عن مقالة بعنوان مصر القديمة القاموس الجغرافي للبلاد المصرية بقلم :جمال بدوي نشت فى جريدة أخبار اليوم بتاريخ 5/4/2006 م السنة 54 العدد 16834 نقلا عن الجغرافي المصري الجليل محمد رمزي الذى بحث عن أصول الاسماء بما فيها المدن التي اندرست وقامت علي انقاضها مدن وقري جديدة. وبذل في ذلك من الجهد ما كلفه الطواف في انحاء البلاد، واستجوب كبار السن من اهلها ليصل الي مبتغاه، ورجع الي حجج الاوقاف في المحاكم الشرعية ودفاتر الروزنامة المحفوظة في القلعة. واليك نماذج من اسماء المدن والقري التي تغيرت أو تطورت خلال العهود واحتوتها مجلدات كتابه البديع: القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين الي سنة .1945
دمنهور: عاصمة محافظة البحيرة، ذكرها 'جوتييه' في قاموسه فقال ان اسمها المصري دمنهور Demi n hor اي مدينة الاله 'حور'، واحتفظ القبط بالاسم المصري وهو Tminhor ومنها اسمها العربي الحالي وورد في معجم البلدان ان دمنهور بلدة بينها وبين الاسكندرية، يوم واحد في طريق مصر، ووردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الارشاد 'دمنهور الوحش' وهي مدينة قديمة عامرة بها جامع ومدارس وحمامات وفنادق وقياسر يعني اسواق تجارية.
طنطا: قاعدة مديرية الغربية، ذكرها أميلينو في جغرافيته فقال ان اسمها القبطي Tantatho، وذكر جوتييه في قاموسه باسم Tan tant وبالمقارنة مع الاسماء العربية القديمة يتبين ان هذا هو الاسم المصري القديم لهذه المدينة، ووردت في تاريخ البطاركة باسم 'طانيكاد' وهو اسمها الرومي وكانت بها أسقفية ووردت في كتاب المسالك لابن حوقل باسم 'طندنا' بين فيشا سليم وبين محلة المحروم 'محلة مرحوم' وانها ضيعة حسنة عظيمة بها جامع لطيف وحمام ووردت في نزهة المشتاق باسم 'طنطنة' وهو يتفق مع اسمها المصري طنطنت، وقد ارتفعت شهرتها من يوم أن دفن فيها ولي الله السيد احمد البدوي سنة 675ه فكان قبره سببا في زيادة شهرتها حيث يحتفل فيها سنويا باحياء ذكري مولده وزاد في اهميتها التجارية وقوعها في وسط الدلتا، وتتفرع من محطتها شبكة السكك الحديدية المنتشرة في الوجه البحري.
المحلة الكبري: من المدن القديمة واسمها الأصلي 'ديدوسيا' ووردت في كتب العصر القبطي باسم 'دا كالا' او 'دقلا' ولما نزل العرب مصر سموها 'محلة دقلا' ويقال لها 'محلة شرقيون' ثم عرفت باسم المحلة الكبري لأنها اكبر البلاد التي تحمل اسم 'المحلة'. وقد اقتصر عليها هذا الاسم دون اضافة لان هناك نحو المائة قرية تعرف كل منها بالمحلة. وكانت في الأزمنة القديمة من توابع قسم سمنود. وتشتهر المحلة بالمحالج ومصانع الغزل التي أقامها بنك مصر في سنة 1920 حتي اصبحت في مقدمة المدن الصناعية بمصر.
سمنود: من المدن القديمة وكان اسمها 'تبنويتر'، والرومي 'سبينوثي' والاشوري 'سبنوتي' والقبطي 'سمنوت'، وكانت قاعدة القسم الثاني عشر بالوجه البحري وعاصمة المملكة المصرية في عهد الاسرة '30' آخر العهد الفرعوني وسميت 'سمنود' في العصر العربي. وقال الادريسي في نزهة المشتاق انها مدينة حسنة عامرة بالناس وبها مرافق واسعار رخيصة، وفي معجم البلدان انها مدينة أزلية علي ضفة النيل، وفي 1826 أنشيء فيها قسم اداري ولكنه ألغي ونقل الي المحلة الكبري، وفي سنة 1928 صدر قرار باعادة المركز الي سمنود، ثم تكرر الغاؤه ثلاث مرات بسبب الخلافات الحزبية، حتي استقر نهائيا في سنة .1935
بنها: قاعدة مديرية القليوبية.وهي من القري القديمة اسمها المصري Per neha والقبطي Bamaho ومنه اسمها العربي بنها، وفي أحسن التقاسيم: بنها العسل، وفي نزهة المشتاق منية العسل، وكانت قليوب قاعدة لمديرية القليوبية، فلما بني فيها الوالي عباس الاول قصره في بنها، اصدر امرا في سنة 1850 بنقل ديوان المديرية الي بنها التي كانت تابعة لمركز طوخ، ويتبع بنها ناحية نصف أتريب، واصلها من مدينة اتريب المندرسة ويقال لها نصف أتريب الشرقية.
واسم بنها 'بكسر الباء' يتكون من مقطعين 'بي' ومعناها 'بيت' أو حظيرة و'نها' ومعناها شجر الجميز، فكأن بنها معناها 'حظيرة الجميز'، التي كان لها شأن عند قدماء المصريين، ويصنعون منه التوابيت والأثاث والتماثيل.
سندنهور: وهي من قري القليوبية القديمة، وكان اسمها Hat sahouraour ومعناها قصر ساهورا الكبير ولم يرجعها الي ما يقابلها من القري الحالية.
أتريب: مدينة مصرية قديمة كان اسمها Hat hir ab ومعناها القصر الذي في الوسط واسمها الديني Ka Kem اي مدينة الثور الاسود وهو معبود أهلها. واسمها الروحي Athribis والاشوري Kemy وكانت قاعدة ابرشية في القرن الثامن الميلادي. وقد بدأ الخراب في هذه المدينة من القرن السابع الهجري ثم اندثرت بعد ذلك الا ان اسمها ظل باقيا بين البلاد المصرية باعتبارها ناحية قديمة. ويعرف محلها الآن باسم تل أتريب.
اسنيت: اسمها الأصلي 'سنيت' وذكرها جوتييه باسم Znt وهو الاسم المصري القديم، ووردت في نزهة المشتاق محرفة باسم 'منيت' علي الضفة الشرقية للنيل، يقابلها قرية 'ورورة' ووردت في تاج العروس باسم 'سنيط' وزادت عليها الف لتسهيل النطق.
شبرا الخيمة: من القري القديمة، اسمها الاصلي 'شبرو' وهي كلمة قبطية معناها الكوم او التل، وذكرها الادريسي باسم 'شبروا' وانها ضيعة جليلة يعمل بها شراب العسل، وباسم آخر هو 'سبرة' وبها خيمة البشنس. وقال محمد رمزي ان كل هذه الاسماء محرفة عن 'شبرة' وسكان القاهرة يقولون شبرا البلد تمييزا لها من قسم شبرا مصر الذي انشيء عام .1871
كفر فاروق: وهي من قري القليوبية القديمة، ووردت في كتاب التحفة باسم 'كوم منية نما الجاموس'. فلما استهجن أهلها كلمة الجاموس طلبوا تغييره وتسميتها باسم الملك فاروق وصدر قرار بذلك في .1932
مسطرد: اسمها الاصلي 'منية صرد' وورد اسمها في كشف الاستفيات القبطية باسم Timoni sourat وامامه الاسم العربي، فذكر اميلنيو ان تيموني سورات هو اسمها القبطي، والصواب انه ترجمة اسمها العربي باللغة الرومية.
الزمالك: ذكرها المقريزي في خططه باسم 'جزيرة أروي' وانها تعرف باسم الجزيرة الوسطي لانها واقعة بين بولاق وير القاهرة وجزيرة الروضة وبر الجيزة، وقد انحسر عنها الماء سنة 700ه فبني فيها الناس الدور الجليلة والاسواق والجامع والطاحون، وصارت من احسن متنزهات القاهرة. وهي مرسومة علي خريطة الحملة الفرنسية 1800باسم جزيرة بولاق. وتعرف اليوم باسم جزيرة 'الزمالك' وهي كلمة تركية معناها العشش. ثم صارت سكنا للطبقات الثرية.
سللنت: من قري الدقهلية القديمة واسمها الاصلي سلنت وفي العهد الفاطمي سميت العزيزية نسبة الي الخليفة العزيز بالله بن المعز وفي تاج العروس قلبت احد اللامين 'ميما' فصارت سلمنت.
كفرالبد ماص: تبع بندر المنصورة، وانشئت في عهد اليونان باسم Potamos ومعناها النهر لأنها كانت علي فرع دمياط، ومن الاسم الرومي جاء اسمها القبطي 'بدموس' ومن العربي 'البدماس'. وفي العهد العثماني اضمحل حالها فعرفت باسم كفر البدماص.
بنا أبوصير: من المدن المصرية القديمة وكان اسمها Benaou والقبطي Kinoy koto والرومي Bousiris وهي من قري سمنود. وفي نزهة المشتاق انها قرية حسنه لها بساتين وفدادين، وغلاتها وافرة.
بهبيت الحجارة: كانت مخصصة لعبادة الالهة ايزيس، وكان اسمها القديم 'برهبيت'. ومن ايزيس اشتق اسمها الرومي ايزيوم Isium ثم اللاتيني 'ايزيدس' والقبطي 'بابت' او بهيوس، ومنهما اسمها العربي بهبيت، ولمناسبة وجود بقايا حجارة المعبد عرفت باسم بهبيت الحجارة وهي من اعمال مركز سمنود.
قرقشندة: اسمها الاصلي قلقشندة. بالقليوبية. ومن اشهر ابنهائها الفقيه المصري الليث بن سعد المتوفي عام 175ه والمؤرخ المشهور شهاب الدين القلقشندي صاحب كتاب 'صبح الأعشي' المتوفي عام 821ه.
دمنهور: عاصمة محافظة البحيرة، ذكرها 'جوتييه' في قاموسه فقال ان اسمها المصري دمنهور Demi n hor اي مدينة الاله 'حور'، واحتفظ القبط بالاسم المصري وهو Tminhor ومنها اسمها العربي الحالي وورد في معجم البلدان ان دمنهور بلدة بينها وبين الاسكندرية، يوم واحد في طريق مصر، ووردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الارشاد 'دمنهور الوحش' وهي مدينة قديمة عامرة بها جامع ومدارس وحمامات وفنادق وقياسر يعني اسواق تجارية.
طنطا: قاعدة مديرية الغربية، ذكرها أميلينو في جغرافيته فقال ان اسمها القبطي Tantatho، وذكر جوتييه في قاموسه باسم Tan tant وبالمقارنة مع الاسماء العربية القديمة يتبين ان هذا هو الاسم المصري القديم لهذه المدينة، ووردت في تاريخ البطاركة باسم 'طانيكاد' وهو اسمها الرومي وكانت بها أسقفية ووردت في كتاب المسالك لابن حوقل باسم 'طندنا' بين فيشا سليم وبين محلة المحروم 'محلة مرحوم' وانها ضيعة حسنة عظيمة بها جامع لطيف وحمام ووردت في نزهة المشتاق باسم 'طنطنة' وهو يتفق مع اسمها المصري طنطنت، وقد ارتفعت شهرتها من يوم أن دفن فيها ولي الله السيد احمد البدوي سنة 675ه فكان قبره سببا في زيادة شهرتها حيث يحتفل فيها سنويا باحياء ذكري مولده وزاد في اهميتها التجارية وقوعها في وسط الدلتا، وتتفرع من محطتها شبكة السكك الحديدية المنتشرة في الوجه البحري.
المحلة الكبري: من المدن القديمة واسمها الأصلي 'ديدوسيا' ووردت في كتب العصر القبطي باسم 'دا كالا' او 'دقلا' ولما نزل العرب مصر سموها 'محلة دقلا' ويقال لها 'محلة شرقيون' ثم عرفت باسم المحلة الكبري لأنها اكبر البلاد التي تحمل اسم 'المحلة'. وقد اقتصر عليها هذا الاسم دون اضافة لان هناك نحو المائة قرية تعرف كل منها بالمحلة. وكانت في الأزمنة القديمة من توابع قسم سمنود. وتشتهر المحلة بالمحالج ومصانع الغزل التي أقامها بنك مصر في سنة 1920 حتي اصبحت في مقدمة المدن الصناعية بمصر.
سمنود: من المدن القديمة وكان اسمها 'تبنويتر'، والرومي 'سبينوثي' والاشوري 'سبنوتي' والقبطي 'سمنوت'، وكانت قاعدة القسم الثاني عشر بالوجه البحري وعاصمة المملكة المصرية في عهد الاسرة '30' آخر العهد الفرعوني وسميت 'سمنود' في العصر العربي. وقال الادريسي في نزهة المشتاق انها مدينة حسنة عامرة بالناس وبها مرافق واسعار رخيصة، وفي معجم البلدان انها مدينة أزلية علي ضفة النيل، وفي 1826 أنشيء فيها قسم اداري ولكنه ألغي ونقل الي المحلة الكبري، وفي سنة 1928 صدر قرار باعادة المركز الي سمنود، ثم تكرر الغاؤه ثلاث مرات بسبب الخلافات الحزبية، حتي استقر نهائيا في سنة .1935
بنها: قاعدة مديرية القليوبية.وهي من القري القديمة اسمها المصري Per neha والقبطي Bamaho ومنه اسمها العربي بنها، وفي أحسن التقاسيم: بنها العسل، وفي نزهة المشتاق منية العسل، وكانت قليوب قاعدة لمديرية القليوبية، فلما بني فيها الوالي عباس الاول قصره في بنها، اصدر امرا في سنة 1850 بنقل ديوان المديرية الي بنها التي كانت تابعة لمركز طوخ، ويتبع بنها ناحية نصف أتريب، واصلها من مدينة اتريب المندرسة ويقال لها نصف أتريب الشرقية.
واسم بنها 'بكسر الباء' يتكون من مقطعين 'بي' ومعناها 'بيت' أو حظيرة و'نها' ومعناها شجر الجميز، فكأن بنها معناها 'حظيرة الجميز'، التي كان لها شأن عند قدماء المصريين، ويصنعون منه التوابيت والأثاث والتماثيل.
سندنهور: وهي من قري القليوبية القديمة، وكان اسمها Hat sahouraour ومعناها قصر ساهورا الكبير ولم يرجعها الي ما يقابلها من القري الحالية.
أتريب: مدينة مصرية قديمة كان اسمها Hat hir ab ومعناها القصر الذي في الوسط واسمها الديني Ka Kem اي مدينة الثور الاسود وهو معبود أهلها. واسمها الروحي Athribis والاشوري Kemy وكانت قاعدة ابرشية في القرن الثامن الميلادي. وقد بدأ الخراب في هذه المدينة من القرن السابع الهجري ثم اندثرت بعد ذلك الا ان اسمها ظل باقيا بين البلاد المصرية باعتبارها ناحية قديمة. ويعرف محلها الآن باسم تل أتريب.
اسنيت: اسمها الأصلي 'سنيت' وذكرها جوتييه باسم Znt وهو الاسم المصري القديم، ووردت في نزهة المشتاق محرفة باسم 'منيت' علي الضفة الشرقية للنيل، يقابلها قرية 'ورورة' ووردت في تاج العروس باسم 'سنيط' وزادت عليها الف لتسهيل النطق.
شبرا الخيمة: من القري القديمة، اسمها الاصلي 'شبرو' وهي كلمة قبطية معناها الكوم او التل، وذكرها الادريسي باسم 'شبروا' وانها ضيعة جليلة يعمل بها شراب العسل، وباسم آخر هو 'سبرة' وبها خيمة البشنس. وقال محمد رمزي ان كل هذه الاسماء محرفة عن 'شبرة' وسكان القاهرة يقولون شبرا البلد تمييزا لها من قسم شبرا مصر الذي انشيء عام .1871
كفر فاروق: وهي من قري القليوبية القديمة، ووردت في كتاب التحفة باسم 'كوم منية نما الجاموس'. فلما استهجن أهلها كلمة الجاموس طلبوا تغييره وتسميتها باسم الملك فاروق وصدر قرار بذلك في .1932
مسطرد: اسمها الاصلي 'منية صرد' وورد اسمها في كشف الاستفيات القبطية باسم Timoni sourat وامامه الاسم العربي، فذكر اميلنيو ان تيموني سورات هو اسمها القبطي، والصواب انه ترجمة اسمها العربي باللغة الرومية.
الزمالك: ذكرها المقريزي في خططه باسم 'جزيرة أروي' وانها تعرف باسم الجزيرة الوسطي لانها واقعة بين بولاق وير القاهرة وجزيرة الروضة وبر الجيزة، وقد انحسر عنها الماء سنة 700ه فبني فيها الناس الدور الجليلة والاسواق والجامع والطاحون، وصارت من احسن متنزهات القاهرة. وهي مرسومة علي خريطة الحملة الفرنسية 1800باسم جزيرة بولاق. وتعرف اليوم باسم جزيرة 'الزمالك' وهي كلمة تركية معناها العشش. ثم صارت سكنا للطبقات الثرية.
سللنت: من قري الدقهلية القديمة واسمها الاصلي سلنت وفي العهد الفاطمي سميت العزيزية نسبة الي الخليفة العزيز بالله بن المعز وفي تاج العروس قلبت احد اللامين 'ميما' فصارت سلمنت.
كفرالبد ماص: تبع بندر المنصورة، وانشئت في عهد اليونان باسم Potamos ومعناها النهر لأنها كانت علي فرع دمياط، ومن الاسم الرومي جاء اسمها القبطي 'بدموس' ومن العربي 'البدماس'. وفي العهد العثماني اضمحل حالها فعرفت باسم كفر البدماص.
بنا أبوصير: من المدن المصرية القديمة وكان اسمها Benaou والقبطي Kinoy koto والرومي Bousiris وهي من قري سمنود. وفي نزهة المشتاق انها قرية حسنه لها بساتين وفدادين، وغلاتها وافرة.
بهبيت الحجارة: كانت مخصصة لعبادة الالهة ايزيس، وكان اسمها القديم 'برهبيت'. ومن ايزيس اشتق اسمها الرومي ايزيوم Isium ثم اللاتيني 'ايزيدس' والقبطي 'بابت' او بهيوس، ومنهما اسمها العربي بهبيت، ولمناسبة وجود بقايا حجارة المعبد عرفت باسم بهبيت الحجارة وهي من اعمال مركز سمنود.
قرقشندة: اسمها الاصلي قلقشندة. بالقليوبية. ومن اشهر ابنهائها الفقيه المصري الليث بن سعد المتوفي عام 175ه والمؤرخ المشهور شهاب الدين القلقشندي صاحب كتاب 'صبح الأعشي' المتوفي عام 821ه.
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ