جريدة الأهرام 22 /3 / 2007 م السنة 131 العدد 43935 عن مقالة بعنوان "
كشف أثري جديد - العثور علي باقات زهور وآنية فخارية خاصة لرئيس عمال حتشبسوت "
كتبت ـ مشيرة موسي: فاروق حسني الصدفة وحدها أدت الي عثور بعثة الآثار المصرية الأسبانية علي الأدوات التي استخدمها الكهنة وافراد عائلة جيموتي رئيس العمال في عهد الملكة حتشبسوت(1502 ـ1482 ق,م) لوداعه أثناء المراسم الجنائزية.
فاروق حسني وزير الثقافة أوضح أنه تم العثور علي أوان وباقات زهور اثناء أعمال التنظيف الأثري للفناء الخاص بمقبرة جيموتي التي تقع بمنطقة ذراع ابو النجا بالبر الغربي لمدينة الأقصر. وقال الدكتور زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار أنه عثر علي42 آنية فخارية و42 باقة من الزهور القاها مودعو جيموتي في مقبرته بعد الانتهاء من المراسم الجنائزية له وهي الطقوس التي سجلها الفنان المصري القديم علي أحد الحوائط الموجودة داخل حجرة دفن جيموتي وقصور الكهنة وأفراد العائلة والأصدقاء يمسكون بالأواني الفخارية والورود أثناء مراسم وداع جيموتي. وأوضح خوزيه جالان رئيس البعثة أنه أثناء تنظيم الساحة الأمامية للمقبرة عثرت البعثة علي بقايا أحد الحوائط المكونة لواجهة المقبرة وطولها6 أمتار وأضاف أنه عثر أيضا علي تابوت خشبي متواضع لسيدة مجهولة ترجع لعصر الدولة الحديثة وعثر بداخله علي بقايا عظام السيدة وقلادة واتضح من دراستها أن السيدة ماتت قبل500 عام من بناء مقبرة جيموتي.
**************************************
وفى خبر آخر أوردت جريدة الجمهورية الجمعة 2 من ربيع الأول 1427هـ - 31 من مارس 2006 م أعلن فاروق حسني وزير الثقافة اكتشاف البعثة المصرية الاسبانية العاملة بمنطقة ذراع أبو النجا بالبر الغربي بالأقصر لبهو الفناء المفتوح للمدعو "جحوتي" رئيس العمال المسئول عن تزيين جميع المعابد والمقاصير الملكية في طيبة "الأقصر" خلال عهد الملكة حتشبسوت. قال الوزير إن البعثة عثرت أيضاعلي مجموعة من القطع الخشبية للوحة الألعاب التي استخدمها القدماء المصريون في لعبة "السينت" "السيجة" وذلك داخل المقبرة المجاورة لجحوتي وتخص "حري" المسئول عن مطاحن والدة الملك أمنحوتب الأول وزوجته منذ حوالي 3550 عاما.
أوضح د.زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار أن أهمية هذا الكشف تكمن في كونه يوضح الملامح الاساسية لأسلوب حفر مقابر الاسرة "18" الفرعونية كما أن البهو المفتوح لمقبرة جحوتي يعد من أوسع الصالات بحيث يصل طوله إلي34 مترا وجدرانه مزينة بنقوش توضح بعض الطقوس الدينية التي كان يمارسها القدماءالمصريون في ذلك الوقت وكذلك عثرت البعثة داخل حجرة دفن المدعو "حري" علي مجموعة أوان فخارية و4 أغطية لأوان كانوبية نقش علي احداها اسم سيدة تدعي "كاي" اضافة إلي جزء من صندوق خشبي ملون وبعض قطع لعبه السينت "السيجة". قال د.خوزيه جالان رئيس البعثة الاسبانية أن العثور علي أجزاء لوحة التمارين المعروضة بمتحف الاقصر علي عمق 4 أمتار من بئر بحجرة دفن "حري" تعد مفاجأة الكشف الحقيقية وتستكمل البعثة عملها في الموقعين الموسم القادم
كشف أثري جديد - العثور علي باقات زهور وآنية فخارية خاصة لرئيس عمال حتشبسوت "
كتبت ـ مشيرة موسي: فاروق حسني الصدفة وحدها أدت الي عثور بعثة الآثار المصرية الأسبانية علي الأدوات التي استخدمها الكهنة وافراد عائلة جيموتي رئيس العمال في عهد الملكة حتشبسوت(1502 ـ1482 ق,م) لوداعه أثناء المراسم الجنائزية.
فاروق حسني وزير الثقافة أوضح أنه تم العثور علي أوان وباقات زهور اثناء أعمال التنظيف الأثري للفناء الخاص بمقبرة جيموتي التي تقع بمنطقة ذراع ابو النجا بالبر الغربي لمدينة الأقصر. وقال الدكتور زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار أنه عثر علي42 آنية فخارية و42 باقة من الزهور القاها مودعو جيموتي في مقبرته بعد الانتهاء من المراسم الجنائزية له وهي الطقوس التي سجلها الفنان المصري القديم علي أحد الحوائط الموجودة داخل حجرة دفن جيموتي وقصور الكهنة وأفراد العائلة والأصدقاء يمسكون بالأواني الفخارية والورود أثناء مراسم وداع جيموتي. وأوضح خوزيه جالان رئيس البعثة أنه أثناء تنظيم الساحة الأمامية للمقبرة عثرت البعثة علي بقايا أحد الحوائط المكونة لواجهة المقبرة وطولها6 أمتار وأضاف أنه عثر أيضا علي تابوت خشبي متواضع لسيدة مجهولة ترجع لعصر الدولة الحديثة وعثر بداخله علي بقايا عظام السيدة وقلادة واتضح من دراستها أن السيدة ماتت قبل500 عام من بناء مقبرة جيموتي.
**************************************
وفى خبر آخر أوردت جريدة الجمهورية الجمعة 2 من ربيع الأول 1427هـ - 31 من مارس 2006 م أعلن فاروق حسني وزير الثقافة اكتشاف البعثة المصرية الاسبانية العاملة بمنطقة ذراع أبو النجا بالبر الغربي بالأقصر لبهو الفناء المفتوح للمدعو "جحوتي" رئيس العمال المسئول عن تزيين جميع المعابد والمقاصير الملكية في طيبة "الأقصر" خلال عهد الملكة حتشبسوت. قال الوزير إن البعثة عثرت أيضاعلي مجموعة من القطع الخشبية للوحة الألعاب التي استخدمها القدماء المصريون في لعبة "السينت" "السيجة" وذلك داخل المقبرة المجاورة لجحوتي وتخص "حري" المسئول عن مطاحن والدة الملك أمنحوتب الأول وزوجته منذ حوالي 3550 عاما.
أوضح د.زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار أن أهمية هذا الكشف تكمن في كونه يوضح الملامح الاساسية لأسلوب حفر مقابر الاسرة "18" الفرعونية كما أن البهو المفتوح لمقبرة جحوتي يعد من أوسع الصالات بحيث يصل طوله إلي34 مترا وجدرانه مزينة بنقوش توضح بعض الطقوس الدينية التي كان يمارسها القدماءالمصريون في ذلك الوقت وكذلك عثرت البعثة داخل حجرة دفن المدعو "حري" علي مجموعة أوان فخارية و4 أغطية لأوان كانوبية نقش علي احداها اسم سيدة تدعي "كاي" اضافة إلي جزء من صندوق خشبي ملون وبعض قطع لعبه السينت "السيجة". قال د.خوزيه جالان رئيس البعثة الاسبانية أن العثور علي أجزاء لوحة التمارين المعروضة بمتحف الاقصر علي عمق 4 أمتار من بئر بحجرة دفن "حري" تعد مفاجأة الكشف الحقيقية وتستكمل البعثة عملها في الموقعين الموسم القادم
» كنوز الفراعنه
» الثقب الاسود
» طفل بطل
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
» البطل عبدالرؤوف عمران
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
» حافظ ابراهيم
» حافظ ابراهيم
» دجاجة القاضي
» اخلاق رسول الله
» يوم العبور في يوم اللا عبور
» من اروع ما قرات عن السجود
» قصه وعبره
» كيف تصنع شعب غبي