصلاية يصور الجزء العلوي الملك بقامته المديدة ، وبتاج الصعيد الأبيض ، وهو يقمع عدوا خائرا من الشمال، ومن وراء الملك حامل نعليه.
كما يرى حورس، الصقر رب الصعيد ، قائما على حزمة من بردي، ويقتاد أسيرا شماليا.
أما الجزء السفلي، فيصور عدوين شماليين آخرين يلوذان بالفرار من الملك، ومن فوق رأسيهما علامات هيروغليفية، لعلها أسماؤهما أو أسماء مدائنهما.
أما عن الوجه الآخر من اللوحة ، فتحتل الجزء الأعلى صورة الملك بالتاج الأحمر لمصر السفلى، ومن ورائه حامل نعليه، ثم شخوص خمسة، لعل طليعتهم وأقربهم إلى الملك وزيره، أما الأربعة الآخرون، فلعلهم حملة ألوية الأقاليم المصرية.
ثم يلي ذلك منظر يصور جثثا لعشرة رجال مقطعة رءوسهم.
وفي المساحة الوسطى، رجلان يشدان لجامي حيوانين خرافيين، ذوي عنقين مفرطين في الطول ، يمثلان أهالي الشمال والجنوب، تحت سيطرة الملك ورجاله.
أما المساحة السفلى، فيلحظ فيها ثور يرمز للملك، مهاجما بقرنيه أسوار مدينة شمالية.
الأبعاد العرض ٤٢ سم الارتفاع ٦٤ سم
1) نعرمر (منا ) نارمر
2) عحا
3) جر
4) جت
5) دن (وديمو
6) عج ايب
7) سمرخت
قاع
واهم ملوك هذه الاسرة الملك نعرمر
الملك نعرمر
__________
يعتقد أن الملك نارمر هو أول ملوك الأسرة الأولى.
أشتهر الفرعون مينا "نارمر" الملك الثيني أنه قام بتوحيد قطري مصر الشمالي والجنوبي ، في حوالي عام ثلاثة آلاف ق.م.الذي قاد أهل الجنوب لغزو الدلتا حوالي عام ثلاثة آلاف قبل الميلاد.
لا يوجد من ألاثار ما يكفى من أدلة لمعرفة ما حدث فى تلك الحروب التى نشأت بين شمال وادى النيل وجنوبه , إلا أنه توجد أثار قليلة للملك العقرب وغيرها من آثار ذلك العصر .
وفى الدولة الحديثة وذكر المصريون فى آثارهم أسم الفرعون مينا "منا" كأول ملوكهم , وذكروا ذلك للمؤرخ هيرودوت وسجلها فى تاريخه المؤرخ , كما نص علبه مؤرخ آخر أسمه مانيتون فى تاريخه , كما كان المصريون ينقشون أسم مينا فى جعارينهم تيمناً به وبشجاعته , ولكننا لم يعثر الأثريون على هذا الأسم على آثار الملوك ألأوائل (1)
وقد أسس الفرعون مينا "نارمر" عاصمة البلاد باسم " إينب حدج " تعنى الجدار الأبيض أو الحصن الأبيض، والتى سميت فيما بعد بمنف.
وقد تم اكتشاف صلاية نارمر، المنقوشة على الوجهين والتى كرست للملك، فى عام 1897 ميلادياً ، وفسرها الباحثون كقربان شكر للإنتصار للجنوب على الشمال.
وتعتبر النقوش التى على اللوحة من أهم الدلائل على أن قيام أول دولة ذات كيان سياسي متحد في تاريخ الإنسان قد حدث في مصر،
إذ يعلو صفحتي ذلك الأثر، اسم الملك نعرمر، منقوشا داخل السرخ ، حيث كتب الاسم الملكي هنا بعلامتين هيروغليفيتين ، سمكة القرموط ، وتنطق نعر، والأزميل مر.
ويحيط بالسرخ رأسا امرأتين، كل منهما بأذني بقرة ، وقرنيها تمثيلا للربة حتحور.
على وجه الصلاية يصور الجزء العلوي الملك بقامته المديدة ، وبتاج الصعيد الأبيض ، وهو يقمع عدوا خائرا من الشمال، ومن وراء الملك حامل نعليه.
كما يرى حورس، الصقر رب الصعيد ، قائما على حزمة من بردي، ويقتاد أسيرا شماليا.
أما الجزء السفلي، فيصور عدوين شماليين آخرين يلوذان بالفرار من الملك، ومن فوق رأسيهما علامات هيروغليفية، لعلها أسماؤهما أو أسماء مدائنهما.
أما عن الوجه الآخر من اللوحة ، فتحتل الجزء الأعلى صورة الملك بالتاج الأحمر لمصر السفلى، ومن ورائه حامل نعليه، ثم شخوص خمسة، لعل طليعتهم وأقربهم إلى الملك وزيره، أما الأربعة الآخرون، فلعلهم حملة ألوية الأقاليم المصرية.
ثم يلي ذلك منظر يصور جثثا لعشرة رجال مقطعة رءوسهم.
وفي المساحة الوسطى، رجلان يشدان لجامي حيوانين خرافيين، ذوي عنقين مفرطين في الطول ، يمثلان أهالي الشمال والجنوب، تحت سيطرة الملك ورجاله.
أما المساحة السفلى، فيلحظ فيها ثور يرمز للملك، مهاجما بقرنيه أسوار مدينة شمالية.
الأبعاد العرض ٤٢ سم الارتفاع ٦٤ سم
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ