ثروته
نشر
موقع ويكيليكس تقارير قالت أن العقيد معمر القذافي يتصدر قائمة أثرياء
الزعماء العرب بثروة تقدر بـ 131 مليار دولار، وهي ثروة تقارب ستة أضعاف
ميزانية ليبيا للعام 2011 م البالغة 22 مليار دولار. وتقول التقارير إن
معظم استثمارات القذافي في إيطاليا بسبب العلاقة الوثيقة التي تربطه برئيس
الوزراء سيلفيو برلسكوني، وهو يمتلك نحو 5% من كبرى الشركات الإيطالية، كما
يمتلك أسهما في نادي يوفنتوس وشركة نفط "تام أويل" وشركات تأمين واتصالات
وشركات ملابس شهيرة. وتقدر الإحصاءات أن ثروة القذافي يمكن أن تسد حاجة
الوطن العربي الغذائية التي تقدر بين 20 و25 مليار دولار مدة ثلاث إلى أربع
سنوات.
حارسات القذافى
الحارسات الشخصيات
باتت
الحارسات الشخصيات إلى جانب الملابس غير المألوفة والخيمة العربية ثلاثة
مظاهر ارتبطت بالزعيم الليبي معمر القذافي، ولفتت الأنظار إليه في زياراته
لدول العالم المختلفة.
وجاء اختيار العقيد القذافي للنساء لحمايته
متناقضا مع تصوراته المعلنة عن المرأة، وتأكيداته المكررة في كتابه الأخضر
أن "مكان النساء هو البيوت لأن تكليفهن بوظائف الرجال يفقدهن أنوثتهن
وجمالهن".
وتشير المعلومات القليلة المتوافرة عن حارسات القذافي إلى أن
تعدادهن يصل لنحو 400 حارسة، وأنهن يشكلن وحدة ذات وضع مميز داخل القوات
الخاصة المكلفة بحمايته.
وتعود أصول هؤلاء الحارسات إلى منطقة الصحراء
التي تشير الروايات التاريخية المتداولة بليبيا إلى أنها كانت مقر النساء
الأمازيغيات المحاربات في الأساطير اليونانية.
ويختار القذافي حارساته
وفق معايير محددة أهمها أن لا يتعدى السن العشرين عاما، والعذرية وعدم
الزواج، وتوفر قدر معين من الجمال، والقوام الفارع والبنية القوية الشبيهة
ببنية الرجال، والولاء المطلق لـ"الأخ قائد الثورة".
وتحصل كل مرشحة
لوظيفة حارسة للقذافي على تأهيل عسكري متقدم يتم التركيز فيه على إتقان
استخدام كافة أنواع المسدسات والبنادق والرشاشات وممارسة رياضات الالتحام
البدني العنيف كالكاراتيه والجودو.
وترتدي المرشحة بعد انضمامها لحارسات
العقيد حلة عسكرية خضراء ضيقة وحذاء بكعب منخفض، وتسلح بمسدس سريع الطلقات
وخنجر، ويسمح لها باستخدام مستحضرات التجميل أثناء الخدمة وإخفاء شعرها
تحت الطاقية العسكرية.
ولا تقتصر مهام حارسات القذافي على حماية الأخير
في حله وترحاله، إذ تتعداها إلى ملازمته على مدار الساعة ومساعدته في
ارتداء إزاره الطويل والترفيه عنه وقراءة صفحات من الكتاب الأخضر.
وأطلق
القذافي على حارساته كلهن اسم عائشة تيمنا باسم ابنته الوحيدة، ويرافق
الزعيم الليبي في زياراته الدولية ما بين 12 و40 من حارساته اللائي يميزهن
بالأرقام ويطلق عليهن لقب راهبات الثورة.
وتسببت هؤلاء الحارسات في
مشكلة بروتوكولية شهيرة عندما منعهن الحراس المصريون من الدخول مع القذافي
لقاعة مؤتمر دولي شارك فيه الأخير بمدينة شرم الشيخ قبل أربعة أعوام.
وليس
معروفا السبب الذي جعل العقيد الليبي يختار لنفسه حارسات له بدلا من حرس
رجال، غير أن صحيفة بازلر تسايتونغ السويسرية أرجعت هذا إلى اعتقاد الزعيم
الليبي أن النساء أقل خطرا عليه من الحراس الرجال الذين يمكن أن يغدروا به
ويتآمروا عليه.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحارسات الشابات كن يكافأن على
ولائهن للزعيم القائد بمنحهن رواتب خيالية وإرسالهن للتسوق في إيطاليا بين
حين وآخر، وكشفت أن ثقة الزعيم الليبي المطلقة بحارساته تراجعت لأسباب غير
معروفة في الفترة الأخيرة، وأوضحت أن المظهر الأبرز لهذا التراجع هو تجريد
الحارسات من المسدس والخنجر.
وإلى جانب ما كشفته الصحيفة السويسرية، فقد
لفت مراقبون إلى اختفاء الحارسات الشابات -اللائي لم تنجح أي وسيلة
إعلامية من الالتقاء بواحدة منهن- من المشهد المحيط بالقذافي منذ اندلاع
ثورة 17 فبراير
الممرضات الأوكرانيات
وإضافة
لحارساته الشابات، اشتهر العقيد معمر القذافي في السنوات الأخيرة بإحاطة
نفسه بأربع ممرضات أوكرانيات، دخلن منطقة الضوء الإعلامي بعد حديث وثائق
موقع ويكيليكس عنهن
وذكرت برقية دبلوماسية أميركية سرية نشرها
الموقع أن الممرضة جالينا كولوتنيتسكا هي الوحيدة من بين زميلاتها التي
ترافق الزعيم الليبي أينما ذهب وتعرف كل روتين حياته.
وأشارت الوثيقة
-وهي برقية موجهة من سفارة الولايات المتحدة بطرابلس إلى الخارجية
الأميركية بواشنطن- إلى أن تسبب إجراءات روتينية في تأخير سفر الممرضة
الأوكرانية الشقراء قبل عامين، دفع القذافي لإرسال طائرته الخاصة لتنقلها
من طرابلس لتلحق به بالبرتغال حيث كان في طريقه إلى نيويورك.
تنفرد
الممرضات من بين عموم النساء بمكانة خاصة لدى الزعيم الليبي معمر القذافي،
جعلت منهن السيدات الأول والأكثر حظوة وقربا من قلب العقيد الذي صار بعد
وصوله للسلطة يلف نفسه بمحيط نسائي من الممرضات والحارسات.
وتحظى صفية
فركاش (زوجته الثانية) بنفوذ وتسافر -بحسب وثائق لويكيليكس- في طائرة خاصة،
وفي خدمتها موكب من سيارات المرسيدس ليقلّها من المطار إلى وجهتها، غير أن
تنقلاتها محدودة ومحاطة بالسرية.
ولئن كانت الممرضة فركاش ظلت بعيدة عن
الأضواء فإن علاقة الزعيم بممرضة أخرى هي الأوكرانية "غالينا كولوتنيتسكا"
(38 عاما) قد دخلت دائرة التداول الإعلامي منذ العام الماضي بعدما نشر
ويكيليكس برقية من السفير الأميركي بطرابلس تتحدث عن أن القذافي يعتمد بشكل
كبير على ممرضته "الشقراء الفاتنة".
وكانت الأزمة التي أصابت الجهاز
الصحي في أوكرانيا بعد سقوط الاتحاد السوفياتي عام 1991 قد دفعت بالعديد من
الأطباء والممرضات إلى الذهاب إلى ليبيا للعمل برواتب أفضل بكثير مما
يحصلون عليه في أوكرانيا.
ومن بين هؤلاء كانت غالينا التي مارست التمريض فترة بالمستشفيات الليبية قبل أن يصطفيها العقيد، ويحيطها بهالة من الاعتناء والتقريب.
وليست غالينا هي الأوكرانية الوحيدة ضمن المحيطات بالقذافي، فهناك بحسب ما نشر ويكيليكس أربع ممرضات أوكرانيات يعتنين بصحة القذافي.
كما
تفيد التقديرات الرسمية الأوكرانية بوجود أكثر من 2500 أوكراني بليبيا
معظمهم من الأطباء والممرضات، لكن غالينا تبقى هي الأوفر حظا والأقرب إلى
قلب الزعيم لأنها وحدها التي "تعرف روتينه الخاص"، وترافقه باستمرار ولا
يستطيع السفر بدونها.
ومع اندلاع الثورة الليبية عام 2011 م أصبح الغموض
يلف مصير الممرضات الأوكرانيات، خصوصا مع تناقل وسائل الإعلام نبأ عودة
الممرضة أو ربما المرأة الأهم في حياة القذافي "غالينا" إلى موطنها الأصلي
أوكرانيا في طائرة تقل نحو 120 من الرعايا الأوكرانيين لا يعرف على وجه
التحديد هل من ضمنهم بقية الممرضات المثيرات للجدل.
نشر
موقع ويكيليكس تقارير قالت أن العقيد معمر القذافي يتصدر قائمة أثرياء
الزعماء العرب بثروة تقدر بـ 131 مليار دولار، وهي ثروة تقارب ستة أضعاف
ميزانية ليبيا للعام 2011 م البالغة 22 مليار دولار. وتقول التقارير إن
معظم استثمارات القذافي في إيطاليا بسبب العلاقة الوثيقة التي تربطه برئيس
الوزراء سيلفيو برلسكوني، وهو يمتلك نحو 5% من كبرى الشركات الإيطالية، كما
يمتلك أسهما في نادي يوفنتوس وشركة نفط "تام أويل" وشركات تأمين واتصالات
وشركات ملابس شهيرة. وتقدر الإحصاءات أن ثروة القذافي يمكن أن تسد حاجة
الوطن العربي الغذائية التي تقدر بين 20 و25 مليار دولار مدة ثلاث إلى أربع
سنوات.
حارسات القذافى
الحارسات الشخصيات
باتت
الحارسات الشخصيات إلى جانب الملابس غير المألوفة والخيمة العربية ثلاثة
مظاهر ارتبطت بالزعيم الليبي معمر القذافي، ولفتت الأنظار إليه في زياراته
لدول العالم المختلفة.
وجاء اختيار العقيد القذافي للنساء لحمايته
متناقضا مع تصوراته المعلنة عن المرأة، وتأكيداته المكررة في كتابه الأخضر
أن "مكان النساء هو البيوت لأن تكليفهن بوظائف الرجال يفقدهن أنوثتهن
وجمالهن".
وتشير المعلومات القليلة المتوافرة عن حارسات القذافي إلى أن
تعدادهن يصل لنحو 400 حارسة، وأنهن يشكلن وحدة ذات وضع مميز داخل القوات
الخاصة المكلفة بحمايته.
وتعود أصول هؤلاء الحارسات إلى منطقة الصحراء
التي تشير الروايات التاريخية المتداولة بليبيا إلى أنها كانت مقر النساء
الأمازيغيات المحاربات في الأساطير اليونانية.
ويختار القذافي حارساته
وفق معايير محددة أهمها أن لا يتعدى السن العشرين عاما، والعذرية وعدم
الزواج، وتوفر قدر معين من الجمال، والقوام الفارع والبنية القوية الشبيهة
ببنية الرجال، والولاء المطلق لـ"الأخ قائد الثورة".
وتحصل كل مرشحة
لوظيفة حارسة للقذافي على تأهيل عسكري متقدم يتم التركيز فيه على إتقان
استخدام كافة أنواع المسدسات والبنادق والرشاشات وممارسة رياضات الالتحام
البدني العنيف كالكاراتيه والجودو.
وترتدي المرشحة بعد انضمامها لحارسات
العقيد حلة عسكرية خضراء ضيقة وحذاء بكعب منخفض، وتسلح بمسدس سريع الطلقات
وخنجر، ويسمح لها باستخدام مستحضرات التجميل أثناء الخدمة وإخفاء شعرها
تحت الطاقية العسكرية.
ولا تقتصر مهام حارسات القذافي على حماية الأخير
في حله وترحاله، إذ تتعداها إلى ملازمته على مدار الساعة ومساعدته في
ارتداء إزاره الطويل والترفيه عنه وقراءة صفحات من الكتاب الأخضر.
وأطلق
القذافي على حارساته كلهن اسم عائشة تيمنا باسم ابنته الوحيدة، ويرافق
الزعيم الليبي في زياراته الدولية ما بين 12 و40 من حارساته اللائي يميزهن
بالأرقام ويطلق عليهن لقب راهبات الثورة.
وتسببت هؤلاء الحارسات في
مشكلة بروتوكولية شهيرة عندما منعهن الحراس المصريون من الدخول مع القذافي
لقاعة مؤتمر دولي شارك فيه الأخير بمدينة شرم الشيخ قبل أربعة أعوام.
وليس
معروفا السبب الذي جعل العقيد الليبي يختار لنفسه حارسات له بدلا من حرس
رجال، غير أن صحيفة بازلر تسايتونغ السويسرية أرجعت هذا إلى اعتقاد الزعيم
الليبي أن النساء أقل خطرا عليه من الحراس الرجال الذين يمكن أن يغدروا به
ويتآمروا عليه.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحارسات الشابات كن يكافأن على
ولائهن للزعيم القائد بمنحهن رواتب خيالية وإرسالهن للتسوق في إيطاليا بين
حين وآخر، وكشفت أن ثقة الزعيم الليبي المطلقة بحارساته تراجعت لأسباب غير
معروفة في الفترة الأخيرة، وأوضحت أن المظهر الأبرز لهذا التراجع هو تجريد
الحارسات من المسدس والخنجر.
وإلى جانب ما كشفته الصحيفة السويسرية، فقد
لفت مراقبون إلى اختفاء الحارسات الشابات -اللائي لم تنجح أي وسيلة
إعلامية من الالتقاء بواحدة منهن- من المشهد المحيط بالقذافي منذ اندلاع
ثورة 17 فبراير
الممرضات الأوكرانيات
وإضافة
لحارساته الشابات، اشتهر العقيد معمر القذافي في السنوات الأخيرة بإحاطة
نفسه بأربع ممرضات أوكرانيات، دخلن منطقة الضوء الإعلامي بعد حديث وثائق
موقع ويكيليكس عنهن
وذكرت برقية دبلوماسية أميركية سرية نشرها
الموقع أن الممرضة جالينا كولوتنيتسكا هي الوحيدة من بين زميلاتها التي
ترافق الزعيم الليبي أينما ذهب وتعرف كل روتين حياته.
وأشارت الوثيقة
-وهي برقية موجهة من سفارة الولايات المتحدة بطرابلس إلى الخارجية
الأميركية بواشنطن- إلى أن تسبب إجراءات روتينية في تأخير سفر الممرضة
الأوكرانية الشقراء قبل عامين، دفع القذافي لإرسال طائرته الخاصة لتنقلها
من طرابلس لتلحق به بالبرتغال حيث كان في طريقه إلى نيويورك.
تنفرد
الممرضات من بين عموم النساء بمكانة خاصة لدى الزعيم الليبي معمر القذافي،
جعلت منهن السيدات الأول والأكثر حظوة وقربا من قلب العقيد الذي صار بعد
وصوله للسلطة يلف نفسه بمحيط نسائي من الممرضات والحارسات.
وتحظى صفية
فركاش (زوجته الثانية) بنفوذ وتسافر -بحسب وثائق لويكيليكس- في طائرة خاصة،
وفي خدمتها موكب من سيارات المرسيدس ليقلّها من المطار إلى وجهتها، غير أن
تنقلاتها محدودة ومحاطة بالسرية.
ولئن كانت الممرضة فركاش ظلت بعيدة عن
الأضواء فإن علاقة الزعيم بممرضة أخرى هي الأوكرانية "غالينا كولوتنيتسكا"
(38 عاما) قد دخلت دائرة التداول الإعلامي منذ العام الماضي بعدما نشر
ويكيليكس برقية من السفير الأميركي بطرابلس تتحدث عن أن القذافي يعتمد بشكل
كبير على ممرضته "الشقراء الفاتنة".
وكانت الأزمة التي أصابت الجهاز
الصحي في أوكرانيا بعد سقوط الاتحاد السوفياتي عام 1991 قد دفعت بالعديد من
الأطباء والممرضات إلى الذهاب إلى ليبيا للعمل برواتب أفضل بكثير مما
يحصلون عليه في أوكرانيا.
ومن بين هؤلاء كانت غالينا التي مارست التمريض فترة بالمستشفيات الليبية قبل أن يصطفيها العقيد، ويحيطها بهالة من الاعتناء والتقريب.
وليست غالينا هي الأوكرانية الوحيدة ضمن المحيطات بالقذافي، فهناك بحسب ما نشر ويكيليكس أربع ممرضات أوكرانيات يعتنين بصحة القذافي.
كما
تفيد التقديرات الرسمية الأوكرانية بوجود أكثر من 2500 أوكراني بليبيا
معظمهم من الأطباء والممرضات، لكن غالينا تبقى هي الأوفر حظا والأقرب إلى
قلب الزعيم لأنها وحدها التي "تعرف روتينه الخاص"، وترافقه باستمرار ولا
يستطيع السفر بدونها.
ومع اندلاع الثورة الليبية عام 2011 م أصبح الغموض
يلف مصير الممرضات الأوكرانيات، خصوصا مع تناقل وسائل الإعلام نبأ عودة
الممرضة أو ربما المرأة الأهم في حياة القذافي "غالينا" إلى موطنها الأصلي
أوكرانيا في طائرة تقل نحو 120 من الرعايا الأوكرانيين لا يعرف على وجه
التحديد هل من ضمنهم بقية الممرضات المثيرات للجدل.
السبت يوليو 27, 2019 4:19 am من طرف طلعت شرموخ
» كنوز الفراعنه
السبت مايو 18, 2019 1:00 am من طرف طلعت شرموخ
» الثقب الاسود
السبت أبريل 13, 2019 1:22 am من طرف طلعت شرموخ
» طفل بطل
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:15 am من طرف طلعت شرموخ
» دكتور زاكي الدين احمد حسين
الأربعاء أبريل 10, 2019 10:12 am من طرف طلعت شرموخ
» البطل عبدالرؤوف عمران
الإثنين أبريل 01, 2019 9:17 pm من طرف طلعت شرموخ
» نماذج مشرفه من الجيش المصري
الإثنين أبريل 01, 2019 9:12 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» حافظ ابراهيم
السبت مارس 02, 2019 1:23 pm من طرف طلعت شرموخ
» دجاجة القاضي
الخميس فبراير 28, 2019 5:34 am من طرف طلعت شرموخ
» اخلاق رسول الله
الأربعاء فبراير 27, 2019 1:50 pm من طرف طلعت شرموخ
» يوم العبور في يوم اللا عبور
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:59 pm من طرف طلعت شرموخ
» من اروع ما قرات عن السجود
الثلاثاء فبراير 26, 2019 5:31 pm من طرف طلعت شرموخ
» قصه وعبره
الأربعاء فبراير 20, 2019 11:12 am من طرف طلعت شرموخ
» كيف تصنع شعب غبي
الخميس فبراير 14, 2019 12:55 pm من طرف طلعت شرموخ