alquseyaمنتدى أبناء القوصيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ثقاقي-اجتماعي-يطمح الى الارتقاء بالقوصيه وتطويرها المنتدى منبر لكل ابناء القوصيه

منتدى ابناء القوصيه يدعو شرفاء اسيوط الى كشف اي تجاوزات تمت من اي من موظفي النظام الفاسد وتشرها في منبرنا الحر
حسبنا الله ونعم الوكيل لقد خطفت منا مصر مره اخري

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المواضيع الأخيرة

» سيف الدين قطز
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالسبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ

» كنوز الفراعنه
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالسبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ

» الثقب الاسود
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالسبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ

» طفل بطل
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ

» دكتور زاكي الدين احمد حسين
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ

» البطل عبدالرؤوف عمران
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ

» نماذج مشرفه من الجيش المصري
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ

» حافظ ابراهيم
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالسبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ

» حافظ ابراهيم
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالسبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ

» دجاجة القاضي
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ

» اخلاق رسول الله
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ

» يوم العبور في يوم اللا عبور
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ

» من اروع ما قرات عن السجود
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ

» قصه وعبره
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ

» كيف تصنع شعب غبي
المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين I_icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ


    المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين

    ابو محمد
    ابو محمد
    مشرف الحضاره والتاريخ
    مشرف الحضاره والتاريخ


    عدد المساهمات : 1008
    تاريخ التسجيل : 15/11/2010
    العمر : 58

    المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين Empty المادة الثانية والجهل السياسى للمصرين

    مُساهمة من طرف ابو محمد الأربعاء فبراير 23, 2011 1:43 am

    بعد تكاثر اللغط ودلو الغوغاء بدلوهم رايت انه واجب اخلاقى ان نوضح فى
    مقارنة بسيطة وجود المادة الثانية فى الدساتير الاوروبية وتوضيح ما معنى
    الديموقراطية ولتوضيح الحقيقة للاقباط ووضع النقط فوق الحروف.اقدم لكم مقتطفات من احد ابحاثى التى قدمتها فى دراستى عن العلمانية والديموقراطيةالمادة
    الثانية فى القانون المصرى وهى الخاصة بالتشريع موجودة فى النص التقديمى
    للقانون الاساسى الالمانى والذى هو غير قابل للتغير تحت المصطلح الالتزام
    امام الاله(الرب عيسى) وجود مواد صريحة فى قوانين كلا من الدنمارك والنرويج
    واليونان مفادها مراعات توافق القوانين وتعاليم الكنيسة فيما يخص الحياة
    الاجتماعية.ثانيا العلمانية معنى العلمانية فصل الدين عن الدولة
    وسوف اثبت لكم انه لايمكن حدوث هذا الفصل لان الدولة عبارة عن منازل و
    المنازل تتكون من افراد والافراد متعلقون بالدين ولذلك الدين عامل مؤثر
    ومحرك فعال للدولة فمثلا فى المانيا التى تتبنى العلمانية تقوم الولة بجمع
    ضرائب غير الزامية للكنيسة وكل عطلاتها الرسمية مسيحية باستثناء عيد توحيد
    المانيا ووجود لجنة الديانات والحريات بمجلس الشعب الالمانى وناهيك
    عن الدعم المادى للمنظمات الاجتماعية المسيحية.وهنا ناتى لانواع العلمانية.١.فصل
    اختصاصات الحاكم عن امور الدين وهذا ما نادى به المسيح عندما قال ما لقيصر
    لقيصر وما لله لله اى ان العلمانية الاولى كانت فى عهد المسيح وهى ان
    الحاكم ليس له سلطة التحكم فى الدين مع الوضع فى الاعتبار ان
    المسيحين(اليهود) كانوا ضعفاء امام الرومان.٢.العلمانية الفرنسية فى ثورة عام ١٧٩٨والتى
    تبنت محاربة الدين واعدام رجاله والتدخل فى شئون الدين ولكن السؤال الذى
    يطرح نفسه لماذا اقوللكم لتقارب كبار رجال الدين من الملك المخلوع ثانيا
    الخوف من الكنيسة ونفوذها لان الكثير من رجال الدين الصغار كانوا مشاركين
    فى الثورة واراد توماس باين وروبيه بيير الانفراد بالسلطة دون غيرهم وعزل
    الكنيسة. ثالثا الرغبة فى نشر الفساد الاخلاقى والرذيلة لالهاء الشعب اثناء
    نهب اموال النبلاء والملك وكبار المزارعين من قبل الثوار البرجوازيين دون
    غيرهم والاحتفاظ بالثورة.وهذا النموذج تم تطبيقه بحزافيره فى تركيا
    وتم ازالة ملامح الاسلام حتى ان العطلة الاسبوعية اصبحت يوم الاحد بدلا من
    الجمعة على يد الملعون اتاتورك واعوانه٣.العلمانية المعتدلة وهى ليس
    لها وجود الا على الورق لان السياسيين يتدخلوا دائما فى الدين ورجال الدين
    كذلك فى السياسة وسوف اضرب مثلين لذلك الاول منع بناء الماذن فى سويسرا
    ثانيا استخدام شعارات دينية للاحزاب المسيحية اليمينية فى اروبا فى
    الانتخابات فى المانيا والسويد واسبانيا والدنمارك وفى امريكا تصريح بوش
    ابان حرب العراق بانها حملة صليبية على الشرق لكسب تعاطف المسيحين فى
    الداخل والخارج .تعريف الديموقراطية الديمقراطية هى كلمة
    يونانية وتتكون من مقطعين الاول هو ديمو وتعنى عامة الشعب والثانى كراتيا
    بمعنى حكم وتعنى ديموقراطية حكم الشعب لنفسه عن طريق الانخابات بمعنى حكم
    الاغلبيةوفى مصر تعنى حكم الاغلبية اى المسلمين وهنا لنا كامل الحق والحرية فى اختيار طريقة حكمنا سواء اعجب هذا الاقلية ام لم يعجبهميوجد
    فى المانيا ٥ مليون مسلم لا يوجد سوى عضو واحد مسلم فى مجلس الشعب ولا
    يوجد وزير مسلم بالحكومة ولايسمح لهم بتبؤ المناصب العليا فى الدولة على
    عكس الاقباط فى مصر فمنهم الضابط ووكيل النيابة والوزير والقاضى والسفير .سوف اقارن هنا بين موقف الارثوذوكس فى مصر وروسيا عندما يكونوا اقلية واغلبية ولكم الحكمتحت
    عنوان (احتجاجات على قرار بناء مسجد فى موسكو) نشرت المصري اليوم بتاريخ
    14 سبتمبر 2010 الخبر التالي: (وذكرت شبكة «بى. بى. سى» الإخبارية أن قرار
    البناء يعود لقلة عدد المساجد فى موسكو، الأمر الذى تجلى بوضوح فى صلاة عيد
    الفطر، حيث اضطر مئات من المسلمين لأداء الصلاة خارج المسجد، على الأرض
    مباشرة، لذلك بدت موافقة سلطات العاصمة على بناء مسجد جديد أمرا طبيعيا،
    لكن غالبية سكان الحى، الذى خصص لبناء المسجد فيه، ومنهم رئيس مؤسسة «العمل
    الأرثوذكسى»، كيريل فرولوف، وقفوا ضد خطة البناء).ومن الخبر المنشور يتضح
    أن التصريح ببناء دور العبادة حق أصيل للدولة, ولا تصرح به إلا عند التأكد
    يقينا من الحاجة الفعلية للبناء, ورغم كل ذلك فقد اعترضت الأغلبية على بناء
    المسجد وبالمناسبة الأغلبية هنا أرثوذكسية!!!والعجيب أن الأرثوذكس في مصر
    يطالبون بأن يترك لرجال الكنيسة وحدهم تحديد احتياجاتهم من الكنائس ويرفضون
    ربط بناء الكنائس بعدد السكان في كل قطاع جغرافي (راجع حوار بسنتي في
    المصري اليوم بتاريخ 11/11/2009 ) وفي طلبهم هذا سحب لاختصاص الدولة ثم
    يتباكون على عدم صدور قانون البناء الموحد لدور العبادة!!!.مرة أخرى أتركك
    عزيزي القارئ لتقارن بين موقف الأرثوذكس من الحريات الدينية وتحديدا بناء
    دور العبادة عندما يكونون في موقف الأغلبية (روسيا) وموقف الأقلية (مصر)الشحن الطائفي للأرثوذكسلماذا
    لم يكتفي الأرثوذكس بالاعتصام بمبني العمرانية للدفاع عنه؟ ولماذا تحولوا
    للهجوم .. يهاجمون الشرطة ويقطعون الطريق الدائري ويهاجمون مبنى المحافظ ؟
    وهم على أكثر تقدير ثلاثة آلاف في مواجهة دولة ربما يفوق عدد رجال الأمن
    فيها على عدد رجال القوات المسلحة!!! وهم لا يمثلون إلا ما بين 5% إلي 10 %
    من عدد السكان. إنها معركة خاسرة بكل المقاييس .. فلماذا خاضوها ؟يخضع
    الأرثوذكس المصريين منذ عشرات السنين لعملية شحن طائفي مركز على محورين:
    عقائدي وسياسي. حتى أنك تسمع عبارات (غسيل المخ) و (العقول المبرمجة) على
    ألسنة كبار رجال دينهمالمحور الأول : الشحن العقائديبلغ
    الشحن العقائدي مبلغا لا تجد له نظير في العالم كله فرجال دينهم لم يكتفوا
    بإطفاء القداسة على البابا والمجمع الكنسي والتاريخ الكنسي بل رفعوا من شأن
    شنودة حتى ساووه بالله – سبحانه وتعالى -!! أقرأ معي Sadفعلى قناة الرجاء
    يعترف المذيع بأن الأقباط في مصر كانوا يعتقدون لوقت طويل أن البابا شنودة
    يتمتع بعلاقة خاصة بالإله) .(قال القس مكارى يونان،صاحب الشعبية الأوسع بين
    كهنة الكنيسة القبطية شعبية، أن "التطاول" على البابا شنودة الثالث يعتبر
    هجوما على كل المسيحين وعلى المسيح نفسه).لا تنسى أن المسيح عليه السلام في
    العقيدة الأرثوذكسية هو الله أي أن الاعتداء علي البابا شنودة يعتبر
    اعتداء علي الله حسب عقيدتهم, وبالتالي فإن طاعة البابا شنودة في مرتبة
    طاعة الله حسب عقيدتهم!!!(وقال خلال عظته الأسبوعية، أمس الأول، «بعض
    الجرائد والمجلات قالت إنى تعبان جدا وإن قدمى انكسرت، ولكن هذا الأمر غير
    صحيح، والدليل إن أنا داخل أمامكم على رجلى»، فقاطعه أحد الأساقفة الحاضرين
    وقال «أنا قلت إنك هتعيش للأبد يا سيدنا»، وسط تصفيق وصيحات الحضور).كل
    هذا جعل من الارثوذكس المصريين واحدة من أكثر الطوائف في العالم تعصبا
    وتطرفا ومن يعترض على ذلك فليذكر لي اسم رجل دين واحد في العالم يعتقد فيه
    أتباعه ما يعتقده الأرثوذكس في البابا شنودةالمحور الثاني : الشحن السياسيويتم
    عن طريقين:الطريق الأول: بث الخوف والشعور بعدم الأمان, وبث كراهية الآخر
    في نفوس أتباعهم:1) رغم أن الأرثوذكس يجاهرون برموزهم الدينية في الشوارع
    والأماكن العامة والمحلات والسيارات وعلى أجسادهم ومع ذلك طالبت قناة
    الرجاء بإنشاء أماكن آمنة للأقباط!!!أي أمان أكثر من أن تجهر برموزك
    الدينية في كل الأماكن العامة؟!!2) كل شعوب العالم تكره المحتل والأعراف
    الدولية تعطي الشعوب المحتلة حق الكفاح المسلح لتحرير بلادهم. ومع ذلك يردد
    رجال دينهم دائما أن الأقباط هم أصحاب البلد الأصليين وأن المسلمين
    المصريين غزاة محتلين أو ضيوف على أقل تقدير وبذلك يبث رجال دينهم لدى
    أتباعهم كراهية المصريين المسلمين.الطريق الثاني : زيادة الشعور بالظلم
    والتمييز والإضهاد في نفوس أتباعهم:وطريقهم في ذلك المطالبة بمطالب لا نظير
    لها في أي دولة من دول العالم فإن تحققت فنعم وبها وإذا رفضت – وطبيعي أن
    ترفض – يتعاظم الشعور بالإضهاد لدي أتباعهم فيصيرون عرائس متحركة يوجهونهم
    حيث شاءوا. ومن أمثلة طلباتهم التي لا نظير لها ولا في المدينة الفاضلة:1)
    البرلمانات في العالم كله مجالس قومية منتخبة... والمسلمون بالملايين في
    ألمانيا وفرنسا وأمريكا ومع ذلك لا أحد منهم يطالب بكوته في برلمانات هذه
    الدول الديمقراطية ولا بتمثيل يتناسب مع عددهم ولا يشعر بالاضهاد وانتقاص
    حقوق المواطنة. ورجال الكنيسة لا يملون من المطالبة بكوتة أو حصة أو تمثيل
    في البرلمان!! أقرأ المصري اليوم بتاريخ 4/1/2010: الأنبا بسنتي : ننتظر
    كوتة الأقباط 2015.2) المناصب الأمنية العليا والحساسة والمخابرات في كل
    بلاد العالم المسيحي المتقدم في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان ليس بها
    مسلم واحد. ولم يتهم أحد هذه الدول باضهاد المسلمين أو الانتقاص من حقوق
    المواطنة. أما في مصر فرجال الكنيسة يصرخون ليل نهار يطالبون بتمثيلهم في
    هذه الأجهزة الأمنية الحساسة ويعتبرون غير ذلك تخوينا لهم!!!3) المصريين
    المسلمين أنفسهم لا يستطيعون الإلتحاق بجامعة الأزهر إلا في حالة التحاقهم
    بالتعليم الأزهري ابتداء من المرحلة الابتدائية حتى الحصول على الثانوية
    الأزهرية المؤهلة قانونا للالتحاق بجامعة الأزهر, إلا أن رجال الكنيسة
    يطالبون بالهبوط بالبراشوط على جامعة الأزهر دون الالتحاق بالتعليم الأزهري
    من بدايته. أي إنهم يريدون أن يتميزوا على المسلمين أنفسهم!!4) كل دول
    العالم ذات الأغلبية المسيحية وعلى مر التاريخ الإنساني كله لم يتولى
    رئاستها مسلم واحد, وهنا في مصر يعتبرون عدم تولى أرثوذكسي واحد للرئاسة
    انتقاصا لحقوق المواطنة وبالفعل تم تعديل الدستور ليسمح لهم بذلك وتتوالى
    الحملات الصحفية من العلمانيين والملاحدة وأتباع الكنيسة ضد كل مسلم يجهر
    برفضه أن يتولى أرثوذكسي رئاسة مصر!!5) رجال الكنيسة يتساءلون: كيف تنفق
    الدولة من أموال الضرائب التي يدفعها المسلم والمسيحي علي بناء المساجد ولا
    تنفق على بناء الكناس؟. وهنا أكثر من مغالطة, الأولى: الغالبية العظمي من
    المساجد تبني وتصان بأموال وتبرعات المسلمين. والثانية: أن الدولة استولت
    على أوقاف المسلمين فأصبح لزاما عليها أن تنفق علي المساجد, بينما تركت
    أوقاف المسيحيين في أيدي الكنيسة وبالتالي لا يجب عليها الأنفاق علي
    الكنائس.الغرض من كتابة هذا المقال هو الرد على ساويرس والاخرين
    الذين يروجون الاكاذيب حيث ان لى صديق احبه وهو مسيحى حكى لى تصوره عن
    المادة الثانية بانه اذا قتل مسلم ذمى لا يمكن ان يحصل على اعدام فاشفقت
    عليه لان هذا غير حقيقى ولكن الكنيسة وبعض المنظمات القبطية ترسل بصفة
    دورية للمسيحين ايميلات مليئة بالسموم تجاه المسلمين وان المسلمين محتلين
    لمصر ويجب العمل على اجلائهم وهذه الاشياء يجب ان تتوقف الانثانيا
    لكل المسلمين لا تقفوا موقف الذليل الخانع الذى يحاول استرضاء الاخر ولكن
    تعاملوا مع الاقليات كما فى اروبا بمعنى ان الاغلبية تحدد الذى تراه صالح
    لانها منتخبه من اغلبية الشعب الذى وافق على برنامجها وفرض هذه القوتنين
    كامر واقع مع مراعات حقوق الاقلية او المعارضة وهنا اقصد انا ان تطبيق
    القانون يكون على الجميع دون تفرقة اى المساواة فى الحقوق والواجبات وهذا
    مايسمى الديمقراطية الليبراليةمحمد هريدى طالب بكلية العلوم السياسية باحدى جامعات المانيا

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:03 pm